الامارات 7 - المعلوماتية الحيوية هي العلم الذي جعل البحث العلمي والتطبيقي أكثر سهولة وفعالية، حيث تُستخدم في مجموعة متنوعة من التطبيقات بدءًا من تحليل بيانات تسلسل الجينوم وصولاً إلى مهام أخرى مهمة. من بين أبرز مميزاتها:
تحليل الجينات: تمكن المعلوماتية الحيوية من تحليل الفروقات الجينية والتعبير الجيني، والتنبؤ بهيكل ووظيفة الجينات والبروتينات، واكتشاف شبكات تنظيم الجينات.
نمذجة البيئات الجزيئية: تُستخدم لمحاكاة بيئات لنمذجة الخلايا الكاملة، وتحليل آليات تنظيم الجينات والشبكات، مما يساعد في فهم تفاعلات الأمراض الجينية.
تصميم البادئات: تسهم في تصميم البادئات اللازمة لتضخيم الحمض النووي في تجارب تفاعل البلمرة المتسلسل (PCR)، مما يساعد في التنبؤ بوجود الجينات وتحليل وظائفها.
أهداف المعلوماتية الحيوية تتنوع وتشمل:
تدريب العلماء: إعداد جيل جديد من العلماء مزودين بالمعرفة المتكاملة والقدرة على استخدام أدوات وأنظمة معلوماتية متطورة لتحليل البيانات البيولوجية.
تنسيق الفعاليات العلمية: تنظيم المؤتمرات والورش التدريبية ومواد التعليم الإلكترونية لتحسين تدريب المعلوماتية الحيوية، خاصة في البلدان النامية.
تحسين الأدوات: تطوير أدوات المعلوماتية الحيوية لتكون أكثر فعالية ودقة، بما في ذلك تصحيح خوارزميات المعلوماتية الحيوية وتحسين جودة الجينوم المتسلسل.
تطوير البيانات: إنشاء شبكات بيولوجية منظمة وقواعد بيانات معرفية لتحسين فعالية بيانات الجينوم المتسلسلة وتطوير أنظمة تصوير وأدوات تنميط عالية الإنتاجية.
تعزيز الطب الشخصي: المساهمة في تطوير علم الجينوم الشخصي والطب الشخصي، مما يتطلب تطوير تقنيات تحليل وتفسير متقدمة.
في عصر ما بعد الجينوم، تلعب المعلوماتية الحيوية دورًا حيويًا في دراسة الحمض النووي، الحمض النووي الريبي، البروتينات، والشبكات البيئية المعقدة. التراكم الكبير للبيانات الجينومية والبروتينية وحاجة تخزينها وتحليلها وتنظيمها ساهمت في تطور هذا المجال العلمي.
تحليل الجينات: تمكن المعلوماتية الحيوية من تحليل الفروقات الجينية والتعبير الجيني، والتنبؤ بهيكل ووظيفة الجينات والبروتينات، واكتشاف شبكات تنظيم الجينات.
نمذجة البيئات الجزيئية: تُستخدم لمحاكاة بيئات لنمذجة الخلايا الكاملة، وتحليل آليات تنظيم الجينات والشبكات، مما يساعد في فهم تفاعلات الأمراض الجينية.
تصميم البادئات: تسهم في تصميم البادئات اللازمة لتضخيم الحمض النووي في تجارب تفاعل البلمرة المتسلسل (PCR)، مما يساعد في التنبؤ بوجود الجينات وتحليل وظائفها.
أهداف المعلوماتية الحيوية تتنوع وتشمل:
تدريب العلماء: إعداد جيل جديد من العلماء مزودين بالمعرفة المتكاملة والقدرة على استخدام أدوات وأنظمة معلوماتية متطورة لتحليل البيانات البيولوجية.
تنسيق الفعاليات العلمية: تنظيم المؤتمرات والورش التدريبية ومواد التعليم الإلكترونية لتحسين تدريب المعلوماتية الحيوية، خاصة في البلدان النامية.
تحسين الأدوات: تطوير أدوات المعلوماتية الحيوية لتكون أكثر فعالية ودقة، بما في ذلك تصحيح خوارزميات المعلوماتية الحيوية وتحسين جودة الجينوم المتسلسل.
تطوير البيانات: إنشاء شبكات بيولوجية منظمة وقواعد بيانات معرفية لتحسين فعالية بيانات الجينوم المتسلسلة وتطوير أنظمة تصوير وأدوات تنميط عالية الإنتاجية.
تعزيز الطب الشخصي: المساهمة في تطوير علم الجينوم الشخصي والطب الشخصي، مما يتطلب تطوير تقنيات تحليل وتفسير متقدمة.
في عصر ما بعد الجينوم، تلعب المعلوماتية الحيوية دورًا حيويًا في دراسة الحمض النووي، الحمض النووي الريبي، البروتينات، والشبكات البيئية المعقدة. التراكم الكبير للبيانات الجينومية والبروتينية وحاجة تخزينها وتحليلها وتنظيمها ساهمت في تطور هذا المجال العلمي.