صحف الإمارات:وجهاء اليمن في حضرة محمد بن زايد واسبوع الإبتكار

الامارات 7 - -اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في مقالاتها الافتتاحية باستقبال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة أمس وجهاء وشيوخ قبائل مأرب في زيارة وفاء لتقديم الشكر إلى دولة الإمارات على ما تقدمه لليمن وأهلها وتقدير وقفة سموه مع الشعب اليمني ضد الطغيان والفساد والتمرد إضافة إلى تسجيل كلمات العزاء في شهداء الوطن.

كما تناولت افتتاحيات الصحف " أسبوع الابتكار " الذي يحفل بقرابة / 900 / فعالية ومشروع تكريسا للعام 2015 الذي أعلنت الحكومة أنه عام الابتكار..إلى جانب موضوع الإرهاب الذي بات يهدد أماكن متفرقة من العالم وضرورة توحيد الجهود ضد هذا الخطر الزاحف ومعركة تحرير اليمن.

وتحت عن " على خطى زايد " قالت صحيفة " الرؤية " .. إن السياسة تحصد عمل الميدان .. وسياسة الإمارات رسالة سلام .. وميدان الإمارات نصر موثق بالدم بناء قوامه البذل وجهد مغسول بالعرق.

وأضافت أن أهل مأرب في الإمارات..أبناء الإمارات في ميادين مأرب جند وبناة مستقبل .. عرب أقحاح على جناحي الجزيرة وفي قلبها لاضيف هنا ولا زائر هناك الجميع أدمن تقاسم الخبز وخفقات القلب كذلك الخندق وزخات الرصاص.

وأكدت أن جدنا اليمني أهدى الحضارة أيقونة في العبقرية .. أسماها سد مأرب .. أعاد والدنا المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان نسغ الحياة الى روض أنهكه تعاقب القرون .. عاث القتلة خرابا في أرض مأرب فحمل أبناء الإمارات أرواحهم على الأكف وقسما على اقتلاع المرتزقة ..

وفعلوا .. فضيلة العطاء الصامت عادة إماراتية .. سمو الرسالة مضاء للقوة الإماراتية.

وقالت " الرؤية " في ختام افتتاحيتها..الإمارات في اليمن .. اليمن في الإمارات .. لافرق هنا .. نصر نتقاسمه الآن وغدا.

من جانبها و تحت عنوان " شيوخ الإمارات وشيوخ مأرب " قالت صحيفة " الاتحاد " إن مجلس صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان استقبل شيوخ ووجهاء محافظة مأرب شادين الرحال من تلك الأرض المحررة التي ارتوت بدماء أبناء اليمن وجنود الإمارات وقوات التحالف العربي حتى تم تحريرها من ذلك العبث والإجرام الحوثي والعفاشي جاء أولئك الرجال الأحرار متحملين عناء ومشقة السفر ليقولوا شكرا لدولة الإمارات ويسجلوا كلمات العزاء في شهداء الوطن الأبرار زيارة وفاء من أرض الوفاء .

ووصفت الصحيفة في مقال لرئيس تحريرها الكاتب محمد الحمادي استقبال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لضيوف الإمارات .. بأنه استقبال الأخ الكبير لإخوانه فكم كان سموه سعيدا بلقائه أولئك الرجال ولم يكن سموه ولا شعب الإمارات ينتظرون جزاء أو شكورا وعندما شكره أحد شيوخ القبائل على ما تقدمه الإمارات لليمن كان رد سموه بليغا ويختصر الحكاية كلها عندما قال : " تراكم في دار مشروكين فيها ".

وأكدت أننا في الإمارات نؤمن بأن اليمن وأمنه واستقراره جزء من أمن واستقرار الإمارات والمنطقة ونعرف مكانة اليمن جيدا كما يعرف اليمنيون مكانة الإمارات ومكانة الشيخ زايد طيب الله ثراه الخاصة عند اليمنيين وعند أهل مأرب بالتحديد فهو من أعاد بناء سد مأرب وهو رحمه الله الذي فتح الطريق بين مأرب والعاصمة صنعاء من خلال إنشاء الطريق السريع بين المدينتين وهذا ما يذكره أهل مأرب ولا ينسونه وهو ما ذكرنا به محافظ مأرب أمس في مجلس الشيخ محمد بن زايد.

