الامارات 7 - الحوار الاجتماعي يُعَدُّ عملية تشاور أو تفاوض أو تبادل معلومات بين أصحاب العمل والعمال، ويُعترف بأن الشركاء الاجتماعيين يلعبون دورًا أساسيًا في ضمان الاستقرار الاجتماعي. كما يُعتبر وسيلة لإدارة أو تجنب تضارب المصالح بين هؤلاء الشركاء. يُشير الحوار الاجتماعي إلى أن أصحاب العمل والموظفين يشكلون جزءًا رئيسيًا من الاقتصاد الوطني، حيث يُمثلون الموردين الرئيسيين للسلع والخدمات. ومن خلال منظماتهم، يساهمون في صياغة السياسات الاجتماعية وتعريف قوانين العمل.
عناصر الحوار الاجتماعي
1. الموظفون: يلعب العمال ومنظماتهم دورًا حيويًا في الحوار الاجتماعي، حيث يُعدُّ وسيلة لحماية وتعزيز مصالحهم من خلال نشر الديمقراطية والكرامة الإنسانية في مكان العمل. يُعتبر حق تكوين الجمعيات والمفاوضة الجماعية من المبادئ الأساسية في العمل والضرورية للعملية الديمقراطية.
2. أصحاب العمل: تُسهم منظمات أصحاب العمل في تعزيز نجاح المؤسسات عبر التأثير على البيئة التي تعمل فيها، وتقديم المعلومات والمشورة والتدريب، مما يُحسِّن الأداء الفردي ويُساهم بفعالية في الحوار الاجتماعي.
3. الحكومات: تلعب إدارة العمل دورين رئيسيين في الحوار الاجتماعي، سواءً كان ثلاثيًا أو ثنائي الأطراف:
تعزيز التشاور مع المجتمع: مسؤولية تعزيز التشاور مع المجتمع واتخاذ التدابير المناسبة لضمان مشاركة كافة شركاء المجتمع بفعالية.
تشجيع الحوار بين الشركاء: تقديم أدوات تشجيع الحوار بين الشركاء الاجتماعيين، ولعب دور الممثل لأصحاب العمل في القطاع العام.
أهمية الحوار الاجتماعي
1. بالنسبة للموظفين:
يقلل من عدم المساواة ويحسن ظروف العمل.
يعزز الديمقراطية التشاركية.
يحمي العمال في مؤسساتهم.
2. بالنسبة لأصحاب العمل:
يشكل علاقات منسجمة.
يحسن من السياسات الاجتماعية.
يقلل من التعارضات.
3. بالنسبة للحكومات:
يخلق ديمقراطية في صنع السياسات الاقتصادية والاجتماعية.
يعزز الشراكة والتعاون.
يمنع الصراع والتوتر ويعزز الاستقرار.
4. بالنسبة للعلامات التجارية والموردين:
يزيد من الاستقرار.
يحسن الإنتاجية وأداء الشركة.
يزيد من الكفاءة.
عناصر الحوار الاجتماعي
1. الموظفون: يلعب العمال ومنظماتهم دورًا حيويًا في الحوار الاجتماعي، حيث يُعدُّ وسيلة لحماية وتعزيز مصالحهم من خلال نشر الديمقراطية والكرامة الإنسانية في مكان العمل. يُعتبر حق تكوين الجمعيات والمفاوضة الجماعية من المبادئ الأساسية في العمل والضرورية للعملية الديمقراطية.
2. أصحاب العمل: تُسهم منظمات أصحاب العمل في تعزيز نجاح المؤسسات عبر التأثير على البيئة التي تعمل فيها، وتقديم المعلومات والمشورة والتدريب، مما يُحسِّن الأداء الفردي ويُساهم بفعالية في الحوار الاجتماعي.
3. الحكومات: تلعب إدارة العمل دورين رئيسيين في الحوار الاجتماعي، سواءً كان ثلاثيًا أو ثنائي الأطراف:
تعزيز التشاور مع المجتمع: مسؤولية تعزيز التشاور مع المجتمع واتخاذ التدابير المناسبة لضمان مشاركة كافة شركاء المجتمع بفعالية.
تشجيع الحوار بين الشركاء: تقديم أدوات تشجيع الحوار بين الشركاء الاجتماعيين، ولعب دور الممثل لأصحاب العمل في القطاع العام.
أهمية الحوار الاجتماعي
1. بالنسبة للموظفين:
يقلل من عدم المساواة ويحسن ظروف العمل.
يعزز الديمقراطية التشاركية.
يحمي العمال في مؤسساتهم.
2. بالنسبة لأصحاب العمل:
يشكل علاقات منسجمة.
يحسن من السياسات الاجتماعية.
يقلل من التعارضات.
3. بالنسبة للحكومات:
يخلق ديمقراطية في صنع السياسات الاقتصادية والاجتماعية.
يعزز الشراكة والتعاون.
يمنع الصراع والتوتر ويعزز الاستقرار.
4. بالنسبة للعلامات التجارية والموردين:
يزيد من الاستقرار.
يحسن الإنتاجية وأداء الشركة.
يزيد من الكفاءة.