الامارات 7 - مؤلف كتاب "التذكرة الحمدونية" هو محمد بن الحسن بن محمد بن علي بن حمدون، ويُلقب بأبي المعالي بهاء الدين البغدادي. وُلد في عام 1102 هجري وتوفي في عام 1167 هجري، وهو من العلماء البارزين في الأدب والأخبار.
دار النشر: قامت دار صادر بنشر كتاب "التذكرة الحمدونية".
عدد المجلدات والصفحات: يتألف الكتاب من 10 مجلدات، ويبلغ عدد صفحاته حوالي 2154 صفحة.
وصف الكتاب: يُعتبر "التذكرة الحمدونية" من الموسوعات الضخمة. قام المؤلف بتنظيم الكتاب بطريقة فريدة، حيث أودع فيه نثراً بديعاً وبلاغة متقنة، وضمنه مختارات من النظم والأدب والحكم والأحاديث.
الفترة الزمنية للتأليف: كتب محمد بن حمدون هذا العمل في فترة وصفها بأنها "حين فسد الزمان، وخان الأخوان، وأوحش الأنيس، وخيف الجليس، وصار مكروه العزلة مندوباً، ومأثور الخلطة محذوراً."
عدد الأبواب: يحتوي الكتاب على حوالي 55 باباً.
طبيعة الكتاب: يتميز الكتاب باستخدامه للهزل في مقدمة الأبواب، ويشتمل على أبواب متنوعة، منها ما يقارب 48 باباً للنوادر والمجون، و49 باباً للفوائد التاريخية، وأبواب للفنون الشعرية والنثرية. كما يتناول الباب رقم 44 الخمريات، ويظهر فيه تأثير أبي حيان التوحيدي، خاصة في أسلوب الأدعية.
أقوال حول الكتاب:
ابن خلكان: وصف الكتاب بأنه من أحسن المجاميع التي تشمل الأدب والتاريخ والأشعار والنوادر، واعتبره من الكتب الممتعة التي لا يوجد لها مثيل من المتأخرين.
العماد الأصبهاني: اعتبر الكتاب مميزاً من حيث الفضل والنبل، وجمع فيه المؤلف الغث والسمين، والمعرفة والنكرة، وهو كتاب يتناول حكايات مقتبسة من التواريخ.
دار النشر: قامت دار صادر بنشر كتاب "التذكرة الحمدونية".
عدد المجلدات والصفحات: يتألف الكتاب من 10 مجلدات، ويبلغ عدد صفحاته حوالي 2154 صفحة.
وصف الكتاب: يُعتبر "التذكرة الحمدونية" من الموسوعات الضخمة. قام المؤلف بتنظيم الكتاب بطريقة فريدة، حيث أودع فيه نثراً بديعاً وبلاغة متقنة، وضمنه مختارات من النظم والأدب والحكم والأحاديث.
الفترة الزمنية للتأليف: كتب محمد بن حمدون هذا العمل في فترة وصفها بأنها "حين فسد الزمان، وخان الأخوان، وأوحش الأنيس، وخيف الجليس، وصار مكروه العزلة مندوباً، ومأثور الخلطة محذوراً."
عدد الأبواب: يحتوي الكتاب على حوالي 55 باباً.
طبيعة الكتاب: يتميز الكتاب باستخدامه للهزل في مقدمة الأبواب، ويشتمل على أبواب متنوعة، منها ما يقارب 48 باباً للنوادر والمجون، و49 باباً للفوائد التاريخية، وأبواب للفنون الشعرية والنثرية. كما يتناول الباب رقم 44 الخمريات، ويظهر فيه تأثير أبي حيان التوحيدي، خاصة في أسلوب الأدعية.
أقوال حول الكتاب:
ابن خلكان: وصف الكتاب بأنه من أحسن المجاميع التي تشمل الأدب والتاريخ والأشعار والنوادر، واعتبره من الكتب الممتعة التي لا يوجد لها مثيل من المتأخرين.
العماد الأصبهاني: اعتبر الكتاب مميزاً من حيث الفضل والنبل، وجمع فيه المؤلف الغث والسمين، والمعرفة والنكرة، وهو كتاب يتناول حكايات مقتبسة من التواريخ.