ونوهت بأن الشيخ محمد بن زايد أكد لضيوفه وجهاء وشيوخ قبائل مأرب "أننا شاركناكم بالدم" في الحرب ضد مليشيات الانقلاب وأكد أن الإمارات كانت مع اليمن في الماضي وهي معه اليوم وستبقى في المستقبل مع هذا البلد الشقيق الذي له مكانة خاصة عند شعب الإمارات وعند كل عربي أصيل ولم يترك الشيخ محمد بن زايد هذا اللقاء يمر دون أن يؤكد ثقته الكبيرة في اليمن وأبنائه في حماية وطنهم وبنائه من جديد فقد قال سموه "إن اليمن الشقيق بسواعد أبنائه وقبائله قادر على التصدي للتحديات وبناء دولته ومؤسساته وفق أسس وطنية يمنية عربية خالصة.

وأضافت أن اليمنيين يفكرون لما بعد الحرب وهذا هو المنطق الصحيح فمحافظ مأرب أشار إلى ضرورة استمرار دعم اليمن ودولة الإمارات تؤكد دائما أنها لن تتوقف عن دعم اليمن من خلال تنفيذ المشاريع التنموية التي تجعل من هذا البلد عنصرا فاعلا في منظومة دول المنطقة فالإمارات والسعودية تعملان على دعم اليمن لمرحلة ما بعد الحرب من خلال إعادة تأهيل وتطوير البنية التحتية اليمنية في مختلف المجالات ولا تكتفي الإمارات بذلك بل تؤكد دائما أنها تضع إمكاناتها وخبراتها المتراكمة كافة في مجال تعزيز نمو القطاع الاقتصادي للمساهمة في تأهيل الاقتصاد اليمني .

وأكدت في ختام المقال إصرار الإمارات مع المملكة العربية السعودية على ضمان استمرار الحكومة اليمنية الشرعية للقيام بدورها الطبيعي لخدمة الشعب اليمني وذلك من خلال التدريب وتأهيل الكوادر والمؤسسات اليمنية..

فالرؤية الإماراتية السعودية لمرحلة ما بعد الحزم واضحة بما يخدم الشعب اليمني ومستقبل اليمن .

بدورها قالت صحيفة " الإمارات اليوم " في كلمة لرئيس تحريرها سامي الريامي الإمارات بعنوان " مع أحرار اليمن .. وهم معها " .. إن أهل اليمن الأحرار غير المسيسين ولا المتحزبين ولا الفاسدين الذين يحبون وطنهم بصدق وإخلاص ولم يبيعوه لقوى الشر الإقليمية من أجل مال يعرفون جيدا ما الذي فعلته قوات التحالف العربية بقيادة السعودية من أجلهم ومن أجل اليمن ويقدرون ويحترمون موقف دولة الإمارات الشجاع والنبيل في أحداث اليمن ويعرفون حق المعرفة الموقف البطولي الذي وقفه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لردع الظالمين والانقلابيين وعودة الشرعية والحق لليمن .

وأضافت أنه " لا غاية ولا أطماع للإمارات في اليمن ودخولنا الحرب كان قرارا جريئا وشجاعا للدفاع عن العرب والخليج والإمارات" .. هذا ما كان واضحا وملحوظا على وجوه وألسن مشايخ محافظة مأرب وأعيانها الذين جاءوا من اليمن إلى أبوظبي من أجل شيء واحد هو شكر دولة الإمارات على ما قدمته وتقدمه لليمن وأهلها وتقدير وقفة الشيخ محمد بن زايد مع الشعب اليمني ضد الطغيان والفساد والتمرد ".

