الامارات 7 - تحديد موضوع البحث الفقهي
مدخل للموضوع: يبدأ الباحث بتقديم مقدمة عن الموضوع العام للبحث، موضحًا السياق الذي يجعله ذا أهمية. يجب تعريف الموضوع بدقة ثم الإشارة إلى أهميته وأهدافه، مع تقديم ملخص لما تم التطرق إليه في البحث.
أهمية البحث وأهدافه: توضح أهمية البحث من خلال بيان الفوائد التي يمكن أن يحققها في مجال الفقه. تتضمن الأهداف الرئيسية ما يلي:
بيان العلاقة بين ... و ...
معرفة الأسباب وراء اختلاف ...
تحديد الآثار والانعكاسات على الأفراد.
بيان الأحكام الأساسية في ...
التعرف على أهم القواعد الفقهية في المسألة.
عرض آراء المدارس الفقهية الأربعة في المسألة.
يتم صياغة الأهداف بشكل نقطي ومحدد، مع تحويل المشكلة البحثية إلى أهداف قابلة للقياس والتحقيق ضمن نطاق البحث الفقهي.
كتابة المقدمة: تُكتب المقدمة في نهاية البحث بعد الانتهاء من كافة مراحل البحث، بما في ذلك اختيار الموضوع، مراجعة المصادر، بناء الخطة، كتابة البحث، وكتابة الخاتمة. المقدمة يجب أن تشتمل على تعريف الموضوع، أهمية البحث، أهدافه، والمنهجية المستخدمة.
تحديد المنهجية: غالبًا ما يعتمد البحث الفقهي على المنهج الاستنتاجي الذي يمزج بين الاستقراء والاستنباط. يتضمن المنهج الاستنتاجي:
حصر التطبيقات النبوية ذات الصلة.
التمييز بين الكتاب والسنة واجتهاد العلماء.
تدقيق تعريفات المصطلحات.
التركيز على القواعد العامة والابتعاد عن المواضيع الجدلية.
حصر جميع الآراء والأدلة المتعلقة بالموضوع.
تقديم الحقائق والأقوال المتعلقة بالنصوص.
تحديد المصادر: يجب ذكر المصادر الأساسية المعتمدة في البحث، مثل القرآن الكريم، السنة النبوية، وكتب الفقه الأساسية. كما يجب تضمين الدراسات السابقة ذات الصلة مع الإشارة إلى تواريخ نشرها، ويفضل استخدام الدراسات الحديثة لتفادي أي قضايا تتعلق بالزمن.
الختام: تعتبر كتابة مقدمة البحث الفقهي جزءًا مهمًا من إعداد البحث العلمي، حيث تجمع بين تقديم الموضوع والأهداف وأهمية البحث والمنهجية المستخدمة، مع التركيز على المصادر المعتمدة والمعلومات الأساسية لضمان جودة البحث الفقهي وموضوعيته.
مدخل للموضوع: يبدأ الباحث بتقديم مقدمة عن الموضوع العام للبحث، موضحًا السياق الذي يجعله ذا أهمية. يجب تعريف الموضوع بدقة ثم الإشارة إلى أهميته وأهدافه، مع تقديم ملخص لما تم التطرق إليه في البحث.
أهمية البحث وأهدافه: توضح أهمية البحث من خلال بيان الفوائد التي يمكن أن يحققها في مجال الفقه. تتضمن الأهداف الرئيسية ما يلي:
بيان العلاقة بين ... و ...
معرفة الأسباب وراء اختلاف ...
تحديد الآثار والانعكاسات على الأفراد.
بيان الأحكام الأساسية في ...
التعرف على أهم القواعد الفقهية في المسألة.
عرض آراء المدارس الفقهية الأربعة في المسألة.
يتم صياغة الأهداف بشكل نقطي ومحدد، مع تحويل المشكلة البحثية إلى أهداف قابلة للقياس والتحقيق ضمن نطاق البحث الفقهي.
كتابة المقدمة: تُكتب المقدمة في نهاية البحث بعد الانتهاء من كافة مراحل البحث، بما في ذلك اختيار الموضوع، مراجعة المصادر، بناء الخطة، كتابة البحث، وكتابة الخاتمة. المقدمة يجب أن تشتمل على تعريف الموضوع، أهمية البحث، أهدافه، والمنهجية المستخدمة.
تحديد المنهجية: غالبًا ما يعتمد البحث الفقهي على المنهج الاستنتاجي الذي يمزج بين الاستقراء والاستنباط. يتضمن المنهج الاستنتاجي:
حصر التطبيقات النبوية ذات الصلة.
التمييز بين الكتاب والسنة واجتهاد العلماء.
تدقيق تعريفات المصطلحات.
التركيز على القواعد العامة والابتعاد عن المواضيع الجدلية.
حصر جميع الآراء والأدلة المتعلقة بالموضوع.
تقديم الحقائق والأقوال المتعلقة بالنصوص.
تحديد المصادر: يجب ذكر المصادر الأساسية المعتمدة في البحث، مثل القرآن الكريم، السنة النبوية، وكتب الفقه الأساسية. كما يجب تضمين الدراسات السابقة ذات الصلة مع الإشارة إلى تواريخ نشرها، ويفضل استخدام الدراسات الحديثة لتفادي أي قضايا تتعلق بالزمن.
الختام: تعتبر كتابة مقدمة البحث الفقهي جزءًا مهمًا من إعداد البحث العلمي، حيث تجمع بين تقديم الموضوع والأهداف وأهمية البحث والمنهجية المستخدمة، مع التركيز على المصادر المعتمدة والمعلومات الأساسية لضمان جودة البحث الفقهي وموضوعيته.