الامارات 7 - تُعرَّف فئة ذوي الاحتياجات الخاصة بأنهم الأفراد الذين يعانون من إعاقات جسدية، عاطفية، سلوكية، إدراكية، أو تعلمية. تتطلب هذه الإعاقات تقديم خدمات إضافية أو متخصصة تشمل التعليم والترفيه وتوفير بيئات مناسبة تدعم حياتهم اليومية.
تنقسم الاحتياجات الخاصة إلى أربعة أنواع رئيسية:
الاحتياجات الفيزيائية: تشمل حالات مثل الضمور العضلي، التصلب المتعدد، الربو المزمن، والصرع.
الاحتياجات التنموية: تتضمن متلازمة داون، التوحد، عسر القراءة، واضطرابات المعالجة.
الاحتياجات السلوكية والعاطفية: تشمل اضطراب نقص الانتباه، الاضطراب الثنائي القطب، واضطراب التحدي الاعتراضي.
الاحتياجات الحسية: تشمل العمى وضعف البصر، الصمم وضعف السمع.
تطوير المهارات الأساسية
تعتبر الاستقلالية من أهم الأهداف التي يجب تحقيقها لبدء تطوير مهارات أخرى لذوي الاحتياجات الخاصة. يشمل ذلك تعلم مهارات الحياة اليومية مثل ترتيب السرير، ارتداء الملابس، وإعداد الطعام. بعد تحقيق الاستقلالية في الأمور الأساسية، يمكن الانتقال إلى مهارات أكثر تعقيدًا مثل:
العناية الذاتية: تشمل النظافة الشخصية، التمارين الرياضية، وآداب المائدة.
المهارات الحياتية: مثل تدابير السلامة، البحث عن المعلومات على الإنترنت، السفر، قراءة الخرائط، الرعاية المنزلية، والتسوق.
الترفيه: تشجيع الأفراد على استخدام مواهبهم كجزء من مهاراتهم الوظيفية.
القراءة الوظيفية: تعلم قراءة الرموز والخرائط، والبحث على الإنترنت.
الرياضيات الوظيفية: تعلم حساب النقود، معرفة الوقت، قياس الحجم، وإدارة الميزانية الشخصية.
المهارات المتعلقة بالعمل: تشمل اتباع التوجيهات، الالتزام بالمواعيد، والعمل ضمن فريق.
مهارات التسوق: مثل التعامل مع قوائم التسوق، واستخدام المال لشراء السلع.
مهارات الطبخ والغسيل: مهارات أساسية للاكتفاء الذاتي وتنظيم الحياة اليومية.
تنمية المهارات الاجتماعية
تطوير المهارات الاجتماعية هو أحد أكبر التحديات لذوي الاحتياجات الخاصة، خاصةً لأولئك الذين يعانون من إعاقات ذهنية أو اضطرابات لغوية أو التوحد. من الضروري بدء تعليم مهارات التحدث والتعبير عن الذات في أقرب وقت ممكن، مما يساعدهم على التعبير عن مشاعرهم بطريقة إيجابية بدلاً من اللجوء إلى سلوكيات عنيفة. الصبر، التفهم، والتعاطف من العوامل الأساسية التي تحتاجها هذه الفئة في رحلتهم لتطوير المهارات الاجتماعية.
تنقسم الاحتياجات الخاصة إلى أربعة أنواع رئيسية:
الاحتياجات الفيزيائية: تشمل حالات مثل الضمور العضلي، التصلب المتعدد، الربو المزمن، والصرع.
الاحتياجات التنموية: تتضمن متلازمة داون، التوحد، عسر القراءة، واضطرابات المعالجة.
الاحتياجات السلوكية والعاطفية: تشمل اضطراب نقص الانتباه، الاضطراب الثنائي القطب، واضطراب التحدي الاعتراضي.
الاحتياجات الحسية: تشمل العمى وضعف البصر، الصمم وضعف السمع.
تطوير المهارات الأساسية
تعتبر الاستقلالية من أهم الأهداف التي يجب تحقيقها لبدء تطوير مهارات أخرى لذوي الاحتياجات الخاصة. يشمل ذلك تعلم مهارات الحياة اليومية مثل ترتيب السرير، ارتداء الملابس، وإعداد الطعام. بعد تحقيق الاستقلالية في الأمور الأساسية، يمكن الانتقال إلى مهارات أكثر تعقيدًا مثل:
العناية الذاتية: تشمل النظافة الشخصية، التمارين الرياضية، وآداب المائدة.
المهارات الحياتية: مثل تدابير السلامة، البحث عن المعلومات على الإنترنت، السفر، قراءة الخرائط، الرعاية المنزلية، والتسوق.
الترفيه: تشجيع الأفراد على استخدام مواهبهم كجزء من مهاراتهم الوظيفية.
القراءة الوظيفية: تعلم قراءة الرموز والخرائط، والبحث على الإنترنت.
الرياضيات الوظيفية: تعلم حساب النقود، معرفة الوقت، قياس الحجم، وإدارة الميزانية الشخصية.
المهارات المتعلقة بالعمل: تشمل اتباع التوجيهات، الالتزام بالمواعيد، والعمل ضمن فريق.
مهارات التسوق: مثل التعامل مع قوائم التسوق، واستخدام المال لشراء السلع.
مهارات الطبخ والغسيل: مهارات أساسية للاكتفاء الذاتي وتنظيم الحياة اليومية.
تنمية المهارات الاجتماعية
تطوير المهارات الاجتماعية هو أحد أكبر التحديات لذوي الاحتياجات الخاصة، خاصةً لأولئك الذين يعانون من إعاقات ذهنية أو اضطرابات لغوية أو التوحد. من الضروري بدء تعليم مهارات التحدث والتعبير عن الذات في أقرب وقت ممكن، مما يساعدهم على التعبير عن مشاعرهم بطريقة إيجابية بدلاً من اللجوء إلى سلوكيات عنيفة. الصبر، التفهم، والتعاطف من العوامل الأساسية التي تحتاجها هذه الفئة في رحلتهم لتطوير المهارات الاجتماعية.