الامارات 7 - خصائص اللغة في الفلسفة تشمل النقاط التالية:
الطبيعة التنظيمية للغة: اللغة منظمة بشكل دقيق في قواعدها، أنظمتها، وقوانينها، مما يسهل التواصل بين الأفراد. يظهر التنظيم اللغوي في:
المستوى الصوتي وما يتضمنه من تغيرات دقيقة.
المستوى الاشتقاقي وتنوع الأوزان والأبنية التي تتبعها المشتقات.
العلاقات بين الكلمات والتراكيب وقوانينها، مثل قوانين الحذف، الاشتقاق، الزيادة، التقديم والتأخير، وظاهرة التطابق بين الصفات والموصوفات.
الطبيعة التجريدية للغة: تتجلى في وجود وجهين للغة؛ الأول ذهني حيث يتم تخزين المعلومات والمعاني بشكل مجرد في الذهن، والثاني إدراكي يتمثل في تحويل تلك المعلومات المختزنة إلى واقع ملموس.
الطبيعة الإبداعية للغة: اللغة تعبير إبداعي عن المواقف الحياتية المتجددة، حيث يمكن للمتكلم أن ينتج ويستوعب عدداً لا نهائياً من الجمل التي لم يسمعها من قبل، مما يعكس القدرة الإبداعية للغة.
الطبيعة التطورية للغة: التطور يعد أساساً في نمو اللغة، حيث تتغير دلالات الألفاظ بمرور الزمن.
الطبيعة الاجتماعية للغة: اللغة تُورث من جيل إلى جيل ضمن الجماعة، ما يجعلها مظهراً اجتماعياً لا يخضع لقوانين الطبيعة بل يتأثر بالتفاعل الاجتماعي.
الازدواجية: الأصوات المفردة في اللغة لا تحمل معنى بحد ذاتها، ولكن عند تركيبها معاً تتشكل كلمات تحمل معاني ومدلولات.
الإنسانية الفريدة للغة: اللغة هي ميزة إنسانية خاصة تميز الإنسان عن بقية الكائنات الحية.
وظائف اللغة:
التعبير الوجداني: اللغة تتيح التعبير عن المشاعر الإنسانية مثل الفرح، الغضب، الحب، والكراهية، من خلال أساليب ابتكرتها كل لغة لإظهار هذا الجانب العاطفي.
الوظيفة البيانية: تعكس قدرة المتكلم على تحديد أفكاره بدقة وترتيبها باستخدام الأساليب اللغوية المناسبة، والتوفيق بين الأسلوب والتنغيم بما يتناسب مع المعنى المقصود.
الوظيفة الحضارية: اللغة هي وسيلة لحفظ الحضارة والإنتاج الفكري للأمة عبر الزمن، حيث تسجل المخطوطات اللغوية العريقة هذا الإرث.
التعبير الفكري: تنقل اللغة أفكار الإنسان وآراءه في الحياة، وتُقيّم على أساس عمق الفكر.
الوظيفة الاجتماعية: اللغة هي وسيلة التواصل الأساسية بين البشر وتعتمد على أربعة أركان: المرسل، المستقبل، أداة الاستقبال، والمادة المرسلة.
الطبيعة التنظيمية للغة: اللغة منظمة بشكل دقيق في قواعدها، أنظمتها، وقوانينها، مما يسهل التواصل بين الأفراد. يظهر التنظيم اللغوي في:
المستوى الصوتي وما يتضمنه من تغيرات دقيقة.
المستوى الاشتقاقي وتنوع الأوزان والأبنية التي تتبعها المشتقات.
العلاقات بين الكلمات والتراكيب وقوانينها، مثل قوانين الحذف، الاشتقاق، الزيادة، التقديم والتأخير، وظاهرة التطابق بين الصفات والموصوفات.
الطبيعة التجريدية للغة: تتجلى في وجود وجهين للغة؛ الأول ذهني حيث يتم تخزين المعلومات والمعاني بشكل مجرد في الذهن، والثاني إدراكي يتمثل في تحويل تلك المعلومات المختزنة إلى واقع ملموس.
الطبيعة الإبداعية للغة: اللغة تعبير إبداعي عن المواقف الحياتية المتجددة، حيث يمكن للمتكلم أن ينتج ويستوعب عدداً لا نهائياً من الجمل التي لم يسمعها من قبل، مما يعكس القدرة الإبداعية للغة.
الطبيعة التطورية للغة: التطور يعد أساساً في نمو اللغة، حيث تتغير دلالات الألفاظ بمرور الزمن.
الطبيعة الاجتماعية للغة: اللغة تُورث من جيل إلى جيل ضمن الجماعة، ما يجعلها مظهراً اجتماعياً لا يخضع لقوانين الطبيعة بل يتأثر بالتفاعل الاجتماعي.
الازدواجية: الأصوات المفردة في اللغة لا تحمل معنى بحد ذاتها، ولكن عند تركيبها معاً تتشكل كلمات تحمل معاني ومدلولات.
الإنسانية الفريدة للغة: اللغة هي ميزة إنسانية خاصة تميز الإنسان عن بقية الكائنات الحية.
وظائف اللغة:
التعبير الوجداني: اللغة تتيح التعبير عن المشاعر الإنسانية مثل الفرح، الغضب، الحب، والكراهية، من خلال أساليب ابتكرتها كل لغة لإظهار هذا الجانب العاطفي.
الوظيفة البيانية: تعكس قدرة المتكلم على تحديد أفكاره بدقة وترتيبها باستخدام الأساليب اللغوية المناسبة، والتوفيق بين الأسلوب والتنغيم بما يتناسب مع المعنى المقصود.
الوظيفة الحضارية: اللغة هي وسيلة لحفظ الحضارة والإنتاج الفكري للأمة عبر الزمن، حيث تسجل المخطوطات اللغوية العريقة هذا الإرث.
التعبير الفكري: تنقل اللغة أفكار الإنسان وآراءه في الحياة، وتُقيّم على أساس عمق الفكر.
الوظيفة الاجتماعية: اللغة هي وسيلة التواصل الأساسية بين البشر وتعتمد على أربعة أركان: المرسل، المستقبل، أداة الاستقبال، والمادة المرسلة.