الامارات 7 - تستخدم الأقمار الصناعية في الأرصاد الجوية مجموعة متنوعة من الأدوات والتقنيات لجمع البيانات عن كوكب الأرض. تتضمن التطبيقات الرئيسية للأقمار الصناعية في مجال الطقس ما يلي:
مراقبة طبقات الجو العليا: توفر الأقمار الصناعية معلومات حول طبقات الجو العليا التي تساهم في التنبؤ بالأحوال الجوية.
رصد مستويات الغبار والغازات الدفيئة: تساعد في تتبع مستويات الغبار الجوي والغازات الدفيئة، مما يسهم في فهم التغيرات المناخية.
مراقبة الطاقة وطبقة الأوزون: تقيس الطاقة الشمسية المنعكسة وتركز على حالة طبقة الأوزون.
رصد العناصر الأساسية للمناخ: تتبع الرطوبة ودرجات الحرارة وسرعة واتجاه الرياح، بالإضافة إلى قياس كثافة الغيوم وأنواعها وخصائصها.
رصد النشاطات الطبيعية والصناعية: تراقب النشاطات مثل البراكين وحرائق الغابات وتوفر صورًا دقيقة لأماكن الكوارث.
رصد المكونات الطبيعية للأرض والبحر: توفر معلومات عن الثلوج، القطبين، مستويات سطح البحر، الملوحة، والتيارات البحرية.
المساهمة في تجنب الكوارث الطبيعية: تساعد في التنبؤ بالكوارث الطبيعية مثل الفيضانات وموجات الحر والجفاف، مما يتيح اتخاذ الاحتياطات اللازمة للحد من آثارها.
خصائص الأقمار الصناعية الخاصة بالطقس:
تدور حول الأرض بمدارات ثابتة، مما يسمح بجمع بيانات دقيقة على نطاق واسع.
تغطي مساحات كبيرة من الكرة الأرضية وتوفر معلومات عن الطقس في البحار والمحيطات والمناطق اليابسة.
تتلقى البيانات عبر أجهزة استقبال وتحولها إلى معلومات يمكن تحليلها.
أنواع الأقمار الصناعية الخاصة بالطقس:
أقمار الرصد البيئية ذات المدارات الثابتة (GOES): تدور فوق نقطة واحدة من خط الاستواء وتوفر صورًا مستمرة لمنطقة معينة على الأرض.
أقمار الرصد البيئي ذات المدارات القطبية (POES): تدور حول الأرض من قطب إلى آخر، وتجمع معلومات عن الطبقات المتواجدة تحتها، ويمكنها أن ترصد الأرض مرتين في اليوم.
أنواع الصور المُلتقطة من قبل الأقمار الصناعية:
الصور المرئية: تُعطي صورة للأرض في الضوء المرئي، مثلما يرى الإنسان بالعين المجردة.
صور الأشعة تحت الحمراء: تستشعر الحرارة المنبعثة من الغيوم، وتستخدم عندما لا يكون هناك ضوء مرئي.
تاريخ الأقمار الصناعية:
في أوائل القرن العشرين، استخدمت الطائرات والبالونات لقياس الغلاف الجوي، ولكن البيانات كانت محدودة.
في عام 1946، تم التقاط أول صورة للأرض من الفضاء بواسطة كاميرا مثبتة على صاروخ.
في 1 أبريل 1960، أُطلق أول قمر صناعي (TIROS) من قبل وكالة ناسا، وهو مزود بكاميرتين ويستخدم نظام الأشعة تحت الحمراء.
بين عامي 1964 و1978، أُطلقت سلسلة أقمار صناعية (NIMBUS)، منها NIMBUS 3، الذي رصد درجات الحرارة والرطوبة وبخار الماء، وكان مزودًا بأدوات مثل مطياف الأشعة تحت الحمراء ومقياس طيف التداخل بالأشعة تحت الحمراء.
