الامارات 7 - تأثير الزئبق على صحة الإنسان
التعرض للزئبق، سواءً في شكله العنصري أو كمركب ميثيل الزئبق، له تأثيرات ضارة على الجسم، خاصةً على الجهاز العصبي المركزي والمحيطي. الأملاح غير العضوية للزئبق يمكن أن تؤدي إلى تآكل الجلد، وتأثيرات سلبية على العينين والجهاز الهضمي، كما تزيد من سمية الكلى.
عند التعرض لمركبات الزئبق، قد تظهر أعراض عصبية وسلوكية متعددة مثل الارتعاش، الأرق، فقدان الذاكرة، الاعتلالات العصبية، الصداع، وصعوبة في الحركة والإدراك. استنشاق أبخرة الزئبق يمكن أن يسبب الصداع، السعال، الغثيان، القيء، الطعم المعدني في الفم، ألم في الصدر، التهاب في أنسجة العين، ضيق في التنفس، وأحياناً الالتهاب الرئوي، وفي حالات خطيرة قد يؤدي إلى قصور في الكلى والكبد. التعرض المستمر للزئبق قد يتسبب أيضاً في ارتعاش، فقدان الذاكرة، خمول، أرق، صعوبة في الحركة، بالإضافة إلى مشكلات صحية أخرى مثل التهاب اللثة وزيادة إفراز اللعاب، وكذلك تأثيرات سلبية على الأنابيب الكلوية المسؤولة عن إعادة امتصاص المواد الغذائية والتخلص من السموم.
الخطورة الناتجة عن التعرض للزئبق تعتمد على عدة عوامل، منها الشكل الكيميائي للزئبق، كمية الجرعة، عمر الشخص (حيث الأجنة الأكثر تأثراً)، مدة التعرض، وطريقة التعرض سواء عن طريق الاستنشاق، البلع، أو التلامس الجلدي.
التعرض للزئبق، سواءً في شكله العنصري أو كمركب ميثيل الزئبق، له تأثيرات ضارة على الجسم، خاصةً على الجهاز العصبي المركزي والمحيطي. الأملاح غير العضوية للزئبق يمكن أن تؤدي إلى تآكل الجلد، وتأثيرات سلبية على العينين والجهاز الهضمي، كما تزيد من سمية الكلى.
عند التعرض لمركبات الزئبق، قد تظهر أعراض عصبية وسلوكية متعددة مثل الارتعاش، الأرق، فقدان الذاكرة، الاعتلالات العصبية، الصداع، وصعوبة في الحركة والإدراك. استنشاق أبخرة الزئبق يمكن أن يسبب الصداع، السعال، الغثيان، القيء، الطعم المعدني في الفم، ألم في الصدر، التهاب في أنسجة العين، ضيق في التنفس، وأحياناً الالتهاب الرئوي، وفي حالات خطيرة قد يؤدي إلى قصور في الكلى والكبد. التعرض المستمر للزئبق قد يتسبب أيضاً في ارتعاش، فقدان الذاكرة، خمول، أرق، صعوبة في الحركة، بالإضافة إلى مشكلات صحية أخرى مثل التهاب اللثة وزيادة إفراز اللعاب، وكذلك تأثيرات سلبية على الأنابيب الكلوية المسؤولة عن إعادة امتصاص المواد الغذائية والتخلص من السموم.
الخطورة الناتجة عن التعرض للزئبق تعتمد على عدة عوامل، منها الشكل الكيميائي للزئبق، كمية الجرعة، عمر الشخص (حيث الأجنة الأكثر تأثراً)، مدة التعرض، وطريقة التعرض سواء عن طريق الاستنشاق، البلع، أو التلامس الجلدي.