وتابعت إنهم .. " قالوا إن قوات التحالف العربية جاءت في الوقت المناسب وأعادت الحياة إلى دولة عربية كادت تفقد وجودها وتخسر عروبتها أعادت الكرامة للعرب بشكل عام ولليمنيين على وجه الخصوص بعد أن عاث الانقلابيون وأنصار المخلوع بدعم من قوى إقليمية حاقدة في أرض اليمن فسادا وأثخنوا في أهلها القتل والنهب والسلب وتآمروا على الوطن بعد أن باعوه للفرس وانقلبوا على الشرعية وخطفوا الدولة بعنجهية وخبث .. وقالوا إن الإمارات جادت بأبنائها الأبطال وقدمت التضحيات وسطر رجالها أروع قصص البطولات على أرض اليمن .. ولم ينسوا ذلك اليوم الذي وعد فيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد برفع أعلام النصر على سد مأرب، وأتم وعده، ودحر المتمردين الحوثيين من تلك المنطقة الاستراتيجية المهمة كما أنهم لن ينسوا أبدا أن الإمارات أعادت الحياة لمأرب مرتين الأولى في عهد المغفور له الشيخ زايد رحمه الله الذي بنى سد مأرب والثانية عندما طرد محمد بن زايد المتمردين منها ليعود الهدوء إلى المنطقة وأهلها.

وشددت الصحيفة على أن لا غاية ولا أطماع للإمارات في اليمن ودخولنا الحرب كان قرارا جريئا وشجاعا للدفاع عن العرب والخليج والإمارات ذهب أبطالنا هناك ليمنعوا وصول النيران إلى بيوتنا وليقطعوا دابر السرطان اللدود الذي يتربص بنا ويود تطويقنا وسعى إلى تحويل اليمن إلى دولة فاشلة تقوده ميليشيات موالية له تطعننا في خاصرتنا ليل نهار فيسلب بذلك منا الأمن والأمان والاستقرار أراد تكرار تجربة لبنان والعراق وسورية لكنه صدم بأبطال الإمارات أبناء زايد الذين حذموا مخططه التوسعي وقضوا على أحلام الفاسدين من أتباعه .

وأكدت في ختام المقال أن اليمن عمق استراتيجي لنا والحفاظ عليه مستقرا هو هدف رئيس لاستمرار استقرارنا لا تفصلنا عنه سوى / 500 / كيلومتر تربطنا به وبأهله علاقات تاريخية طويلة ونود رؤيته آمناً بيد الدولة الشرعية ويديره أبناؤه المخلصون الذين لم يبيعوا وطنهم من أجل حزب أو توجه أو مال هؤلاء من تدعمهم الإمارات والشعب اليمني الأصيل هو الذي يستحق المساندة وما عداهم من المتحزبين والفاسدين والمتمردين، فإنهم لا يستحقون اليمن لأنهم أعداؤه وأعداء شعبه.

أما صحيفة " الوطن " فكتبت تحت عنوان " الإمارات تبتكر " .. أن قرابة / 900 / فعالية ومشروع يشهدها أسبوع الابتكار تكريسا للعام 2015 الذي أعلنت الحكومة أنه عام الابتكار تنفيذا لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" والذي يشكل دفعة كبيرة في كافة المجالات التي تنعكس على رفعة الوطن ورفاهية شعبنا والهادفة إلى تأمين المستقبل الزاهر للأجيال المتعاقبة ويستند إلى تأمين خبراء الابتكار في كافة المجالات الحكومية.

وأكدت الصحيفة في مقالها الافتتاحي .. أن أساس الابتكار هو التطوير بحد ذاته لتحسين الأداء والخدمات المقدمة ومواكبة العصر كصناع حقيقيين لنهضته وفي وطننا لم يعد الأمر مقتصرا على جهة بحد ذاتها أو استقدام العقول بل بات الأمر يقوم على صناعة وطنية تنتجها كوادر بشرية مؤهلة بعد أن هيأت لها قيادتنا الرشيدة كل المقومات والأسس اللازمة لتبدع وعندما يكون الأمر عبارة عن حدث متجدد وتشترك فيه كافة الجهات الحكومية لتبدع وتقدم الأفكار التي تساعد على نهضة الحياة وزيادة الرفاهية وتحسين جودة الخدمات فهذا يفتح باب المنافسة الشريفة على مصراعيه بين جميع الدوائر والجهات الحكومية على اختلاف مستوياتها وبكافة قياداتها وكوادرها بحيث يمكن لأي فكرة أن تعتبر هي الحدث والتي يمكن أن تكون شأنا عالميا بحد ذاته مع الأخذ بعين الاعتبار إمكانية التواصل وتقديم كل الأفكار والمشاريع وعرضها على القيادة .