تساهم هذه التطورات في تعزيز قدرة الأقمار الصناعية على توفير بيانات دقيقة وموثوقة عن حالة الطقس والتغيرات المناخية.
مراقبة طبقات الجو العليا: توفر الأقمار الصناعية معلومات حول طبقات الجو العليا التي تساهم في التنبؤ بالأحوال الجوية.
رصد مستويات الغبار والغازات الدفيئة: تساعد في تتبع مستويات الغبار الجوي والغازات الدفيئة، مما يسهم في فهم التغيرات المناخية.
مراقبة الطاقة وطبقة الأوزون: تقيس الطاقة الشمسية المنعكسة وتركز على حالة طبقة الأوزون.
رصد العناصر الأساسية للمناخ: تتبع الرطوبة ودرجات الحرارة وسرعة واتجاه الرياح، بالإضافة إلى قياس كثافة الغيوم وأنواعها وخصائصها.
رصد النشاطات الطبيعية والصناعية: تراقب النشاطات مثل البراكين وحرائق الغابات وتوفر صورًا دقيقة لأماكن الكوارث.
رصد المكونات الطبيعية للأرض والبحر: توفر معلومات عن الثلوج، القطبين، مستويات سطح البحر، الملوحة، والتيارات البحرية.
المساهمة في تجنب الكوارث الطبيعية: تساعد في التنبؤ بالكوارث الطبيعية مثل الفيضانات وموجات الحر والجفاف، مما يتيح اتخاذ الاحتياطات اللازمة للحد من آثارها.
خصائص الأقمار الصناعية الخاصة بالطقس:
تدور حول الأرض بمدارات ثابتة، مما يسمح بجمع بيانات دقيقة على نطاق واسع.
تغطي مساحات كبيرة من الكرة الأرضية وتوفر معلومات عن الطقس في البحار والمحيطات والمناطق اليابسة.
تتلقى البيانات عبر أجهزة استقبال وتحولها إلى معلومات يمكن تحليلها.
أنواع الأقمار الصناعية الخاصة بالطقس:
أقمار الرصد البيئية ذات المدارات الثابتة (GOES): تدور فوق نقطة واحدة من خط الاستواء وتوفر صورًا مستمرة لمنطقة معينة على الأرض.
أقمار الرصد البيئي ذات المدارات القطبية (POES): تدور حول الأرض من قطب إلى آخر، وتجمع معلومات عن الطبقات المتواجدة تحتها، ويمكنها أن ترصد الأرض مرتين في اليوم.
أنواع الصور المُلتقطة من قبل الأقمار الصناعية:
الصور المرئية: تُعطي صورة للأرض في الضوء المرئي، مثلما يرى الإنسان بالعين المجردة.
صور الأشعة تحت الحمراء: تستشعر الحرارة المنبعثة من الغيوم، وتستخدم عندما لا يكون هناك ضوء مرئي.
تاريخ الأقمار الصناعية:
في أوائل القرن العشرين، استخدمت الطائرات والبالونات لقياس الغلاف الجوي، ولكن البيانات كانت محدودة.
في عام 1946، تم التقاط أول صورة للأرض من الفضاء بواسطة كاميرا مثبتة على صاروخ.
في 1 أبريل 1960، أُطلق أول قمر صناعي (TIROS) من قبل وكالة ناسا، وهو مزود بكاميرتين ويستخدم نظام الأشعة تحت الحمراء.
بين عامي 1964 و1978، أُطلقت سلسلة أقمار صناعية (NIMBUS)، منها NIMBUS 3، الذي رصد درجات الحرارة والرطوبة وبخار الماء، وكان مزودًا بأدوات مثل مطياف الأشعة تحت الحمراء ومقياس طيف التداخل بالأشعة تحت الحمراء.
تساهم هذه التطورات في تعزيز قدرة الأقمار الصناعية على توفير بيانات دقيقة وموثوقة عن حالة الطقس والتغيرات المناخية.