الامارات 7 - يشير مفهوم التدريس إلى العملية التي يتفاعل فيها المتعلم مع المعلم الذي يتمتع بالخبرة التعليمية والتربوية، حيث يكون التفاعل إيجابياً ونشطاً ويؤدي إلى تحقيق أهداف المادة أو الدرس المقرر، بما يتضمنه من مهارات وسلوكيات وأفكار وقدرات. كما يشير المفهوم أيضاً إلى أن التدريس هو عملية يكون فيها المعلم وسيطاً لنقل المعلومات والأفكار الموجودة في المادة إلى المتعلم.
تنقسم استراتيجيات التدريس إلى ثلاثة أصناف رئيسية:
استراتيجية التدريس المباشر: تُعتبر هذه الاستراتيجية تقليدية في الأسلوب، حيث يتحكم المعلم بكامل العملية التعليمية، وتقل نسبة التفاعل الإيجابي بين المعلم والمتعلم، ويكون الطالب مجرد متلقٍ سلبي للمعلومات والأفكار. يعد استخدام الكتاب النظري مثالاً على هذه الاستراتيجية.
استراتيجية التدريس الموجه: هنا يكون التفاعل بين المعلم والمتعلم إيجابياً، حيث يكون المتعلم مشاركاً في العملية التعليمية وليس مجرد متلقٍ، مع التركيز على عمليات التعلم ونواتجها. يُعد الاكتشاف الموجه أحد أمثلة هذه الاستراتيجية.
استراتيجية التدريس غير المباشر: في هذه الاستراتيجية، يكون كل من المعلم والطالب نشيطين في العملية التعليمية، حيث يشارك الطالب بشكل فاعل وليس سلبياً. يُعتبر العصف الذهني والاستقصاء والاكتشاف الحر أمثلة على هذه الاستراتيجية.
وتتضمن استراتيجيات التدريس المذكورة ما يلي:
استراتيجية المحاضرة: يقوم المعلم بنقل المعلومات والأفكار إلى الطلاب باستخدام السبورة لتوضيح وترتيب الأفكار، حيث يكون الطالب متلقياً فقط. لتحسين فعالية المحاضرة، يُنصح بتحضير الدرس جيداً، وتقسيمه إلى فقرات، واستخدام وسائل تعليمية متنوعة.
استراتيجية المناقشة والحوار: يكون الدرس على شكل حوار شفهي بين المعلم والطالب للوصول إلى معلومات وأفكار جديدة. ولزيادة فعالية هذه الاستراتيجية، يُفضل اختيار أسئلة تناسب أهداف المادة وقدرات الطلاب، مع إعطاء الوقت الكافي للتفكير.
استراتيجية العروض العملية: يقوم المعلم بأداء المهارات والحركات المتعلقة بالمادة أمام الطلاب، ثم يطلب منهم تكرار ما قام به.
استراتيجية التدريس الاستنباطية: تعتمد على قدرة الطالب على استنباط الحلول لبعض المشكلات، حيث يتم الانتقال من العام إلى الخاص، ومن القواعد العامة إلى الحالات الفردية.
استراتيجية التدريس الاستقرائية: يتم فيها الانتقال من الخاص إلى العام، ومن الحالات الفردية إلى وضع قواعد عامة.
تهدف هذه الاستراتيجيات إلى:
تمكين المتعلم من اكتساب الخبرات التربوية.
تنمية مهارات التفكير العلمي لدى المتعلمين من خلال حل المشكلات.
تحفيز الإبداع والابتكار لدى المتعلم.
مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب.
غرس القيم التي تخدم المجتمع والأفراد في المتعلم.
تنقسم استراتيجيات التدريس إلى ثلاثة أصناف رئيسية:
استراتيجية التدريس المباشر: تُعتبر هذه الاستراتيجية تقليدية في الأسلوب، حيث يتحكم المعلم بكامل العملية التعليمية، وتقل نسبة التفاعل الإيجابي بين المعلم والمتعلم، ويكون الطالب مجرد متلقٍ سلبي للمعلومات والأفكار. يعد استخدام الكتاب النظري مثالاً على هذه الاستراتيجية.
استراتيجية التدريس الموجه: هنا يكون التفاعل بين المعلم والمتعلم إيجابياً، حيث يكون المتعلم مشاركاً في العملية التعليمية وليس مجرد متلقٍ، مع التركيز على عمليات التعلم ونواتجها. يُعد الاكتشاف الموجه أحد أمثلة هذه الاستراتيجية.
استراتيجية التدريس غير المباشر: في هذه الاستراتيجية، يكون كل من المعلم والطالب نشيطين في العملية التعليمية، حيث يشارك الطالب بشكل فاعل وليس سلبياً. يُعتبر العصف الذهني والاستقصاء والاكتشاف الحر أمثلة على هذه الاستراتيجية.
وتتضمن استراتيجيات التدريس المذكورة ما يلي:
استراتيجية المحاضرة: يقوم المعلم بنقل المعلومات والأفكار إلى الطلاب باستخدام السبورة لتوضيح وترتيب الأفكار، حيث يكون الطالب متلقياً فقط. لتحسين فعالية المحاضرة، يُنصح بتحضير الدرس جيداً، وتقسيمه إلى فقرات، واستخدام وسائل تعليمية متنوعة.
استراتيجية المناقشة والحوار: يكون الدرس على شكل حوار شفهي بين المعلم والطالب للوصول إلى معلومات وأفكار جديدة. ولزيادة فعالية هذه الاستراتيجية، يُفضل اختيار أسئلة تناسب أهداف المادة وقدرات الطلاب، مع إعطاء الوقت الكافي للتفكير.
استراتيجية العروض العملية: يقوم المعلم بأداء المهارات والحركات المتعلقة بالمادة أمام الطلاب، ثم يطلب منهم تكرار ما قام به.
استراتيجية التدريس الاستنباطية: تعتمد على قدرة الطالب على استنباط الحلول لبعض المشكلات، حيث يتم الانتقال من العام إلى الخاص، ومن القواعد العامة إلى الحالات الفردية.
استراتيجية التدريس الاستقرائية: يتم فيها الانتقال من الخاص إلى العام، ومن الحالات الفردية إلى وضع قواعد عامة.
تهدف هذه الاستراتيجيات إلى:
تمكين المتعلم من اكتساب الخبرات التربوية.
تنمية مهارات التفكير العلمي لدى المتعلمين من خلال حل المشكلات.
تحفيز الإبداع والابتكار لدى المتعلم.
مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب.
غرس القيم التي تخدم المجتمع والأفراد في المتعلم.