الامارات 7 - أبرز أنواع النماذج الإدارية
اختيار النموذج الإداري المناسب للشركة يتطلب فهماً عميقاً لاحتياجات ومخاوف الموظفين. وفيما يلي نستعرض أبرز النماذج الإدارية:
نموذج الإدارة الظرفي
التفويض: يُمنح الموظفون صلاحيات إنجاز المهام دون تدخل المدير في اتخاذ القرارات، ويكتفي المدير بتقييم الأداء.
المشاركة: يتعاون المدير مع الموظفين في أداء المهام واتخاذ القرارات، ويتحملون المسؤوليات بشكل مشترك.
التأثير: يعرض المدير أفكاره على الموظفين لتبنيها، ويستخدم التوجيه أثناء أداء المهمات.
التوجيه: يتولى المدير المسؤولية الكاملة، ويقدم التعليمات حول كيفية أداء المهام.
نموذج الإدارة بالأهداف
يعتمد هذا النموذج على تقييم الأداء بناءً على الأهداف التي تم تحديدها مسبقًا. يُشجع هذا النموذج الموظفين على المشاركة في تحديد الأهداف كحافز لزيادة الإنتاجية. ومع ذلك، قد يواجه بعض الموظفين صعوبة في تحقيق الأهداف بسبب التركيز على تحديدها. وقد ابتُكر هذا النموذج لأول مرة في عام 1954 على يد بيتر دروكر.
نموذج ماسلو الهرمي للاحتياجات
يُعرف أيضًا بهرم الحاجات، وينظر إلى احتياجات الموظفين على أنها متدرجة من حيث الأولوية. يشمل هذا النموذج خمسة مستويات:
الحاجات الجسدية: مثل الغذاء والراحة.
الحاجة للأمان: الاستقرار والحماية.
الحاجات الاجتماعية: بناء علاقات واهتمامات عاطفية.
الحاجة للتقدير: الحصول على احترام وتقدير من الآخرين.
الحاجة لتحقيق الذات: تحقيق الأقصى من القدرات والإمكانات.
نموذج كوتر للتغيير
هذا النموذج مهم عندما تحتاج الإدارة إلى تنفيذ تغييرات لمواكبة سوق العمل. يتضمن ثماني مراحل أساسية:
إيجاد الحاجة للتغيير: تحديد المخاطر المستقبلية.
تحديد فريق عمل: إنشاء فريق من الموظفين الداعمين للتغيير.
بناء استراتيجية: وضع الأفكار والقيم اللازمة للتغيير.
مناقشة الاستراتيجية: عرض الاستراتيجية على الموظفين وإقناعهم بها.
إزالة العقبات: التعامل مع معوقات التغيير مثل المعارضة.
بناء أهداف قصيرة المدى: تحقيق نجاحات سريعة لتحفيز الفريق.
الاستمرارية: تحديد أهداف جديدة للحفاظ على التغيير.
تأكيد أهمية التغيير: التأكد من ظهور نتائج التغيير بشكل ملموس.
أهمية النماذج الإدارية
النماذج الإدارية تمثل الاستراتيجيات التي يتبعها المديرون لإدارة الشركات. فهي تلعب دورًا حاسمًا في تحديد الأهداف، تنظيم العمل، وتحفيز الموظفين. تطور الأعمال وحاجتها إلى التكيف دفع إلى ابتكار هذه النماذج، التي أصبحت جزءاً أساسياً من سوق العمل الحديث.
اختيار النموذج الإداري المناسب للشركة يتطلب فهماً عميقاً لاحتياجات ومخاوف الموظفين. وفيما يلي نستعرض أبرز النماذج الإدارية:
نموذج الإدارة الظرفي
التفويض: يُمنح الموظفون صلاحيات إنجاز المهام دون تدخل المدير في اتخاذ القرارات، ويكتفي المدير بتقييم الأداء.
المشاركة: يتعاون المدير مع الموظفين في أداء المهام واتخاذ القرارات، ويتحملون المسؤوليات بشكل مشترك.
التأثير: يعرض المدير أفكاره على الموظفين لتبنيها، ويستخدم التوجيه أثناء أداء المهمات.
التوجيه: يتولى المدير المسؤولية الكاملة، ويقدم التعليمات حول كيفية أداء المهام.
نموذج الإدارة بالأهداف
يعتمد هذا النموذج على تقييم الأداء بناءً على الأهداف التي تم تحديدها مسبقًا. يُشجع هذا النموذج الموظفين على المشاركة في تحديد الأهداف كحافز لزيادة الإنتاجية. ومع ذلك، قد يواجه بعض الموظفين صعوبة في تحقيق الأهداف بسبب التركيز على تحديدها. وقد ابتُكر هذا النموذج لأول مرة في عام 1954 على يد بيتر دروكر.
نموذج ماسلو الهرمي للاحتياجات
يُعرف أيضًا بهرم الحاجات، وينظر إلى احتياجات الموظفين على أنها متدرجة من حيث الأولوية. يشمل هذا النموذج خمسة مستويات:
الحاجات الجسدية: مثل الغذاء والراحة.
الحاجة للأمان: الاستقرار والحماية.
الحاجات الاجتماعية: بناء علاقات واهتمامات عاطفية.
الحاجة للتقدير: الحصول على احترام وتقدير من الآخرين.
الحاجة لتحقيق الذات: تحقيق الأقصى من القدرات والإمكانات.
نموذج كوتر للتغيير
هذا النموذج مهم عندما تحتاج الإدارة إلى تنفيذ تغييرات لمواكبة سوق العمل. يتضمن ثماني مراحل أساسية:
إيجاد الحاجة للتغيير: تحديد المخاطر المستقبلية.
تحديد فريق عمل: إنشاء فريق من الموظفين الداعمين للتغيير.
بناء استراتيجية: وضع الأفكار والقيم اللازمة للتغيير.
مناقشة الاستراتيجية: عرض الاستراتيجية على الموظفين وإقناعهم بها.
إزالة العقبات: التعامل مع معوقات التغيير مثل المعارضة.
بناء أهداف قصيرة المدى: تحقيق نجاحات سريعة لتحفيز الفريق.
الاستمرارية: تحديد أهداف جديدة للحفاظ على التغيير.
تأكيد أهمية التغيير: التأكد من ظهور نتائج التغيير بشكل ملموس.
أهمية النماذج الإدارية
النماذج الإدارية تمثل الاستراتيجيات التي يتبعها المديرون لإدارة الشركات. فهي تلعب دورًا حاسمًا في تحديد الأهداف، تنظيم العمل، وتحفيز الموظفين. تطور الأعمال وحاجتها إلى التكيف دفع إلى ابتكار هذه النماذج، التي أصبحت جزءاً أساسياً من سوق العمل الحديث.