الامارات 7 - أضرار لمس الزئبق
الزئبق مادة سامة تؤثر بشكل رئيسي على الجهاز العصبي المركزي، وقد يتسبب التعرّض له في تلف الدماغ، الكبد، الكلى، والأعضاء التناسلية. في حالة الحمل، يمكن أن يؤذي الزئبق الجنين. لمس الزئبق باليد غير آمن لأنه يمكن أن يمتصه الجلد بسرعة، مما يؤدي إلى ظهور أعراض فورية مثل الدوخة، الدوار، تهيّج الجلد، حروق كيميائية، بشرة باهتة، عدم استقرار عاطفي، وأعراض تشبه الإنفلونزا. الأعراض قد تختلف حسب مدة التعرّض.
إذا لمس شخص الزئبق، يجب طلب المساعدة الطبية فورًا حتى إذا لم يشعر بأعراض فورية. ينبغي إزالة الملابس الملوثة، غسل الجلد بالماء الجاري لمدة ربع ساعة، وفي حالة توقف التنفس، يجب استخدام قناع أو كيس لتوفير الهواء بدلاً من إجراء التنفس الصناعي لحماية المسعف من التلوث بالزئبق.
مصادر الزئبق
الزئبق يوجد بشكل طبيعي في القشرة الأرضية وقد يصل إلى البيئة عبر الأنشطة البركانية وتجوية الصخور، بالإضافة إلى الأنشطة البشرية مثل توليد الطاقة باستخدام الفحم، حرق الفحم والنفايات، العمليات الصناعية، وتعدين الزئبق والذهب والمعادن الأخرى. يمكن أن يتعرض الإنسان للزئبق بشكل غير مباشر عبر منتجات مثل:
البطاريات
الأجهزة لقياس درجة الحرارة والضغط
المفاتيح الكهربائية والمرحلات
بعض أنواع مصابيح الإضاءة
حشوات الأسنان
مستحضرات التجميل بما في ذلك منتجات تفتيح البشرة
الأدوية
طرق تقليل التعرّض لمصادر الزئبق
إذا تعرضت المصابيح أو البطاريات التي تحتوي على الزئبق للكسر، يجب اتباع الخطوات التالية لتقليل الخطر:
تهوية الغرفة جيدًا لمدة 15 دقيقة قبل بدء جمع الأجزاء المكسورة.
ارتداء قفازات وملابس قديمة يمكن التخلص منها.
استخدام شريط لاصق لجمع الشظايا الزجاجية الدقيقة بدلاً من المكنسة الكهربائية أو مكانس القش.
استخدام قطارة أو حقنة لالتقاط قطرات الزئبق، أو أداة مثل قلم أو كرتون لتوجيه القطرات نحو قطعة من الكرتون.
تنظيف الأرضية باستخدام مناديل ورقية مبللة أو مناشف مبللة يمكن التخلص منها.
وضع المنتج المكسور وجميع مكوناته في كيس صلب مغلق بإحكام، والتخلص من الملابس والأدوات المستخدمة في التنظيف في كيس صلب مغلق أيضًا.
تهوية الغرفة بعد الانتهاء من التنظيف لمدة 24 ساعة.
الزئبق مادة سامة تؤثر بشكل رئيسي على الجهاز العصبي المركزي، وقد يتسبب التعرّض له في تلف الدماغ، الكبد، الكلى، والأعضاء التناسلية. في حالة الحمل، يمكن أن يؤذي الزئبق الجنين. لمس الزئبق باليد غير آمن لأنه يمكن أن يمتصه الجلد بسرعة، مما يؤدي إلى ظهور أعراض فورية مثل الدوخة، الدوار، تهيّج الجلد، حروق كيميائية، بشرة باهتة، عدم استقرار عاطفي، وأعراض تشبه الإنفلونزا. الأعراض قد تختلف حسب مدة التعرّض.
إذا لمس شخص الزئبق، يجب طلب المساعدة الطبية فورًا حتى إذا لم يشعر بأعراض فورية. ينبغي إزالة الملابس الملوثة، غسل الجلد بالماء الجاري لمدة ربع ساعة، وفي حالة توقف التنفس، يجب استخدام قناع أو كيس لتوفير الهواء بدلاً من إجراء التنفس الصناعي لحماية المسعف من التلوث بالزئبق.
مصادر الزئبق
الزئبق يوجد بشكل طبيعي في القشرة الأرضية وقد يصل إلى البيئة عبر الأنشطة البركانية وتجوية الصخور، بالإضافة إلى الأنشطة البشرية مثل توليد الطاقة باستخدام الفحم، حرق الفحم والنفايات، العمليات الصناعية، وتعدين الزئبق والذهب والمعادن الأخرى. يمكن أن يتعرض الإنسان للزئبق بشكل غير مباشر عبر منتجات مثل:
البطاريات
الأجهزة لقياس درجة الحرارة والضغط
المفاتيح الكهربائية والمرحلات
بعض أنواع مصابيح الإضاءة
حشوات الأسنان
مستحضرات التجميل بما في ذلك منتجات تفتيح البشرة
الأدوية
طرق تقليل التعرّض لمصادر الزئبق
إذا تعرضت المصابيح أو البطاريات التي تحتوي على الزئبق للكسر، يجب اتباع الخطوات التالية لتقليل الخطر:
تهوية الغرفة جيدًا لمدة 15 دقيقة قبل بدء جمع الأجزاء المكسورة.
ارتداء قفازات وملابس قديمة يمكن التخلص منها.
استخدام شريط لاصق لجمع الشظايا الزجاجية الدقيقة بدلاً من المكنسة الكهربائية أو مكانس القش.
استخدام قطارة أو حقنة لالتقاط قطرات الزئبق، أو أداة مثل قلم أو كرتون لتوجيه القطرات نحو قطعة من الكرتون.
تنظيف الأرضية باستخدام مناديل ورقية مبللة أو مناشف مبللة يمكن التخلص منها.
وضع المنتج المكسور وجميع مكوناته في كيس صلب مغلق بإحكام، والتخلص من الملابس والأدوات المستخدمة في التنظيف في كيس صلب مغلق أيضًا.
تهوية الغرفة بعد الانتهاء من التنظيف لمدة 24 ساعة.