الامارات 7 - منهجية الإيقاظ العلمي في التدريس
تعتمد منهجية الإيقاظ العلمي على المنهج التجريبي الذي يربط بين التجربة والوسائل المتعددة المناسبة لتنفيذها. تتضمن المنهجية عدة مراحل رئيسية، وهي:
مرحلة الملاحظة: تتضمن ملاحظة الظواهر وطرح الإشكاليات العلمية.
مرحلة البناء: يتم فيها بناء الفرضيات العلمية.
مرحلة التحقق التجريبي: يتضمن إجراء التجارب للتحقق من الفرضيات.
بناءً على هذه المراحل، يقوم المعلم بوضع خطة للدروس تحتوي على أدوات ووضعيات تهدف إلى نقل المتعلم من طور الاكتساب العفوي إلى طور الاكتساب الواعي.
مسار منهجية الإيقاظ العلمي
يجب على المعلم وضع خطة وفق مسار محدد لتحقيق أهداف منهجية الإيقاظ العلمي، والتي تشمل:
التهيئة: جذب انتباه الطلاب وتهيئتهم للدروس.
مراجعة المكتسبات السابقة: التأكد من المعرفة التي اكتسبها الطلاب سابقًا.
طرح وبناء الإشكالية: تحديد المشكلة بوضوح وربطها بالحياة اليومية للطلاب.
اختيار الوسائل: دعوة الطلاب لاختيار الوسائل المناسبة للتجربة، مما يساعدهم في التعرف على أدوات مثل الدورق وأنابيب الاختبار.
وصف التجربة: تكليف طلاب فريق البحث بوصف التجربة بشكل مفصل.
رسم التجربة: رسم التجربة بشكل مبدئي وبسيط.
استنتاج النتائج: تدوين النتائج بعد إجراء التجربة.
التعلم المنهجي: تدريب الطلاب على المفاهيم المستخلصة من التجربة.
التقييم: تطبيق المفاهيم على حل مشكلات جديدة.
مهارات تطبيق منهجية الإيقاظ العلمي
لتطبيق منهجية الإيقاظ العلمي بنجاح، يجب تدريب الطلاب على:
وضع وبناء الإشكاليات.
استنتاج العلاقات بين المفاهيم العلمية.
استنباط الاستنتاجات وعرضها على شكل خرائط ذهنية.
إنجاز البحوث المطلوبة ومناقشتها مع توثيق المراجع.
أثر فضاء المبادرة والإبداع في تحسين نتائج المتعلمين
يعتمد فضاء المبادرة والإبداع على توفير بيئة تعزز من استخدام التكنولوجيا الحديثة مثل الألواح الذكية والحواسيب وشاشات العرض. يهدف إلى فتح المجال للإبداع والابتكار والاستمتاع أثناء التعلم.
مكونات فضاء المبادرة والإبداع:
البيئة المناسبة: خلق مناخ يعزز حس المبادرة لدى الأطفال ويطور مهاراتهم الإبداعية من خلال تقديم المحتوى التعليمي بشكل جذاب وتحفيزي.
أساليب التطبيق: تشجيع المعلمين على استغلال التكنولوجيا الحديثة في التدريس، واستغلال مهارات وهوايات الطلاب كفرص لتعزيز فهم المواد العلمية وحل المشكلات الدراسية.
تعتمد منهجية الإيقاظ العلمي على المنهج التجريبي الذي يربط بين التجربة والوسائل المتعددة المناسبة لتنفيذها. تتضمن المنهجية عدة مراحل رئيسية، وهي:
مرحلة الملاحظة: تتضمن ملاحظة الظواهر وطرح الإشكاليات العلمية.
مرحلة البناء: يتم فيها بناء الفرضيات العلمية.
مرحلة التحقق التجريبي: يتضمن إجراء التجارب للتحقق من الفرضيات.
بناءً على هذه المراحل، يقوم المعلم بوضع خطة للدروس تحتوي على أدوات ووضعيات تهدف إلى نقل المتعلم من طور الاكتساب العفوي إلى طور الاكتساب الواعي.
مسار منهجية الإيقاظ العلمي
يجب على المعلم وضع خطة وفق مسار محدد لتحقيق أهداف منهجية الإيقاظ العلمي، والتي تشمل:
التهيئة: جذب انتباه الطلاب وتهيئتهم للدروس.
مراجعة المكتسبات السابقة: التأكد من المعرفة التي اكتسبها الطلاب سابقًا.
طرح وبناء الإشكالية: تحديد المشكلة بوضوح وربطها بالحياة اليومية للطلاب.
اختيار الوسائل: دعوة الطلاب لاختيار الوسائل المناسبة للتجربة، مما يساعدهم في التعرف على أدوات مثل الدورق وأنابيب الاختبار.
وصف التجربة: تكليف طلاب فريق البحث بوصف التجربة بشكل مفصل.
رسم التجربة: رسم التجربة بشكل مبدئي وبسيط.
استنتاج النتائج: تدوين النتائج بعد إجراء التجربة.
التعلم المنهجي: تدريب الطلاب على المفاهيم المستخلصة من التجربة.
التقييم: تطبيق المفاهيم على حل مشكلات جديدة.
مهارات تطبيق منهجية الإيقاظ العلمي
لتطبيق منهجية الإيقاظ العلمي بنجاح، يجب تدريب الطلاب على:
وضع وبناء الإشكاليات.
استنتاج العلاقات بين المفاهيم العلمية.
استنباط الاستنتاجات وعرضها على شكل خرائط ذهنية.
إنجاز البحوث المطلوبة ومناقشتها مع توثيق المراجع.
أثر فضاء المبادرة والإبداع في تحسين نتائج المتعلمين
يعتمد فضاء المبادرة والإبداع على توفير بيئة تعزز من استخدام التكنولوجيا الحديثة مثل الألواح الذكية والحواسيب وشاشات العرض. يهدف إلى فتح المجال للإبداع والابتكار والاستمتاع أثناء التعلم.
مكونات فضاء المبادرة والإبداع:
البيئة المناسبة: خلق مناخ يعزز حس المبادرة لدى الأطفال ويطور مهاراتهم الإبداعية من خلال تقديم المحتوى التعليمي بشكل جذاب وتحفيزي.
أساليب التطبيق: تشجيع المعلمين على استغلال التكنولوجيا الحديثة في التدريس، واستغلال مهارات وهوايات الطلاب كفرص لتعزيز فهم المواد العلمية وحل المشكلات الدراسية.