الامارات 7 - تتضمن مدارس اللسانيات الرئيسية ما يلي:
مدرسة دي سوسير: يُعتبر فرديناند دي سوسير مؤسس هذه المدرسة وأب اللسانيات الحديثة. قدمت أفكاره التي تم تقديمها من خلال محاضراته بين عامي 1906 و1911 أساساً لظهور هذه المدرسة. تفرد دي سوسير بتفريقه بين اللغة كظاهرة إنسانية، واللسان كلغة خاصة بشعب معين، والكلام كجهد فردي. كما ناقش العلاقة بين الدال والمدلول، وتميزت مدرسته بتناولها للغة المنطوقة والمكتوبة.
المدرسة الوظيفية (مدرسة براغ): ظهرت في عام 1926 بفضل العالم التشيكي ماثيسيوس. تشمل أبرز أعلامها ترنكا، وهافرانك، وفاشيك من التشيك، وتروبتسكوي ورومان ياكبسون من روسيا. تركز هذه المدرسة على دراسة الوظائف المختلفة التي يؤديها العنصر اللغوي في التواصل، مثل الوظيفة التعبيرية، الوظيفة الندائية، الوظيفة المرجعية، الوظيفة الانتباهية، وظيفة تعدّي الخطاب، والوظيفة الشعرية.
المدرسة الغلوسيماتيكية: أسسها اللسانيان الدنماركيان فيكو بروندال ولويس يلمسليف في عام 1934. تعتمد المدرسة على منهج بنيوي بصفة عامة، مع نظرة خاصة لبعض المفاهيم اللغوية. اشتهر يلمسليف بنظامه الدقيق والمنظم، وقد أثرى دراسات اللسانيات بجعلها علمًا مستقلاً.
المدرسة التحويلية التوليدية: نشأت في الولايات المتحدة على يد اللساني نعوم تشومسكي، الذي تأثر بأفكار دي سوسير. يميز تشومسكي بين الكفاية اللغوية والأداء الكلامي، ويقدم نظريته العامة للغة التي تعتمد على مبدأ "لا نهائية اللغة". تتضمن نظريته البنية السطحية والبنية العميقة.
مدرسة لندن: تطورت في بريطانيا وتعتبر متميزة في مجال اللسانيات. كان هنري سويت من أبرز علماء الصوتيات في القرن التاسع عشر، بينما قام فيرث بتطوير اللسانيات كدراسة علمية متميزة في بريطانيا، مشرفًا على تدريب معظم مدرسي اللسانيات في البلاد.
مدرسة دي سوسير: يُعتبر فرديناند دي سوسير مؤسس هذه المدرسة وأب اللسانيات الحديثة. قدمت أفكاره التي تم تقديمها من خلال محاضراته بين عامي 1906 و1911 أساساً لظهور هذه المدرسة. تفرد دي سوسير بتفريقه بين اللغة كظاهرة إنسانية، واللسان كلغة خاصة بشعب معين، والكلام كجهد فردي. كما ناقش العلاقة بين الدال والمدلول، وتميزت مدرسته بتناولها للغة المنطوقة والمكتوبة.
المدرسة الوظيفية (مدرسة براغ): ظهرت في عام 1926 بفضل العالم التشيكي ماثيسيوس. تشمل أبرز أعلامها ترنكا، وهافرانك، وفاشيك من التشيك، وتروبتسكوي ورومان ياكبسون من روسيا. تركز هذه المدرسة على دراسة الوظائف المختلفة التي يؤديها العنصر اللغوي في التواصل، مثل الوظيفة التعبيرية، الوظيفة الندائية، الوظيفة المرجعية، الوظيفة الانتباهية، وظيفة تعدّي الخطاب، والوظيفة الشعرية.
المدرسة الغلوسيماتيكية: أسسها اللسانيان الدنماركيان فيكو بروندال ولويس يلمسليف في عام 1934. تعتمد المدرسة على منهج بنيوي بصفة عامة، مع نظرة خاصة لبعض المفاهيم اللغوية. اشتهر يلمسليف بنظامه الدقيق والمنظم، وقد أثرى دراسات اللسانيات بجعلها علمًا مستقلاً.
المدرسة التحويلية التوليدية: نشأت في الولايات المتحدة على يد اللساني نعوم تشومسكي، الذي تأثر بأفكار دي سوسير. يميز تشومسكي بين الكفاية اللغوية والأداء الكلامي، ويقدم نظريته العامة للغة التي تعتمد على مبدأ "لا نهائية اللغة". تتضمن نظريته البنية السطحية والبنية العميقة.
مدرسة لندن: تطورت في بريطانيا وتعتبر متميزة في مجال اللسانيات. كان هنري سويت من أبرز علماء الصوتيات في القرن التاسع عشر، بينما قام فيرث بتطوير اللسانيات كدراسة علمية متميزة في بريطانيا، مشرفًا على تدريب معظم مدرسي اللسانيات في البلاد.