الامارات 7 - صعوبات تنفيذ المنهج المحوري في العملية التعليمية:
يواجه تنفيذ المنهج المحوري العديد من الصعوبات والمعوقات التي يمكن تلخيصها في النقاط التالية:
عدم تأهيل الكوادر التعليمية: تفتقر العديد من المؤسسات التعليمية إلى الكوادر التدريسية والإدارية القادرة على تطبيق المنهج المحوري بشكل فعّال. يتطلب ذلك تدريباً وتأهيلاً إضافياً لتطوير مهاراتهم في هذا المجال.
المعارضة لتقديم مواضيع جديدة: يواجه بعض المعلمين صعوبة في تقديم مواضيع تعليمية خارج المقررات الدراسية التقليدية، ويشعرون أن هذا يتطلب قدرات معرفية عالية.
انخفاض الدافعية: يفتقر بعض المعلمين إلى الدافعية للقيام بالأنشطة الإثرائية ويكتفون بأساليب الدراسة التقليدية دون محاولة تقديم أنشطة تعليمية إضافية.
ضعف الإمكانيات والبنية التحتية: تواجه العديد من المؤسسات التعليمية نقصاً في الموارد والأدوات التعليمية اللازمة لتنفيذ المنهج المحوري بشكل فعال.
فقدان الرغبة لدى الإدارات: لا تظهر بعض الإدارات المدرسية رغبة قوية في تنفيذ المنهج المحوري، مما يعرقل تطبيقه.
نقص التشجيع للمتعلمين: يفتقر المتعلمون إلى الدعم والتشجيع الكافي من الإدارات التربوية، مما يؤثر سلباً على دافعيتهم لتطوير مهاراتهم والإلمام بكافة المناهج.
الفردية في التخطيط: يلاحظ وجود تخطيط فردي وعشوائي في بعض المؤسسات بدلاً من التخطيط الجماعي المدروس الذي يمكن أن يدعم تنفيذ المنهج المحوري.
اكتظاظ الصفوف وقلة المساحة: تساهم كثافة الطلاب في الصفوف الصغيرة وقلة المساحة في صعوبة تنفيذ المنهج المحوري بفعالية.
التركيز على المعرفة الأكاديمية التقليدية: تركز الأنظمة التعليمية على تأهيل المتعلمين عبر المقررات الدراسية التقليدية، مما قد يتعارض مع مبادئ المنهج المحوري.
الافتقار للتنسيق مع البيئة الاجتماعية: يفتقر بعض المؤسسات التعليمية إلى التنسيق الجيد مع البيئة الاجتماعية المحيطة، مثل أولياء الأمور والمؤسسات الأخرى.
نظرة سلبية لدى المتعلمين: تعاني بعض المدارس من نظرة سلبية لدى المتعلمين تجاه العملية التعليمية ونقص في الدافعية لإجراء الأنشطة التعليمية.
إجراءات تذليل صعوبات تنفيذ المنهج المحوري:
اختيار الأدوات والوسائل المناسبة: يجب اختيار الأدوات والأساليب التي تساعد المتعلمين في حل المشكلات الحياتية والدراسية.
مراجعة الأبحاث التربوية: الاطلاع على الأبحاث المتعلقة بخصائص نمو المتعلمين ونتائجها لتوجيه عملية التعليم.
وضع خطة زمنية: إعداد خطة زمنية لتسلسل وتوقيت الأنشطة التعليمية.
الاطلاع على الأبحاث الاجتماعية: دراسة بيئة المتعلمين من خلال الأبحاث الاجتماعية لفهم احتياجاتهم.
تحديد اتجاهات المتعلمين: فهم ميول واحتياجات المتعلمين الحياتية لضمان توافق الأنشطة التعليمية مع اهتماماتهم.
مفهوم المنهج المحوري:
المنهج المحوري هو منهج تعليمي حديث ينقسم إلى قسمين: الأول يتضمن الخبرات التعليمية المشتركة الضرورية لجميع التلاميذ، والثاني يتضمن الخبرات الخاصة التي تختلف بناءً على قدرات وميول التلاميذ.
