الامارات 7 - عندما يُطلق غاز ثاني أكسيد الكربون في منطقة محصورة ذات تهوية ضعيفة، ينخفض مستوى الأكسجين في الهواء، مما يؤدي إلى صعوبة في التنفس والاختناق. إذا تم استنشاق غاز ثاني أكسيد الكربون بتركيزات عالية، فإن الشخص قد يشعر بإحساس لاذع في الأنف والحنجرة، ويصاحب هذا التهيج طعم حامض في الفم نتيجة تفاعل الغاز مع الأغشية المخاطية لتكوين حمض الكربونيك.
تعرض الشخص لتركيزات عالية من ثاني أكسيد الكربون لعدة ساعات يمكن أن يسبب التعب والصداع وصعوبة في التركيز، وفي حالات طويلة الأمد، قد يؤدي ذلك إلى الدوار وزيادة معدل ضربات القلب.
بالنسبة للحياة البحرية، فإن زيادة نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون في المياه يؤدي إلى انخفاض درجة الحموضة، مما يؤثر سلبًا على الكائنات البحرية مثل الشعاب المرجانية والطحالب الأحادية الخلية والقشريات والرخويات، التي تعتمد على كربونات الكالسيوم لتكوين هياكلها الخارجية. منذ بداية الثورة الصناعية، انخفضت درجة حموضة المحيطات بمعدل 0.1 بسبب زيادة تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي.
فيما يتعلق بمستويات ثاني أكسيد الكربون في الهواء، فإن الجدول التالي يوضح مستويات الغاز والمشاكل المحتملة المرتبطة بها:
250-350 جزء في المليون (ppm): طبيعي، كما هو الحال في الهواء الطلق.
350-1,000 ppm: مستوى نموذجي في الأماكن المأهولة.
1,000-2,000 ppm: يؤدي إلى الخمول وصعوبة في التنفس.
5,000-10,000 ppm: يسبب الصداع والنعاس وفقدان التركيز وزيادة معدل ضربات القلب.
5,000 ppm: يصبح الجو سامًا ويؤدي إلى نقص الأكسجين.
40,000 ppm: ضار جدًا ويؤدي إلى انقطاع الأكسجين.
تعرض الشخص لتركيزات عالية من ثاني أكسيد الكربون لعدة ساعات يمكن أن يسبب التعب والصداع وصعوبة في التركيز، وفي حالات طويلة الأمد، قد يؤدي ذلك إلى الدوار وزيادة معدل ضربات القلب.
بالنسبة للحياة البحرية، فإن زيادة نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون في المياه يؤدي إلى انخفاض درجة الحموضة، مما يؤثر سلبًا على الكائنات البحرية مثل الشعاب المرجانية والطحالب الأحادية الخلية والقشريات والرخويات، التي تعتمد على كربونات الكالسيوم لتكوين هياكلها الخارجية. منذ بداية الثورة الصناعية، انخفضت درجة حموضة المحيطات بمعدل 0.1 بسبب زيادة تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي.
فيما يتعلق بمستويات ثاني أكسيد الكربون في الهواء، فإن الجدول التالي يوضح مستويات الغاز والمشاكل المحتملة المرتبطة بها:
250-350 جزء في المليون (ppm): طبيعي، كما هو الحال في الهواء الطلق.
350-1,000 ppm: مستوى نموذجي في الأماكن المأهولة.
1,000-2,000 ppm: يؤدي إلى الخمول وصعوبة في التنفس.
5,000-10,000 ppm: يسبب الصداع والنعاس وفقدان التركيز وزيادة معدل ضربات القلب.
5,000 ppm: يصبح الجو سامًا ويؤدي إلى نقص الأكسجين.
40,000 ppm: ضار جدًا ويؤدي إلى انقطاع الأكسجين.