أوباما يؤكد انه لا يصبغ شعره

الامارات 7 - رويترز - وقف الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمام جمهور من الطلاب واعترف بصراحة: انه لا يصبغ شعره مثل بعض القادة الذي يستطيع ذكر اسمائهم لكنه لن يفعل.

وردا على طالب كمبودي في لقاء في كوالالمبور طلب منه نصيحة مخلصة باعتباره "يتقدم في العمر ليصبح أكثر خبرة" قال أوباما مازحا "أول ما أريده من الشباب هو التوقف عن وصفي بكبير السن. انتم تجرحون مشاعري."

وأضاف "عندما وصلت للمنصب لم يكن لدي أي شعر أبيض والآن أصبح هناك الكثير... أنا لا أصبغ شعري وكثير من زملائي القادة يفعلون. لن أقول من هم لكن الحلاقين الذين يقصون ويصففون شعورهم يعرفون."

وكان شعر أوباما أسود دون أي أثر للشيب عندما تولي الرئاسة في يناير كانون الثاني 2009 .

وكان اللون الحقيقي لشعر شخصية الرئيس موضع جدل في بعض الأحيان.

وأحد الأسرار التي دفنت مع الرئيس الراحل رونالد ريجان في قبره هي ما اذا كان يصبغ شعره الأسود الفاحم. وكان ريجان ينفي دائما تغيير لون شعره كما أن المقابلات التي اجريت مع مصفف شعره لم تكشف شيئا.

وقاضى المستشار الألماني السابق جيرهارد شرودر ذات مرة وكالة أنباء ألمانية لزعهما انه صبغ شعره البني الداكن.

ودائما ما يظهر القادة الصينيون -بغض النظر عن أعمارهم- بشعر رأس أسود حالك.



شريط الأخبار الإمارات تسير طائرتها الإغاثية الـ 238 بحمولة 90 طنا لدعم سكان غزة تعرف على افضل الأماكن السياحية في راس الخيمة تعرف على افضل فنادق الفجيرة .. لـ تجربة استجمام فريدة بعيداً عن الصخب تحفة الامارات وعاصمة الفخامة .. أبو ظبي حيث تلتقي التقاليد بـ الحداثة جميـرا .. ايقـونـة الجمـال والاناقـة في قـلب دبي الشارقة .. حـديقة مملكة اللآلئ المائية وجزيرة الأساطير مغامـرات تستحق التجربة تعرف على أجمل الأماكن السياحية في دبي للأطفال أفضـل مطـاعم عـائلية في دبي .. ننصحـك بِـ تجربتهـا متع اطفالك بـ لعبة الرغوة المائية في حديقة مملكة اللؤلؤ في الشارقة استكشف لعبة الغواصة المائية في جزيرة الأساطير بـ الشارقة لاتفـوت فرصة الاستمتاع بالعروض الخيالية لـ نافـورة الشارقـة إرث الداو في عجمـان .. رحلـة عبـر التاريخ والحرفيـة البحريـة الى العالميـة هـايكنـج عجمـان .. وجهـة المغـامرين بين جبـال مصـفـوت والمنامـة استمتـع بجمال وسحـر مرسى عجمـان .. وجهتـك الأمثـل للترفيـه والإسترخـاء عـلى الواجهـة البحريـة أسـرار الرفاهيـة في عجمـان .. استمتـع بـ جمـال شواطئـها وفخـامة منتجعاتهـا