الامارات 7 - يعتبر القول "العمارة الحقيقية يجب أن تحقق: الوظيفة والديمومة والجمال" للمعماري الروماني القديم فيتروفيوس أساسًا لفهم العمارة الرومانية. فقد سعت العمارة الرومانية إلى تحقيق هذا المبدأ من خلال تلبية احتياجات الحياة الحضرية والتطورات الجديدة في تلك الفترة.
تُعدّ العمارة الرومانية من أبرز الحركات المعمارية القديمة التي ظهرت في القرن الخامس قبل الميلاد، وامتازت بتأثير كبير من الحضارتين الإغريقية والأتروسكانية. ومن أهم ما يميز العمارة الرومانية:
الأعمدة الرومانية: ابتكر الرومان نوعين من الأعمدة، مستلهمين من الأنماط الإغريقية (الدوريك، الأيوني، الكورنثي). شملت هذه الأنماط أعمدة التوسكان (نسخة مبسطة من الدوريك)، والعمود المركب (مزيج بين الأيوني والكورنثي).
الأقواس الرومانية: من أبرز ميزات العمارة الرومانية استخدام نظام الأقواس، والذي يعتمد على دوائر فيها حجر مركزي يُعرف بالمفتاح لدعم الأحمال. كما استخدم الرومان الدعامات والعتبات، وأحيانًا الأعمدة لدعم أو تزيين الأقواس.
الأسقف المقوسة: ساهمت الأسقف المقوسة في توسيع المساحات دون الحاجة إلى عدد كبير من الأعمدة. تشمل أنواع الأسقف المستخدمة الأسقف على شكل نفق مدور (منحنية نصف دائرية)، والأسقف الفخذية (تلاقي أربعة أقواس في نقطة واحدة أو نقطتين)، والأسقف متعددة الأفخاذ.
القباب الرومانية: استخدم الرومان القباب التي تشبه نصف كرة، تحتوي على فتحة صغيرة لإدخال الضوء وتعزيز جماليات الفضاء. من الأمثلة الشهيرة على ذلك قبة البانثيون، التي يبلغ قطرها 43.3 مترًا، وتستند على جدران دائرية. هناك أيضًا قباب أخرى تستند على قواعد مربعة.
ساهمت الأسقف الأسطوانية والقباب المكورة في تحمل الأثقال الكبيرة وتوسيع المساحات الداخلية، بفضل استخدام الخرسانة، وهي مادة جديدة آنذاك، مما سمح بتقليص الحاجة للدعامات الهيكلية.
تُعدّ العمارة الرومانية من أبرز الحركات المعمارية القديمة التي ظهرت في القرن الخامس قبل الميلاد، وامتازت بتأثير كبير من الحضارتين الإغريقية والأتروسكانية. ومن أهم ما يميز العمارة الرومانية:
الأعمدة الرومانية: ابتكر الرومان نوعين من الأعمدة، مستلهمين من الأنماط الإغريقية (الدوريك، الأيوني، الكورنثي). شملت هذه الأنماط أعمدة التوسكان (نسخة مبسطة من الدوريك)، والعمود المركب (مزيج بين الأيوني والكورنثي).
الأقواس الرومانية: من أبرز ميزات العمارة الرومانية استخدام نظام الأقواس، والذي يعتمد على دوائر فيها حجر مركزي يُعرف بالمفتاح لدعم الأحمال. كما استخدم الرومان الدعامات والعتبات، وأحيانًا الأعمدة لدعم أو تزيين الأقواس.
الأسقف المقوسة: ساهمت الأسقف المقوسة في توسيع المساحات دون الحاجة إلى عدد كبير من الأعمدة. تشمل أنواع الأسقف المستخدمة الأسقف على شكل نفق مدور (منحنية نصف دائرية)، والأسقف الفخذية (تلاقي أربعة أقواس في نقطة واحدة أو نقطتين)، والأسقف متعددة الأفخاذ.
القباب الرومانية: استخدم الرومان القباب التي تشبه نصف كرة، تحتوي على فتحة صغيرة لإدخال الضوء وتعزيز جماليات الفضاء. من الأمثلة الشهيرة على ذلك قبة البانثيون، التي يبلغ قطرها 43.3 مترًا، وتستند على جدران دائرية. هناك أيضًا قباب أخرى تستند على قواعد مربعة.
ساهمت الأسقف الأسطوانية والقباب المكورة في تحمل الأثقال الكبيرة وتوسيع المساحات الداخلية، بفضل استخدام الخرسانة، وهي مادة جديدة آنذاك، مما سمح بتقليص الحاجة للدعامات الهيكلية.