الامارات 7 - اشتهر جابر بن حيان بإنجازاته العظيمة في مجال الكيمياء، حيث أكد على أهمية المنهج التجريبي في هذا العلم ودحض الخرافات التي كانت شائعة في عصره والتي لا تستند إلى أساس علمي. أوضح جابر أن الكيمياء هي علم يعتمد على التجربة العملية، مما يجعله ضرورياً لفهم الكيمياء وإجراء تجارب دقيقة. كما اخترع العديد من الأدوات المخبرية الكيميائية التي لا تزال قيد الاستخدام حتى اليوم، واكتشف عدة مواد كحمض الهيدروكلوريك وحمض النيتريك. كما شرح العمليات الكيميائية المعروفة مثل التقطير والبلورة، التي أصبحت أساساً للكيمياء والهندسة الكيميائية الحديثة.
اقترح جابر بن حيان أيضاً نظرية حول المعادن، تعرف بنظرية الزئبق والكبريت، والتي تشير إلى أن المعادن تختلف بناءً على نسب الزئبق والكبريت فيها. كما قسم العناصر إلى ثلاث فئات: الكحوليّات التي تتبخر بالحرارة، وتشمل الزرنيخ والزئبق وكلوريد الأمونيوم؛ المعادن النفيسة مثل الذهب والفضة والنحاس؛ والمواد غير المرنة كالأحجار التي يمكن تحويلها إلى مساحيق.
أما مؤلفاته، فقد كتب العديد من الكتب القيمة مثل: كتاب الرحمة الكبير، كتاب السبعين، كتاب الموازين، كتاب الزهرة، كتاب الكيمياء، وكتاب الأحجار.
اقترح جابر بن حيان أيضاً نظرية حول المعادن، تعرف بنظرية الزئبق والكبريت، والتي تشير إلى أن المعادن تختلف بناءً على نسب الزئبق والكبريت فيها. كما قسم العناصر إلى ثلاث فئات: الكحوليّات التي تتبخر بالحرارة، وتشمل الزرنيخ والزئبق وكلوريد الأمونيوم؛ المعادن النفيسة مثل الذهب والفضة والنحاس؛ والمواد غير المرنة كالأحجار التي يمكن تحويلها إلى مساحيق.
أما مؤلفاته، فقد كتب العديد من الكتب القيمة مثل: كتاب الرحمة الكبير، كتاب السبعين، كتاب الموازين، كتاب الزهرة، كتاب الكيمياء، وكتاب الأحجار.