الامارات 7 - أضرار البلاستيك على صحة الإنسان تتضمن إطلاق العديد من المواد الكيميائية السامة خلال عملية تصنيعه، والتي قد تتسبب في الإصابة بالسرطانات، اختلال التوازن الهرموني، وتلف الأعصاب. هذه المواد الكيميائية إما تدخل في صناعة البلاستيك أو تنشأ كنفايات جانبية، ويمكن أن تصل إلى الإنسان من خلال تلوث الهواء أو الماء. من أبرز هذه المواد: كلوريد الفينيل، الديوكسينات، البنزين، الفثالات، والفورمالديهايد. تعتبر هذه المواد من الملوثات العضوية الثابتة، وهي من أخطر السموم بسبب بقائها الطويل في البيئة وارتفاع مستوى سميتها، مما يشكل تهديدًا كبيرًا للبيئة والحياة البرية والبحرية.
تشمل المواد الضارة المرتبطة بالبلاستيك:
المواد الكيميائية المضافة: هذه المواد تمتصها أجسادنا ويمكن أن تؤدي إلى تغييرات هرمونية وأضرار صحية أخرى.
الحطام البلاستيكي: يبتلعه الكائنات البحرية، مما يسبب تسممها وأضرارًا لها.
البلاستيك المدفون في الأرض: يتسبب في تسرب المواد الكيميائية إلى المياه الجوفية.
النفط: 4% من الإنتاج العالمي للنفط يُستخدم لصناعة البلاستيك، مع استخدام كمية مماثلة كمصدر للطاقة في هذه الصناعة.
ثنائي الفينول (BPA): هذه المادة تُستخدم في المنتجات البلاستيكية، ووجدت في بول 93% من البشر. الأشخاص الذين يتعرضون لنسب مرتفعة من هذه المادة معرضون لخطر أكبر للإصابة بأمراض القلب والسكري.
على صعيد آخر، أظهرت الدراسات أن المواد البلاستيكية الدقيقة تسبب أضرارًا للكائنات البحرية مثل الأسماك والسلاحف والطيور، حيث تؤثر على أجهزتها الهضمية وتغير سلوكياتها الغذائية، مما يؤدي إلى انخفاض معدلات نموها وتكاثرها، وهو ما يؤثر على صحة الإنسان باعتباره مستهلكًا للمنتجات البحرية.
تشمل المواد الضارة المرتبطة بالبلاستيك:
المواد الكيميائية المضافة: هذه المواد تمتصها أجسادنا ويمكن أن تؤدي إلى تغييرات هرمونية وأضرار صحية أخرى.
الحطام البلاستيكي: يبتلعه الكائنات البحرية، مما يسبب تسممها وأضرارًا لها.
البلاستيك المدفون في الأرض: يتسبب في تسرب المواد الكيميائية إلى المياه الجوفية.
النفط: 4% من الإنتاج العالمي للنفط يُستخدم لصناعة البلاستيك، مع استخدام كمية مماثلة كمصدر للطاقة في هذه الصناعة.
ثنائي الفينول (BPA): هذه المادة تُستخدم في المنتجات البلاستيكية، ووجدت في بول 93% من البشر. الأشخاص الذين يتعرضون لنسب مرتفعة من هذه المادة معرضون لخطر أكبر للإصابة بأمراض القلب والسكري.
على صعيد آخر، أظهرت الدراسات أن المواد البلاستيكية الدقيقة تسبب أضرارًا للكائنات البحرية مثل الأسماك والسلاحف والطيور، حيث تؤثر على أجهزتها الهضمية وتغير سلوكياتها الغذائية، مما يؤدي إلى انخفاض معدلات نموها وتكاثرها، وهو ما يؤثر على صحة الإنسان باعتباره مستهلكًا للمنتجات البحرية.