الامارات 7 - الماء الحمضي هو الماء الذي يكون فيه الرقم الهيدروجيني (pH) أقل من 7. وتتمتع المياه الحمضية بقدرة على التأثير في التكوينات الصخرية الصلبة مثل الرخام والجرانيت، حيث لا تستطيع امتصاص الرواسب الصخرية بشكل طبيعي، مما يؤثر على جودة مياه الشرب وطعمها.
من المصطلحات ذات الصلة بالماء الحمضي هو "المطر الحمضي"، الذي يحتوي على مستوى حمضي أعلى بكثير مقارنةً بمياه الأمطار العادية. هذا لا يعني أن الغيوم والأمطار تتألف من مواد مختلفة، بل يشير إلى أن اختلاط مكونات الغيوم بجزيئات حمضية يمنح مياه الأمطار خصائص حمضية.
تأثيرات المياه الحمضية:
التأثير على الصخور: تتسبب المياه الحمضية في تآكل الصخور، خاصة الأحجار الجيرية مثل الرخام. تعمل الصخور على معادلة الحمض من خلال تفاعلات كيميائية، ولكن تأثير الحمض يظل واضحاً، مما قد يؤدي إلى تآكل الدهانات والمعادن، والتسبب في أضرار للأبنية والسيارات.
التأثير على النباتات: تعتمد تأثيرات المياه الحمضية على التربة؛ فإذا كانت التربة قادرة على امتصاص الحمض ومعادلته، فلن تتأثر النباتات بشكل كبير. لكن إذا كانت التربة غير قادرة على ذلك، فإن جذور النباتات ستتعرض لمركبات حمضية سامة، مما قد يؤدي إلى تباطؤ نموها أو موتها.
التأثير على مصادر المياه: قد تؤدي المياه الحمضية إلى الإضرار بالنظام البيئي في البحيرات ومصادر المياه، مما قد يتسبب في قتل الكائنات الصغيرة والأنواع البحرية مثل الأسماك، وقد تستمر هذه الأضرار حتى بعد توقف الأمطار الحمضية.
الرقم الهيدروجيني:
يُستخدم الرقم الهيدروجيني لقياس جودة المياه، ويشير إلى تركيز الجزيئات المشحونة كهربائيًا في مادة ما. يتراوح الرقم الهيدروجيني بين 0 و14؛ المواد الحمضية لها رقم هيدروجيني أقل من 7، بينما المواد القلوية لها رقم هيدروجيني أعلى من 7. الماء النقي له رقم هيدروجيني قدره 7، ولا يمتلك خصائص حمضية أو قلوية. تُعتبر المياه الصالحة للشرب إذا كان رقمها الهيدروجيني يتراوح بين 6.5 و8.5، حيث يمكن أن تسبب المياه التي تكون أقل من 6.5 أو أعلى من 8.5 أضراراً للإنسان، بما في ذلك تلوث المياه وتآكل الأنابيب المعدنية.
من المصطلحات ذات الصلة بالماء الحمضي هو "المطر الحمضي"، الذي يحتوي على مستوى حمضي أعلى بكثير مقارنةً بمياه الأمطار العادية. هذا لا يعني أن الغيوم والأمطار تتألف من مواد مختلفة، بل يشير إلى أن اختلاط مكونات الغيوم بجزيئات حمضية يمنح مياه الأمطار خصائص حمضية.
تأثيرات المياه الحمضية:
التأثير على الصخور: تتسبب المياه الحمضية في تآكل الصخور، خاصة الأحجار الجيرية مثل الرخام. تعمل الصخور على معادلة الحمض من خلال تفاعلات كيميائية، ولكن تأثير الحمض يظل واضحاً، مما قد يؤدي إلى تآكل الدهانات والمعادن، والتسبب في أضرار للأبنية والسيارات.
التأثير على النباتات: تعتمد تأثيرات المياه الحمضية على التربة؛ فإذا كانت التربة قادرة على امتصاص الحمض ومعادلته، فلن تتأثر النباتات بشكل كبير. لكن إذا كانت التربة غير قادرة على ذلك، فإن جذور النباتات ستتعرض لمركبات حمضية سامة، مما قد يؤدي إلى تباطؤ نموها أو موتها.
التأثير على مصادر المياه: قد تؤدي المياه الحمضية إلى الإضرار بالنظام البيئي في البحيرات ومصادر المياه، مما قد يتسبب في قتل الكائنات الصغيرة والأنواع البحرية مثل الأسماك، وقد تستمر هذه الأضرار حتى بعد توقف الأمطار الحمضية.
الرقم الهيدروجيني:
يُستخدم الرقم الهيدروجيني لقياس جودة المياه، ويشير إلى تركيز الجزيئات المشحونة كهربائيًا في مادة ما. يتراوح الرقم الهيدروجيني بين 0 و14؛ المواد الحمضية لها رقم هيدروجيني أقل من 7، بينما المواد القلوية لها رقم هيدروجيني أعلى من 7. الماء النقي له رقم هيدروجيني قدره 7، ولا يمتلك خصائص حمضية أو قلوية. تُعتبر المياه الصالحة للشرب إذا كان رقمها الهيدروجيني يتراوح بين 6.5 و8.5، حيث يمكن أن تسبب المياه التي تكون أقل من 6.5 أو أعلى من 8.5 أضراراً للإنسان، بما في ذلك تلوث المياه وتآكل الأنابيب المعدنية.