الامارات 7 - الزراعة في جمهورية مصر العربية تُعتبر جوهر الاقتصاد الوطني منذ العصور التاريخية وحتى اليوم. تشمل الزراعة في مصر مجموعة واسعة من المحاصيل الغذائية مثل القمح، الشعير، البقوليات (كالعدس والفول والحمص)، البرسيم، الخضروات، الفواكه، بالإضافة إلى الأرز، القصب، والقطن. قد تطورت الزراعة من مجرد تلبية احتياجات الاستهلاك المحلي إلى تحقيق هدف التصدير.
العوامل المؤثرة في الزراعة في مصر:
الأرض: تبلغ المساحة المزروعة في مصر حوالي 121405.63 مليون كيلومتر مربع في منتصف القرن العشرين، وقد ارتفعت الحيازات الزراعية بمقدار 56655.96 كيلومتر مربع إضافية حتى أواخر القرن الماضي. هذه الأراضي تتوزع بين الأقاليم البحرية والقبلية، لكنها تعاني اليوم من تفتت الملكية.
التربة: تتميز التربة الزراعية في مصر بأنها رسوبية، ناتجة عن فيضانات نهر النيل التاريخية. ومع التطورات في مشاريع النهر مثل بناء السد العالي، قلّت الرسوبيات بنحو 10% عن المعدل السنوي السابق.
المياه: يشكل نهر النيل المصدر الرئيسي للمياه الزراعية في مصر، حيث يوفر حوالي 50 مليار متر مكعب من احتياجات المياه للزراعة. بالإضافة إلى ذلك، تساهم المياه الجوفية، المياه المحلاة من التصريف، ومياه الأمطار، خاصة في الساحل الشمالي، في دعم الري.
القوى العاملة: تُقدر نسبة العاملين في الزراعة في المناطق الريفية بحوالي 80%، بينما في المدن الحضارية لا تتجاوز 15%.
التكنولوجيا الزراعية: دخلت التكنولوجيا الزراعية الحديثة إلى مصر بعد الثلاثينيات، وبدأت في مساعدة الحيوانات في بعض العمليات، ثم تطورت لتشمل إدخال الكهرباء للأدوات الزراعية بعد إيصال الكهرباء للأرياف قبيل نهاية القرن الماضي.
النقل: تلعب شبكة الطرق وسكك الحديد دورًا كبيرًا في ربط الحيازات الزراعية بالأسواق المحلية والدولية، ويُعتبر قناة السويس من أهم الممرات المائية في هذا الصدد.
التشريعات الحكومية: تشمل التشريعات تنظيم استخدام الأراضي الزراعية من خلال حظر البناء عليها، تقييد تقسيمها، ومعالجة آثار تفتت الملكيات الزراعية والتوسع العمراني على حسابها.
العوامل المؤثرة على الإنتاجية الزراعية:
الآفات الزراعية: تُشكل الآفات الزراعية تهديدًا كبيرًا للثروة الزراعية، وقد واجهت مصر أنواعًا متعددة منها على مر الزمن. تسعى الجهات المعنية إلى مكافحة هذه الآفات بطرق متطورة.
الأسمدة: يؤثر نوع الأسمدة وطريقة استخدامها على المحاصيل الزراعية. لذا، من المهم أن يتبع المزارعون الاستخدام السليم للأسمدة.
الري: تلعب تقنيات الري دورًا رئيسيًا في تحسين الإنتاج الزراعي. تعاني بعض المناطق من نقص المياه في نهايات الترع، مما يؤثر على إنتاجية المحاصيل. لذلك، من الضروري توعية المزارعين بأساليب الري الفعالة.
الأحوال الجوية: تؤثر الظروف الجوية بشكل كبير على جودة وكمية المحاصيل. تعاني مصر من تقلبات في هطول الأمطار، مما يجعل الزراعة تعتمد بشكل كبير على مياه نهر النيل والسدود المحيطة.
العوامل المؤثرة في الزراعة في مصر:
الأرض: تبلغ المساحة المزروعة في مصر حوالي 121405.63 مليون كيلومتر مربع في منتصف القرن العشرين، وقد ارتفعت الحيازات الزراعية بمقدار 56655.96 كيلومتر مربع إضافية حتى أواخر القرن الماضي. هذه الأراضي تتوزع بين الأقاليم البحرية والقبلية، لكنها تعاني اليوم من تفتت الملكية.
التربة: تتميز التربة الزراعية في مصر بأنها رسوبية، ناتجة عن فيضانات نهر النيل التاريخية. ومع التطورات في مشاريع النهر مثل بناء السد العالي، قلّت الرسوبيات بنحو 10% عن المعدل السنوي السابق.
المياه: يشكل نهر النيل المصدر الرئيسي للمياه الزراعية في مصر، حيث يوفر حوالي 50 مليار متر مكعب من احتياجات المياه للزراعة. بالإضافة إلى ذلك، تساهم المياه الجوفية، المياه المحلاة من التصريف، ومياه الأمطار، خاصة في الساحل الشمالي، في دعم الري.
القوى العاملة: تُقدر نسبة العاملين في الزراعة في المناطق الريفية بحوالي 80%، بينما في المدن الحضارية لا تتجاوز 15%.
التكنولوجيا الزراعية: دخلت التكنولوجيا الزراعية الحديثة إلى مصر بعد الثلاثينيات، وبدأت في مساعدة الحيوانات في بعض العمليات، ثم تطورت لتشمل إدخال الكهرباء للأدوات الزراعية بعد إيصال الكهرباء للأرياف قبيل نهاية القرن الماضي.
النقل: تلعب شبكة الطرق وسكك الحديد دورًا كبيرًا في ربط الحيازات الزراعية بالأسواق المحلية والدولية، ويُعتبر قناة السويس من أهم الممرات المائية في هذا الصدد.
التشريعات الحكومية: تشمل التشريعات تنظيم استخدام الأراضي الزراعية من خلال حظر البناء عليها، تقييد تقسيمها، ومعالجة آثار تفتت الملكيات الزراعية والتوسع العمراني على حسابها.
العوامل المؤثرة على الإنتاجية الزراعية:
الآفات الزراعية: تُشكل الآفات الزراعية تهديدًا كبيرًا للثروة الزراعية، وقد واجهت مصر أنواعًا متعددة منها على مر الزمن. تسعى الجهات المعنية إلى مكافحة هذه الآفات بطرق متطورة.
الأسمدة: يؤثر نوع الأسمدة وطريقة استخدامها على المحاصيل الزراعية. لذا، من المهم أن يتبع المزارعون الاستخدام السليم للأسمدة.
الري: تلعب تقنيات الري دورًا رئيسيًا في تحسين الإنتاج الزراعي. تعاني بعض المناطق من نقص المياه في نهايات الترع، مما يؤثر على إنتاجية المحاصيل. لذلك، من الضروري توعية المزارعين بأساليب الري الفعالة.
الأحوال الجوية: تؤثر الظروف الجوية بشكل كبير على جودة وكمية المحاصيل. تعاني مصر من تقلبات في هطول الأمطار، مما يجعل الزراعة تعتمد بشكل كبير على مياه نهر النيل والسدود المحيطة.