الامارات 7 - مفهوم اليقظة الاستراتيجية
الليقظة الاستراتيجية هي عملية مستمرة تقوم بها المؤسسات لجمع وتحليل المعلومات والبيانات المتعلقة بمحيطها الخارجي، بهدف التنبؤ بالتغيرات المحتملة في هذا المحيط. تساعد هذه العملية على اتخاذ الاحتياطات اللازمة للاستفادة من الفرص أو مواجهة التهديدات. وتعتبر اليقظة الاستراتيجية نشاطًا جماعيًا مستمرًا يتطلب من الأفراد متابعة المعلومات المتوقعة حول التغيرات في البيئة الخارجية للمؤسسة، مما يسهم في خلق فرص عمل وتقليل المخاطر.
تتضمن اليقظة الاستراتيجية أسلوبين رئيسيين هما: الإنذار، الذي ينبه المسؤولين إلى الظواهر الجديدة، والمتابعة، التي تتيح تتبع التطورات بشكل مستمر.
وظائف اليقظة الاستراتيجية:
التوقع: تقدير نشاطات المنافسين والتغيرات في المحيط.
الاكتشاف: التعرف على المنافسين الجدد أو المحتملين، واكتشاف الفرص في السوق.
المراقبة: متابعة تطورات المنتجات في السوق، والتكنولوجيا، وطرق الإنتاج، والتغيرات التنظيمية.
التعلم: فهم ميزات الأسواق الجديدة لتعديل المشاريع وتطوير أساليب جديدة للإدارة.
أنواع اليقظة الاستراتيجية:
اليقظة التكنولوجية: متابعة التغيرات التكنولوجية والإبداعات، وجمع المعلومات عن التطورات والابتكارات.
اليقظة التنافسية: جمع وتحليل المعلومات حول أنشطة المنافسين، واستراتيجياتهم وأهدافهم وقدراتهم.
اليقظة الاجتماعية: متابعة المتغيرات الاجتماعية مثل تغير أذواق المستهلكين والهجرة السكانية.
اليقظة القانونية: رصد ومتابعة التشريعات والقوانين في القطاع الذي تعمل فيه المؤسسة.
مميزات اليقظة الاستراتيجية:
تساعد في التنبؤ والتعرف على التغيرات المستقبلية في البيئة المحيطة بالمؤسسة.
توفر معلومات غير مقتصرة على العمليات الحالية، بل تشمل التوجيهات المستقبلية وتطورات البيئة الاجتماعية والاقتصادية.
تدعم الإبداع من خلال صياغة فرضيات ورؤية مسبقة، بدلاً من الاكتفاء بوصف الأحداث الماضية.
تتطلب جهداً كبيراً من الأفراد للحصول على المعلومات الاستباقية واتخاذ القرارات المناسبة.
الليقظة الاستراتيجية هي عملية مستمرة تقوم بها المؤسسات لجمع وتحليل المعلومات والبيانات المتعلقة بمحيطها الخارجي، بهدف التنبؤ بالتغيرات المحتملة في هذا المحيط. تساعد هذه العملية على اتخاذ الاحتياطات اللازمة للاستفادة من الفرص أو مواجهة التهديدات. وتعتبر اليقظة الاستراتيجية نشاطًا جماعيًا مستمرًا يتطلب من الأفراد متابعة المعلومات المتوقعة حول التغيرات في البيئة الخارجية للمؤسسة، مما يسهم في خلق فرص عمل وتقليل المخاطر.
تتضمن اليقظة الاستراتيجية أسلوبين رئيسيين هما: الإنذار، الذي ينبه المسؤولين إلى الظواهر الجديدة، والمتابعة، التي تتيح تتبع التطورات بشكل مستمر.
وظائف اليقظة الاستراتيجية:
التوقع: تقدير نشاطات المنافسين والتغيرات في المحيط.
الاكتشاف: التعرف على المنافسين الجدد أو المحتملين، واكتشاف الفرص في السوق.
المراقبة: متابعة تطورات المنتجات في السوق، والتكنولوجيا، وطرق الإنتاج، والتغيرات التنظيمية.
التعلم: فهم ميزات الأسواق الجديدة لتعديل المشاريع وتطوير أساليب جديدة للإدارة.
أنواع اليقظة الاستراتيجية:
اليقظة التكنولوجية: متابعة التغيرات التكنولوجية والإبداعات، وجمع المعلومات عن التطورات والابتكارات.
اليقظة التنافسية: جمع وتحليل المعلومات حول أنشطة المنافسين، واستراتيجياتهم وأهدافهم وقدراتهم.
اليقظة الاجتماعية: متابعة المتغيرات الاجتماعية مثل تغير أذواق المستهلكين والهجرة السكانية.
اليقظة القانونية: رصد ومتابعة التشريعات والقوانين في القطاع الذي تعمل فيه المؤسسة.
مميزات اليقظة الاستراتيجية:
تساعد في التنبؤ والتعرف على التغيرات المستقبلية في البيئة المحيطة بالمؤسسة.
توفر معلومات غير مقتصرة على العمليات الحالية، بل تشمل التوجيهات المستقبلية وتطورات البيئة الاجتماعية والاقتصادية.
تدعم الإبداع من خلال صياغة فرضيات ورؤية مسبقة، بدلاً من الاكتفاء بوصف الأحداث الماضية.
تتطلب جهداً كبيراً من الأفراد للحصول على المعلومات الاستباقية واتخاذ القرارات المناسبة.