الامارات 7 - البحوث التطبيقية هي عمليات غير منهجية تهدف إلى تقديم حلول لمشكلات محددة، وغالباً ما يُنظر إليها على أنها عملية علمية لأنها تعتمد على استخدام الأدوات العلمية المتاحة لتحقيق نتائج عملية. تبرز أهمية البحوث التطبيقية من خلال عدة جوانب رئيسية:
أدوات للفهم: تستهدف البحوث التطبيقية القضايا الحياتية الواقعية، مما يجعلها أداة مهمة لفهم عقل الإنسان وسلوكه. على سبيل المثال، يمكن لعلماء النفس وعلماء الاجتماع استخدام هذه البحوث لدراسة المشكلات التي تؤثر على حياة الناس اليومية.
زيادة الإنتاجية والتقدم: تسهم البحوث التطبيقية في تقدم الطب الحديث، مثلما حدث في علاج الأمراض الوبائية كمرض السل والملاريا، وكذلك في تطوير لقاحات لأمراض مثل كوفيد-19. من خلال منهجيات البحث التطبيقي، تمكّن العلماء من تشخيص وعلاج الأمراض بفعالية أكبر.
التقييم: تُستخدم البحوث التطبيقية لتقييم النتائج في مختلف المجالات. على سبيل المثال، تحتاج الشركات إلى تقييم الأسواق لفهم العوامل الاقتصادية والسياسية المؤثرة على سوق العمل واحتياجات المستهلكين، مما يساعد على تحسين استراتيجيات الإدارة.
عمليات التجربة والاختبار: تعتمد البحوث التطبيقية على اختبارات وتجارب للحصول على نتائج محددة. في مجال التعليم، تُستخدم لاختبار طرق التدريس والسياسات التعليمية على عينات من الطلاب، مما يساعد في تحسين العملية التعليمية.
أمثلة على البحوث التطبيقية:
إدارة المستشفيات: البحث التطبيقي يُستخدم لتحضير المرضى بشكل أفضل للإجراءات الجراحية.
تحسين بيئة العمل: توظيف أخصائي نفسي تطبيقي في الشركات لتقييم الحالة النفسية للعاملين وتعزيز إنتاجيتهم.
اختيار الموظفين: استخدام البحث التطبيقي لتحديد أفضل الأسس لاختيار الموظفين المناسبين للوظائف داخل المؤسسات.
تُظهر هذه الأمثلة كيف يمكن للبحوث التطبيقية أن تكون مفيدة في تحسين الأداء والإدارة عبر مختلف المجالات.
أدوات للفهم: تستهدف البحوث التطبيقية القضايا الحياتية الواقعية، مما يجعلها أداة مهمة لفهم عقل الإنسان وسلوكه. على سبيل المثال، يمكن لعلماء النفس وعلماء الاجتماع استخدام هذه البحوث لدراسة المشكلات التي تؤثر على حياة الناس اليومية.
زيادة الإنتاجية والتقدم: تسهم البحوث التطبيقية في تقدم الطب الحديث، مثلما حدث في علاج الأمراض الوبائية كمرض السل والملاريا، وكذلك في تطوير لقاحات لأمراض مثل كوفيد-19. من خلال منهجيات البحث التطبيقي، تمكّن العلماء من تشخيص وعلاج الأمراض بفعالية أكبر.
التقييم: تُستخدم البحوث التطبيقية لتقييم النتائج في مختلف المجالات. على سبيل المثال، تحتاج الشركات إلى تقييم الأسواق لفهم العوامل الاقتصادية والسياسية المؤثرة على سوق العمل واحتياجات المستهلكين، مما يساعد على تحسين استراتيجيات الإدارة.
عمليات التجربة والاختبار: تعتمد البحوث التطبيقية على اختبارات وتجارب للحصول على نتائج محددة. في مجال التعليم، تُستخدم لاختبار طرق التدريس والسياسات التعليمية على عينات من الطلاب، مما يساعد في تحسين العملية التعليمية.
أمثلة على البحوث التطبيقية:
إدارة المستشفيات: البحث التطبيقي يُستخدم لتحضير المرضى بشكل أفضل للإجراءات الجراحية.
تحسين بيئة العمل: توظيف أخصائي نفسي تطبيقي في الشركات لتقييم الحالة النفسية للعاملين وتعزيز إنتاجيتهم.
اختيار الموظفين: استخدام البحث التطبيقي لتحديد أفضل الأسس لاختيار الموظفين المناسبين للوظائف داخل المؤسسات.
تُظهر هذه الأمثلة كيف يمكن للبحوث التطبيقية أن تكون مفيدة في تحسين الأداء والإدارة عبر مختلف المجالات.