وأضافت أن الابتكار الذي هو منهج حياة في وطننا بات راسخا ولم يعد الوضع التقليدي قائما بل بات الأساس هو الإبداع بكل مقوماته وهو كما أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" قد بات ضرورة وليس خيارا كما أنه لم يعد ثقافة عامة بل منهاج عمل وفي دولتنا الزاهرة التي تنافس على الصدارة العالمية في كثير من المجالات فإن الإبداع والإنجازات تقتضي إنتاجا محليا يضيف إلى مسيرة التطور ويقوي بنيان الوطن ويدفع بعجلة الازدهار وكل من موقعه معني أن يواكب هذه النهضة والقفزات المتواصلة ليمضي الوطن قدما إلى حيث لا حدود ولا سقف للإنجازات والنجاح التي يعيشها .

وخلصت " الوطن " إلى أنه عند تأمين كافة مقومات التعليم وفق أرقى المستويات العالمية والمراهنة على العنصر البشري بعد تأمين كل الوسائل ليبدع وينجز فإن النتائج الخيرة قادمة والقادم سوف يكشف قدرة ابن الإمارات الذي كان دائما وأبدا الرهان الرئيسي للقيادة الحكيمة على تحقيق المستحيل والمشاركة في النهضة العالمية وفق ما هو قادر على تحقيقه خاصة أنه المتسلح بعشق الوطن والعقول النيرة والتعليم النادر الذي يحصل عليه وهو الشعب الذي لا يعرف المستحيل والذي يعشق التحدي ليرفرف علم الوطن في سماء النجاحات كما في القلوب.

من جانبها قالت صحيفة " البيان " في إفتتاحيتها بعنوان " إرهاب العالم " .. إنه بات من المستحيل تحديد مكان واحد في العالم في مأمن من الإرهاب وفي غضون أيام معدودة انتشرت أحداث وتهديدات الإرهاب إلى عدة أماكن متفرقة من العالم من مصر إلى روسيا إلى فرنسا إلى مالي إلى بروكسل وباتت مطارات العالم كله في حالة استنفار أمني غير عادية والأحداث الدامية في باريس وباماكو بات متوقع تكرارها في أي مكان في العالم خاصة في القارة الأوروبية وهذا يؤكد على أن العدو جد خطير للغاية إنه عدو مجهول الهوية والمصدر ومجهول الدوافع والأهداف ومجهول الإمكانات ومصادر الدعم والتمويل وأيضا مجهول المسميات بالأمس كان القاعدة واليوم "داعش" وغدا ربما اسم آخر .

وأكدت أن ما يشهده العالم الآن يؤكد حتمية توحيد الجهود ضد هذا الخطر الزاحف على الجميع وهو ما أكده صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة خلال لقائه وفد الكونغرس الأميركي على أن محاربة الإرهاب تتطلب التعاون بين جميع دول العالم وهو ما أكده أيضا بيان الخارجية الإماراتية الذي أدان هجوم مالي .

وخلصت الصحيفة في ختام إفتتاحيتها مشددة على أن الإرهاب عدو للعالم ويستوجب توحيد جهود العالم لمحاربته فقد ثبت عدم قدرة جهة واحدة ولا حتى تحالف واحد على محاربة الإرهاب وقد اعترف أمس الأول الرئيس الروسي بوتين الذي تهاجم قواته داعش في سوريا بقوة بأن المهمة صعبة للغاية .

وتحت عنوان " اليمن.. وتخاذل الإصلاح " .. قالت صحيفة " الخليج " ..