يواجه تنفيذ المنهج المحوري العديد من الصعوبات والمعوقات التي يمكن تلخيصها في النقاط التالية:
عدم تأهيل الكوادر التعليمية: تفتقر العديد من المؤسسات التعليمية إلى الكوادر التدريسية والإدارية القادرة على تطبيق المنهج المحوري بشكل فعّال. يتطلب ذلك تدريباً وتأهيلاً إضافياً لتطوير مهاراتهم في هذا المجال.
المعارضة لتقديم مواضيع جديدة: يواجه بعض المعلمين صعوبة في تقديم مواضيع تعليمية خارج المقررات الدراسية التقليدية، ويشعرون أن هذا يتطلب قدرات معرفية عالية.
انخفاض الدافعية: يفتقر بعض المعلمين إلى الدافعية للقيام بالأنشطة الإثرائية ويكتفون بأساليب الدراسة التقليدية دون محاولة تقديم أنشطة تعليمية إضافية.
ضعف الإمكانيات والبنية التحتية: تواجه العديد من المؤسسات التعليمية نقصاً في الموارد والأدوات التعليمية اللازمة لتنفيذ المنهج المحوري بشكل فعال.
فقدان الرغبة لدى الإدارات: لا تظهر بعض الإدارات المدرسية رغبة قوية في تنفيذ المنهج المحوري، مما يعرقل تطبيقه.
نقص التشجيع للمتعلمين: يفتقر المتعلمون إلى الدعم والتشجيع الكافي من الإدارات التربوية، مما يؤثر سلباً على دافعيتهم لتطوير مهاراتهم والإلمام بكافة المناهج.
الفردية في التخطيط: يلاحظ وجود تخطيط فردي وعشوائي في بعض المؤسسات بدلاً من التخطيط الجماعي المدروس الذي يمكن أن يدعم تنفيذ المنهج المحوري.
اكتظاظ الصفوف وقلة المساحة: تساهم كثافة الطلاب في الصفوف الصغيرة وقلة المساحة في صعوبة تنفيذ المنهج المحوري بفعالية.
التركيز على المعرفة الأكاديمية التقليدية: تركز الأنظمة التعليمية على تأهيل المتعلمين عبر المقررات الدراسية التقليدية، مما قد يتعارض مع مبادئ المنهج المحوري.
الافتقار للتنسيق مع البيئة الاجتماعية: يفتقر بعض المؤسسات التعليمية إلى التنسيق الجيد مع البيئة الاجتماعية المحيطة، مثل أولياء الأمور والمؤسسات الأخرى.
نظرة سلبية لدى المتعلمين: تعاني بعض المدارس من نظرة سلبية لدى المتعلمين تجاه العملية التعليمية ونقص في الدافعية لإجراء الأنشطة التعليمية.
إجراءات تذليل صعوبات تنفيذ المنهج المحوري:
اختيار الأدوات والوسائل المناسبة: يجب اختيار الأدوات والأساليب التي تساعد المتعلمين في حل المشكلات الحياتية والدراسية.
مراجعة الأبحاث التربوية: الاطلاع على الأبحاث المتعلقة بخصائص نمو المتعلمين ونتائجها لتوجيه عملية التعليم.
وضع خطة زمنية: إعداد خطة زمنية لتسلسل وتوقيت الأنشطة التعليمية.
الاطلاع على الأبحاث الاجتماعية: دراسة بيئة المتعلمين من خلال الأبحاث الاجتماعية لفهم احتياجاتهم.
تحديد اتجاهات المتعلمين: فهم ميول واحتياجات المتعلمين الحياتية لضمان توافق الأنشطة التعليمية مع اهتماماتهم.
مفهوم المنهج المحوري:
المنهج المحوري هو منهج تعليمي حديث ينقسم إلى قسمين: الأول يتضمن الخبرات التعليمية المشتركة الضرورية لجميع التلاميذ، والثاني يتضمن الخبرات الخاصة التي تختلف بناءً على قدرات وميول التلاميذ.