الامارات 7 - أعلنت دولة الامارات عن السياسة العليا للعلوم والتكنولوجيا والابتكار والتي تتضمن 100 مبادرة واستثمارات بقيمة 300 مليار هدفها الاستعداد لعالم ما بعد النفط.
وأكد نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أن "السياسة العليا التي اعتمدها رئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان تتضمن مبادرات عملية ومراجعات تشريعية واستثمارات مالية وهدفها دفع الاقتصاد الوطني بعيداً عن النفط".
100 مبادرة
وأوضح الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، اليوم السبت أن "السياسة تضم 100 مبادرة بالقطاعات الصحية والتعليمية والطاقة والنقل والمياه والتكنولوجيا وتتضمن مضاعفة الإنفاق على البحث العلمي 3 مرات حتى 2021".
وأضاف: "وتتضمن السياسة العليا أيضاً دعم أبحاث الفضاء، وصناعات الطيران المتخصصة، وحوافز استثمارية وتشريعية لاستقطاب الصناعات الدوائية العالمية، كما تشمل السياسة دعم أبحاث الطاقة الشمسية والطاقة النووية السلمية وبرامج ابحاث الروبوتات والذكاء الاصطناعي والجينوم".
البنية التحتية
وقال: "الاستثمار في البنية التحتية غير المرئية كالتدريب والتعليم والأبحاث والتطوير سيسبق الصرف على البنية التحتية المرئية كالجسور والأنفاق مستقبلاً، وهدفنا دفع الاقتصاد بعيداً عن النفط، وكما قال أخي ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لابد من الاستعداد للاحتفال بآخر برميل من النفط سنصدره".
وأكد نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي أن الدول الواعية والشعوب المتعلمة لا ترهن مستقبلها للموارد النفطية المحدودة زمنياً وتقنياً، والرهان الحقيقي هو على العقول.
وأكد نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أن "السياسة العليا التي اعتمدها رئيس دولة الإمارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان تتضمن مبادرات عملية ومراجعات تشريعية واستثمارات مالية وهدفها دفع الاقتصاد الوطني بعيداً عن النفط".
100 مبادرة
وأوضح الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، اليوم السبت أن "السياسة تضم 100 مبادرة بالقطاعات الصحية والتعليمية والطاقة والنقل والمياه والتكنولوجيا وتتضمن مضاعفة الإنفاق على البحث العلمي 3 مرات حتى 2021".
وأضاف: "وتتضمن السياسة العليا أيضاً دعم أبحاث الفضاء، وصناعات الطيران المتخصصة، وحوافز استثمارية وتشريعية لاستقطاب الصناعات الدوائية العالمية، كما تشمل السياسة دعم أبحاث الطاقة الشمسية والطاقة النووية السلمية وبرامج ابحاث الروبوتات والذكاء الاصطناعي والجينوم".
البنية التحتية
وقال: "الاستثمار في البنية التحتية غير المرئية كالتدريب والتعليم والأبحاث والتطوير سيسبق الصرف على البنية التحتية المرئية كالجسور والأنفاق مستقبلاً، وهدفنا دفع الاقتصاد بعيداً عن النفط، وكما قال أخي ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لابد من الاستعداد للاحتفال بآخر برميل من النفط سنصدره".
وأكد نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي أن الدول الواعية والشعوب المتعلمة لا ترهن مستقبلها للموارد النفطية المحدودة زمنياً وتقنياً، والرهان الحقيقي هو على العقول.