الامارات 7 - الرياح الشمسية تتشكل من تمدد البلازما الخارجة من هالة الشمس، حيث تسخن هذه البلازما لدرجة أن جاذبية الشمس لا تستطيع إبقاءها ضمن مجالها. تتكون الرياح الشمسية بشكل رئيسي من الهيدروجين والهيليوم، وهما يشكلان حوالي 98% من مكونات الشمس. الحرارة العالية تؤدي إلى تفكك ذرات الهيدروجين والهيليوم إلى بلازما، وهي حالة من المادة تحتوي على مزيج من النوى والإلكترونات المنفصلة.
تبدأ الرياح الشمسية بالتشكل على ارتفاع حوالي 2100 كم من سطح الشمس، حيث يمكن أن تصل درجات الحرارة إلى أكثر من 1.1 مليون درجة مئوية، مما يجعلها أسخن بكثير من سطح الشمس. تدور الشمس حول محورها كل 27 يوماً، مما يسبب تشكيل تيار ثابت من الرياح الشمسية نتيجة لف دوران خطوط المجال المغناطيسي فوق المناطق القطبية.
الرياح الشمسية قد تنبعث من مناطق تعرف بالثقوب الإكليلية في هالة الشمس، حيث تمتد خطوط المجال المغناطيسي لهذه الثقوب إلى الخارج، مما يسحب الرياح الشمسية معها. أحياناً، الحلقات الناتجة عن المجال المغناطيسي في مناطق النشاط الشمسي قد تحبس بعض البلازما وتعيق خروجها.
عندما تنطلق الرياح الشمسية بعيداً عن الشمس، تصبح أبطأ نتيجة مرورها عبر موجة صدمة تعرف بصدمة الانتهاء، وتصبح بذلك أقل كثافة. هذه المنطقة تعرف بالغطاء الشمسي.
الرياح الشمسية هي تيار مستمر من الجسيمات دون الذرية المشحونة المنبعثة من الشمس، ويمكن أن تؤثر سلباً على الأقمار الصناعية، وتعطل إشارات GPS، وتسبب الشفق القطبي. تأثيرات الرياح الشمسية لا تقتصر على كوكب الأرض فقط، بل قد تؤثر أيضاً على شكل القمر وتساهم في تكوين فقاعة كونية حول النظام الشمسي.
من الأضرار المحتملة للرياح الشمسية:
التسبب في عواصف في الطقس الفضائي وتعطيل الأقمار الصناعية.
تعطيل الاتصالات اللاسلكية بعيدة المدى، خاصةً الاتصالات البحرية.
التسبب في أعطال في شبكات نقل الطاقة الكهربائية على الأرض.
تبدأ الرياح الشمسية بالتشكل على ارتفاع حوالي 2100 كم من سطح الشمس، حيث يمكن أن تصل درجات الحرارة إلى أكثر من 1.1 مليون درجة مئوية، مما يجعلها أسخن بكثير من سطح الشمس. تدور الشمس حول محورها كل 27 يوماً، مما يسبب تشكيل تيار ثابت من الرياح الشمسية نتيجة لف دوران خطوط المجال المغناطيسي فوق المناطق القطبية.
الرياح الشمسية قد تنبعث من مناطق تعرف بالثقوب الإكليلية في هالة الشمس، حيث تمتد خطوط المجال المغناطيسي لهذه الثقوب إلى الخارج، مما يسحب الرياح الشمسية معها. أحياناً، الحلقات الناتجة عن المجال المغناطيسي في مناطق النشاط الشمسي قد تحبس بعض البلازما وتعيق خروجها.
عندما تنطلق الرياح الشمسية بعيداً عن الشمس، تصبح أبطأ نتيجة مرورها عبر موجة صدمة تعرف بصدمة الانتهاء، وتصبح بذلك أقل كثافة. هذه المنطقة تعرف بالغطاء الشمسي.
الرياح الشمسية هي تيار مستمر من الجسيمات دون الذرية المشحونة المنبعثة من الشمس، ويمكن أن تؤثر سلباً على الأقمار الصناعية، وتعطل إشارات GPS، وتسبب الشفق القطبي. تأثيرات الرياح الشمسية لا تقتصر على كوكب الأرض فقط، بل قد تؤثر أيضاً على شكل القمر وتساهم في تكوين فقاعة كونية حول النظام الشمسي.
من الأضرار المحتملة للرياح الشمسية:
التسبب في عواصف في الطقس الفضائي وتعطيل الأقمار الصناعية.
تعطيل الاتصالات اللاسلكية بعيدة المدى، خاصةً الاتصالات البحرية.
التسبب في أعطال في شبكات نقل الطاقة الكهربائية على الأرض.