الامارات 7 - توجد أنواع متعددة من الروابط الكيميائية التي تربط الذرات وتؤدي إلى تشكيل جزيئات مختلفة، مع إطلاق طاقة أثناء هذا الترابط. من بين هذه الروابط، تعتبر الروابط الأيونية والتساهمية من الروابط الأساسية في تكوين المواد.
الرابطة الأيونية
تتشكل الرابطة الأيونية عندما تفقد ذرة ما إلكترونات وتكتسب أخرى لتحقيق الاستقرار في مدارها الأخير، مما يجعلها مشابهة للغازات النبيلة. نتيجة لذلك، تصبح الذرة التي فقدت الإلكترونات مشحونة بشكل إيجابي، بينما تصبح الذرة التي اكتسبت الإلكترونات مشحونة بشكل سلبي. تُعرف الذرات المفقودة للإلكترونات بالفلزات، بينما تُعرف الذرات المكتسبة للإلكترونات باللافلزات. مثال على الرابطة الأيونية هو ملح الطعام (كلوريد الصوديوم NaCl)، حيث يفقد الصوديوم إلكترونًا ليصبح مشحونًا بشكل إيجابي، بينما يكتسب الكلور إلكترونًا ليصبح مشحونًا بشكل سلبي.
الرابطة التساهمية
تتشكل الرابطة التساهمية عندما تشارك الذرات الإلكترونات في مدارها الأخير للوصول إلى حالة الاستقرار. يحدث هذا بين العناصر القريبة في الجدول الدوري التي تمتلك نفس الميل لتبادل الإلكترونات. هذا النوع من الروابط يحدث عادة بين اللافلزات. على سبيل المثال، الكربون، الذي يحتوي على 4 إلكترونات في مداره الأخير، يشكل روابط تساهمية لأنه يشارك الإلكترونات بدلاً من فقدانها أو اكتسابها، ويمكن أن تكون الروابط التساهمية أحادية أو مزدوجة أو ثلاثية حسب عدد أزواج الإلكترونات المشاركة.
مقارنة بين الخصائص
الخاصية الرابطة الأيونية الرابطة التساهمية
طبيعة الرابطة تنتقل الإلكترونات بين الذرات تشارك الذرات الإلكترونات
قوة الرابطة أقوى أقل قوة من الأيونية
الشكل لا يوجد شكل محدد يوجد شكل محدد
التواجد في الطبيعة أقل شيوعاً أكثر شيوعاً، حيث ترتبط جزيئات الكائنات الحية تساهمياً
درجة الانصهار عالية قليلة
درجة الغليان عالية قليلة
حالة المادة عند درجة حرارة الغرفة صلبة سائل أو غاز
أمثلة كلوريد الصوديوم (NaCl) غاز الميثان (CH4) و حمض الهيدروكلوريك (HCl)
الأنواع الكيميائية تحدث بين الفلزات واللافلزات تحدث بين اللافلزات
الرابطة الأيونية
تتشكل الرابطة الأيونية عندما تفقد ذرة ما إلكترونات وتكتسب أخرى لتحقيق الاستقرار في مدارها الأخير، مما يجعلها مشابهة للغازات النبيلة. نتيجة لذلك، تصبح الذرة التي فقدت الإلكترونات مشحونة بشكل إيجابي، بينما تصبح الذرة التي اكتسبت الإلكترونات مشحونة بشكل سلبي. تُعرف الذرات المفقودة للإلكترونات بالفلزات، بينما تُعرف الذرات المكتسبة للإلكترونات باللافلزات. مثال على الرابطة الأيونية هو ملح الطعام (كلوريد الصوديوم NaCl)، حيث يفقد الصوديوم إلكترونًا ليصبح مشحونًا بشكل إيجابي، بينما يكتسب الكلور إلكترونًا ليصبح مشحونًا بشكل سلبي.
الرابطة التساهمية
تتشكل الرابطة التساهمية عندما تشارك الذرات الإلكترونات في مدارها الأخير للوصول إلى حالة الاستقرار. يحدث هذا بين العناصر القريبة في الجدول الدوري التي تمتلك نفس الميل لتبادل الإلكترونات. هذا النوع من الروابط يحدث عادة بين اللافلزات. على سبيل المثال، الكربون، الذي يحتوي على 4 إلكترونات في مداره الأخير، يشكل روابط تساهمية لأنه يشارك الإلكترونات بدلاً من فقدانها أو اكتسابها، ويمكن أن تكون الروابط التساهمية أحادية أو مزدوجة أو ثلاثية حسب عدد أزواج الإلكترونات المشاركة.
مقارنة بين الخصائص
الخاصية الرابطة الأيونية الرابطة التساهمية
طبيعة الرابطة تنتقل الإلكترونات بين الذرات تشارك الذرات الإلكترونات
قوة الرابطة أقوى أقل قوة من الأيونية
الشكل لا يوجد شكل محدد يوجد شكل محدد
التواجد في الطبيعة أقل شيوعاً أكثر شيوعاً، حيث ترتبط جزيئات الكائنات الحية تساهمياً
درجة الانصهار عالية قليلة
درجة الغليان عالية قليلة
حالة المادة عند درجة حرارة الغرفة صلبة سائل أو غاز
أمثلة كلوريد الصوديوم (NaCl) غاز الميثان (CH4) و حمض الهيدروكلوريك (HCl)
الأنواع الكيميائية تحدث بين الفلزات واللافلزات تحدث بين اللافلزات