الامارات 7 - الأمشاج الذكريّة والأنثويّة تتكون عبر عملية تعرف بالانقسام الاختزالي، وهي عملية تنتج خلايا تحمل نصف عدد الكروموسومات الأصلية، حيث يتم تقليص عدد الكروموسومات إلى النصف في كل خلية. تتضمن عملية الانقسام الاختزالي مرحلتين رئيسيتين:
المرحلة الأولى: تستعد الخلية للانقسام الخلوي من خلال زيادة حجمها وتجمع الكروموسومات على الغلاف النووي. في هذه المرحلة، يصطف كل زوج من الكروموسومات بجانب بعضهما، مما يؤدي إلى تكوين أربعة كروماتيدات. يتم بعدها تكاثف الكروموسومات وسحبها بعيداً عن النواة، مما يؤدي إلى انفصال الوسطاء وهدم الغلاف النووي. يتم بعد ذلك انتقال الكروموسومات المتماثلة إلى الأقطاب المتقابلة، وتنقسم الخلية لتنتج خليتين تحتوي كل واحدة منهما على نصف عدد الكروموسومات.
المرحلة الثانية: بعد فصل الكروموسومات الشقيقة، يعتبر كل كروموسوم منفصل كروموسوم ابن. تتشكل نواة جديدة في كل قطب، ثم تنقسم هذه النوى لتنتج أربع خلايا تحتوي كل منها على نصف عدد الكروموسومات الأصلية.
الأمشاج الذكريّة والأنثويّة هي خلايا الجنس المسؤولة عن العملية التناسلية. الأمشاج الذكريّة تُسمى الحيوانات المنويّة، والتي تتميز بذيل طويل يساعدها في الانتقال نحو الأمشاج الأنثويّة. بالمقابل، الأمشاج الأنثويّة تُعرف بالبويضات، وهي أكبر حجماً وأكثر سكوناً. عند عملية الإخصاب، تلتقي الأمشاج الذكريّة والأنثويّة لتكوين الزيجوت، الذي يحمل مجموعة كاملة من الكروموسومات ويؤدي إلى تكوين نسل جديد.
المرحلة الأولى: تستعد الخلية للانقسام الخلوي من خلال زيادة حجمها وتجمع الكروموسومات على الغلاف النووي. في هذه المرحلة، يصطف كل زوج من الكروموسومات بجانب بعضهما، مما يؤدي إلى تكوين أربعة كروماتيدات. يتم بعدها تكاثف الكروموسومات وسحبها بعيداً عن النواة، مما يؤدي إلى انفصال الوسطاء وهدم الغلاف النووي. يتم بعد ذلك انتقال الكروموسومات المتماثلة إلى الأقطاب المتقابلة، وتنقسم الخلية لتنتج خليتين تحتوي كل واحدة منهما على نصف عدد الكروموسومات.
المرحلة الثانية: بعد فصل الكروموسومات الشقيقة، يعتبر كل كروموسوم منفصل كروموسوم ابن. تتشكل نواة جديدة في كل قطب، ثم تنقسم هذه النوى لتنتج أربع خلايا تحتوي كل منها على نصف عدد الكروموسومات الأصلية.
الأمشاج الذكريّة والأنثويّة هي خلايا الجنس المسؤولة عن العملية التناسلية. الأمشاج الذكريّة تُسمى الحيوانات المنويّة، والتي تتميز بذيل طويل يساعدها في الانتقال نحو الأمشاج الأنثويّة. بالمقابل، الأمشاج الأنثويّة تُعرف بالبويضات، وهي أكبر حجماً وأكثر سكوناً. عند عملية الإخصاب، تلتقي الأمشاج الذكريّة والأنثويّة لتكوين الزيجوت، الذي يحمل مجموعة كاملة من الكروموسومات ويؤدي إلى تكوين نسل جديد.