إنه عندما انطلقت "عاصفة الحزم" لتحرير اليمن ممن اغتصبوا الشرعية لتحويله إلى ورقة في اللعبة الإقليمية ورأس حربة لتوسيع مناطق النفوذ الإيرانية في منطقة الخليج العربي يوم / 26 / مارس الماضي كان مأمولا أن تضع كل القوى والأحزاب اليمنية رؤاها السياسية وحساباتها الخاصة جانبا وتنخرط مع قوات التحالف العربي في معركة تحرير اليمن من جماعة الحوثي وقوات علي عبد الله صالح باعتبار أن المعركة معركتها في الأساس.

وأشارت إلى أن معظم القوى في الشمال والجنوب استشعرت الخطر الداهم وانخرطت إلى جانب القوات العربية في معركة تحرير اليمن من ربقة الميليشيات المتمردة وحققت إنجازات معتبرة وحررت مدينة عدن وباب المندب ومناطق استراتيجية أخرى إضافة إلى مساحات واسعة من الجنوب ومناطق في الشمال مثل مدينة مأرب بعد تضحيات جسيمة قدمت فيها القوات العربية والقوات المؤيدة للشرعية العشرات من الشهداء ومئات الجرحى.

ولفتت إلى أن الهدف هو تحرير اليمن كل اليمن وإنقاذه من براثن الحوثيين وقوات صالح واستعادته إلى حضن أمته العربية والى إخوته في منطقة الخليج العربي .. وذلك يقتضي استكمال عملية التحرير واستعادة مناطق واسعة في الشمال ما زالت تخضع لسيطرة المتمردين الأمر الذي يستدعي مزيدا من حشد القوات والقوى اليمنية على اعتبار أن المعركة تفرض مشاركة الجميع ومن بينها حزب الإصلاح وهو الفرع اليمني لجماعة " الإخوان المسلمين " لكن هذه الجماعة وكما هي عادتها وكما يؤكد تاريخها تمارس الانتهازية في سلوكها وفي علاقاتها مع الآخرين وتتحين الفرص لتحقيق أطماعها وأهدافها السياسية بأي ثمن حتى ولو اقتضي الأمر الغدر بمن وثقوا بها وصدقوها .. وعندما تواجه الصد أو الفشل تلجأ إلى التآمر والعنف والإرهاب.. هذا هو تاريخها القريب والبعيد الذي يشهد عليها في كل ديار العرب التي توجد فيها.

وأكدت " الخليج " في ختام مقالها الافتتاحي أن معركة تحرير اليمن لن تتوقف إلى أن تبلغ منتهاها بالنصر المؤزر واجتثات التمرد .. أما " إخوان اليمن " فمصيرهم بيد الشعب اليمني الذي خذلوه مجددا.وام



شريط الأخبار الإمارات تسير طائرتها الإغاثية الـ 238 بحمولة 90 طنا لدعم سكان غزة تعرف على افضل الأماكن السياحية في راس الخيمة تعرف على افضل فنادق الفجيرة .. لـ تجربة استجمام فريدة بعيداً عن الصخب تحفة الامارات وعاصمة الفخامة .. أبو ظبي حيث تلتقي التقاليد بـ الحداثة جميـرا .. ايقـونـة الجمـال والاناقـة في قـلب دبي الشارقة .. حـديقة مملكة اللآلئ المائية وجزيرة الأساطير مغامـرات تستحق التجربة تعرف على أجمل الأماكن السياحية في دبي للأطفال أفضـل مطـاعم عـائلية في دبي .. ننصحـك بِـ تجربتهـا متع اطفالك بـ لعبة الرغوة المائية في حديقة مملكة اللؤلؤ في الشارقة استكشف لعبة الغواصة المائية في جزيرة الأساطير بـ الشارقة لاتفـوت فرصة الاستمتاع بالعروض الخيالية لـ نافـورة الشارقـة إرث الداو في عجمـان .. رحلـة عبـر التاريخ والحرفيـة البحريـة الى العالميـة هـايكنـج عجمـان .. وجهـة المغـامرين بين جبـال مصـفـوت والمنامـة استمتـع بجمال وسحـر مرسى عجمـان .. وجهتـك الأمثـل للترفيـه والإسترخـاء عـلى الواجهـة البحريـة أسـرار الرفاهيـة في عجمـان .. استمتـع بـ جمـال شواطئـها وفخـامة منتجعاتهـا