الامارات 7 - اللاوعي يظهر في حياتنا اليومية بعدة مظاهر، منها:
زلات اللسان: تحدث عندما نقول شيئًا غير ما نريد قوله، وهذا يعكس رغبات أو مشاعر لا واعية. يمكن أن تحدث هذه الزلات شفويًا أو كتابيًا.
النسيان الانتقائي: يشمل نسيان المهام أو أسماء الأشخاص بسبب ارتباطها بمشاعر أو رغبات مكبوتة. قد ننسى ما لا نرغب في تذكره، مثل مهمة غير مرغوبة أو شخص واجهنا معه مشكلات.
الهفوات في الأعمال: تشبه زلات اللسان، لكنها تحدث في الأفعال. قد نقوم بأعمال تتناقض مع ما هو مطلوب بسبب رغبات لا واعية قوية تؤثر على تصرفاتنا.
تعريف اللاوعي:
يعتبر اللاوعي مجموعة من الظواهر الفسيولوجية مثل الغرائز والأفعال غير الإرادية التي تحدد علاقة الجسد بالوعي.
وفقًا لفريدريك نيتشه، هو لا وعي الإرادة والقوة، بينما يعرفه ليبنز بأنه لا وعي الإدراك المرتبط بنظرية الإدراكات الصغرى.
تعريف اللاوعي عند فرويد:
يصف فرويد اللاوعي كعناصر عقلانية وعاطفية مكبوتة من خلال معنى إشكالي للعقل الواعي. تميل هذه العناصر إلى الظهور عبر عمليات رمزية. يفهم فرويد اللاوعي كنظريات لقراءة الواقع من خلال تكرار الأفكار في معانٍ معينة. العقل اللاوعي يمكن أن يؤثر على قراراتنا ويجذبنا لأشخاص غير مناسبين.
خصائص اللاوعي:
يجمع بين الأفكار المتناقضة.
لا يصل إلى درجة اليقين مثل الأفعال الواعية.
لا تكون الأفكار اللاوعية مرتبة زمنياً.
قد ينطوي أحيانًا على أمور غير سارّة.
أنواع اللاوعي:
اللاوعي الشخصي: يشمل الأفكار التي كانت ضمن الوعي ثم نُسيت، وهو مرتبط بتجارب الفرد وشخصيته.
اللاوعي الجماعي: أعمق من الشخصي، يتضمن تراكمات من الخبرات المشتركة بين جميع الأفراد.
زلات اللسان: تحدث عندما نقول شيئًا غير ما نريد قوله، وهذا يعكس رغبات أو مشاعر لا واعية. يمكن أن تحدث هذه الزلات شفويًا أو كتابيًا.
النسيان الانتقائي: يشمل نسيان المهام أو أسماء الأشخاص بسبب ارتباطها بمشاعر أو رغبات مكبوتة. قد ننسى ما لا نرغب في تذكره، مثل مهمة غير مرغوبة أو شخص واجهنا معه مشكلات.
الهفوات في الأعمال: تشبه زلات اللسان، لكنها تحدث في الأفعال. قد نقوم بأعمال تتناقض مع ما هو مطلوب بسبب رغبات لا واعية قوية تؤثر على تصرفاتنا.
تعريف اللاوعي:
يعتبر اللاوعي مجموعة من الظواهر الفسيولوجية مثل الغرائز والأفعال غير الإرادية التي تحدد علاقة الجسد بالوعي.
وفقًا لفريدريك نيتشه، هو لا وعي الإرادة والقوة، بينما يعرفه ليبنز بأنه لا وعي الإدراك المرتبط بنظرية الإدراكات الصغرى.
تعريف اللاوعي عند فرويد:
يصف فرويد اللاوعي كعناصر عقلانية وعاطفية مكبوتة من خلال معنى إشكالي للعقل الواعي. تميل هذه العناصر إلى الظهور عبر عمليات رمزية. يفهم فرويد اللاوعي كنظريات لقراءة الواقع من خلال تكرار الأفكار في معانٍ معينة. العقل اللاوعي يمكن أن يؤثر على قراراتنا ويجذبنا لأشخاص غير مناسبين.
خصائص اللاوعي:
يجمع بين الأفكار المتناقضة.
لا يصل إلى درجة اليقين مثل الأفعال الواعية.
لا تكون الأفكار اللاوعية مرتبة زمنياً.
قد ينطوي أحيانًا على أمور غير سارّة.
أنواع اللاوعي:
اللاوعي الشخصي: يشمل الأفكار التي كانت ضمن الوعي ثم نُسيت، وهو مرتبط بتجارب الفرد وشخصيته.
اللاوعي الجماعي: أعمق من الشخصي، يتضمن تراكمات من الخبرات المشتركة بين جميع الأفراد.