الامارات 7 - تصنيف حركة البكتيريا
تُصنّف البكتيريا بناءً على قدرتها على الحركة إلى نوعين رئيسيين:
البكتيريا غير القادرة على الحركة الذاتية: تتحرك هذه البكتيريا بفضل عوامل خارجية مثل حركة الماء، ويُطلق على حركتها "الحركة البراونية" (Brownian motion).
البكتيريا المُتحركة ذاتيًّا: تمتاز هذه البكتيريا بقدرتها على الحركة بشكل مستقل ودون الحاجة إلى عوامل خارجية. هناك عدة طرق للحركة الذاتية لهذا النوع:
الأسواط (Flagella): هي زوائد موجودة على سطح البكتيريا، قد تكون واحدة أو متعددة، وتكون على أحد الأقطاب أو على كلا القطبين، أو موزعة على السطح. تتحرك الأسواط عكس عقارب الساعة عند وجود مادة كيميائية جاذبة أو طاردة، ما يسبب تجمعها وتحركها بشكل مروحة، وهي عملية تُعرف بالانجذاب الكيميائي. أما حركة الأسواط مع عقارب الساعة فتكون عشوائية.
البكتيريا الحلزونية (Spirochaete): تحتوي هذه البكتيريا على أسواط داخلية على شكل شعيرات محورية، تساعدها على الالتفاف حول نفسها.
الحركة الانزلاقية (Gliding movement): تُعرف البكتيريا التي تتبع هذا النوع بالحركة الانزلاقية (Gliding Bacteria)، حيث تنزلق على الأسطح عبر مجموعة من البروتينات. الأساس العلمي لهذا النوع من الحركة غير واضح ويحتاج إلى مزيد من البحث.
البيلوس (Pilus): بعض البكتيريا، مثل تلك الموجودة في جسم الإنسان، تمتلك زوائد تُعرف بالبيلوس، التي هي شعيرات متعددة على سطح الخلية، تساعدها على الحركة على طول سطح الخلايا المضيفة عبر الارتباط بمستقبلات خاصة.
أشكال البكتيريا
تُصنّف البكتيريا إلى خمس مجموعات بناءً على شكلها الخارجي:
كروية (Spherical)
عصوية (Rod)
حلزونية (Spiral)
مقوسة (Comma)
لولبية (Corkscrew)
فوائد ومضار البكتيريا
الأضرار:
التسمم الغذائي: بعض البكتيريا تسبب التسمم عن طريق إنتاج سموم تنتقل عبر الغذاء، مما يؤدي إلى أعراض تتراوح بين الخفيفة والخطيرة.
انتشار الأمراض: بعض البكتيريا تسبب أوبئة مثل الكوليرا والطاعون، وأمراض مثل الالتهاب الرئوي الجرثومي.
الفوائد:
تصنيع الأغذية: تُستخدم بكتيريا مثل Lactococcus لتحويل الحليب إلى منتجات مثل الألبان والأجبان، وبعضها يُستخدم في صناعة الخميرة.
حفظ الطعام: يتم استخدام التخمير البكتيري لحفظ الطعام مثل مخلل الخيار والزيتون.
الصناعات: تُستخدم البكتيريا في صناعة الخل والأسيتون.
الاستخدامات الطبية: تُستخدم البكتيريا في صناعة المضادات الحيوية واللقاحات.
تُصنّف البكتيريا بناءً على قدرتها على الحركة إلى نوعين رئيسيين:
البكتيريا غير القادرة على الحركة الذاتية: تتحرك هذه البكتيريا بفضل عوامل خارجية مثل حركة الماء، ويُطلق على حركتها "الحركة البراونية" (Brownian motion).
البكتيريا المُتحركة ذاتيًّا: تمتاز هذه البكتيريا بقدرتها على الحركة بشكل مستقل ودون الحاجة إلى عوامل خارجية. هناك عدة طرق للحركة الذاتية لهذا النوع:
الأسواط (Flagella): هي زوائد موجودة على سطح البكتيريا، قد تكون واحدة أو متعددة، وتكون على أحد الأقطاب أو على كلا القطبين، أو موزعة على السطح. تتحرك الأسواط عكس عقارب الساعة عند وجود مادة كيميائية جاذبة أو طاردة، ما يسبب تجمعها وتحركها بشكل مروحة، وهي عملية تُعرف بالانجذاب الكيميائي. أما حركة الأسواط مع عقارب الساعة فتكون عشوائية.
البكتيريا الحلزونية (Spirochaete): تحتوي هذه البكتيريا على أسواط داخلية على شكل شعيرات محورية، تساعدها على الالتفاف حول نفسها.
الحركة الانزلاقية (Gliding movement): تُعرف البكتيريا التي تتبع هذا النوع بالحركة الانزلاقية (Gliding Bacteria)، حيث تنزلق على الأسطح عبر مجموعة من البروتينات. الأساس العلمي لهذا النوع من الحركة غير واضح ويحتاج إلى مزيد من البحث.
البيلوس (Pilus): بعض البكتيريا، مثل تلك الموجودة في جسم الإنسان، تمتلك زوائد تُعرف بالبيلوس، التي هي شعيرات متعددة على سطح الخلية، تساعدها على الحركة على طول سطح الخلايا المضيفة عبر الارتباط بمستقبلات خاصة.
أشكال البكتيريا
تُصنّف البكتيريا إلى خمس مجموعات بناءً على شكلها الخارجي:
كروية (Spherical)
عصوية (Rod)
حلزونية (Spiral)
مقوسة (Comma)
لولبية (Corkscrew)
فوائد ومضار البكتيريا
الأضرار:
التسمم الغذائي: بعض البكتيريا تسبب التسمم عن طريق إنتاج سموم تنتقل عبر الغذاء، مما يؤدي إلى أعراض تتراوح بين الخفيفة والخطيرة.
انتشار الأمراض: بعض البكتيريا تسبب أوبئة مثل الكوليرا والطاعون، وأمراض مثل الالتهاب الرئوي الجرثومي.
الفوائد:
تصنيع الأغذية: تُستخدم بكتيريا مثل Lactococcus لتحويل الحليب إلى منتجات مثل الألبان والأجبان، وبعضها يُستخدم في صناعة الخميرة.
حفظ الطعام: يتم استخدام التخمير البكتيري لحفظ الطعام مثل مخلل الخيار والزيتون.
الصناعات: تُستخدم البكتيريا في صناعة الخل والأسيتون.
الاستخدامات الطبية: تُستخدم البكتيريا في صناعة المضادات الحيوية واللقاحات.