الامارات 7 - الأقمار الصناعية تقدم مجموعة من الفوائد القيمة التي تؤثر بشكل إيجابي على حياتنا اليومية، على الرغم من بعدهم عن الأرض. فيما يلي أبرز فوائدها:
الاتصالات: توفر الأقمار الصناعية خدمات الهاتف والإنترنت في المناطق التي تفتقر إلى الشبكات الأرضية، مما يتيح الاتصال من أي مكان.
الطقس: تقدم الأقمار الصناعية تقارير مفصلة عن الطقس وتساعد في التنبؤ بالكوارث الطبيعية مثل الزلازل والأعاصير والفيضانات، مما يساعد في وضع استراتيجيات للتقليل من الأضرار.
الخرائط وتحديد المواقع: تساعد في تقديم معلومات حول المواقع والخرائط في الوقت الفعلي، مما يسهل التنقل وإدارة الموارد الطبيعية ومراقبة استخدام الأراضي. كما تُستخدم في خدمات الطوارئ مثل الإسعاف والإطفاء.
التلفاز: تعرض الأقمار الصناعية برامج التلفاز والتقارير الميدانية.
الفوائد العسكرية: تستخدم في التوجيه الدقيق لأنظمة الأسلحة والطائرات، وتساعد في جمع المعلومات الاستخباراتية.
البنوك: تدير وتزامن المعاملات البنكية باستخدام الأقمار الصناعية.
الطاقة: تساعد في تنظيم شبكات توليد الطاقة.
المحيطات: تراقب مسارات الجليد البحري، وارتفاع الأمواج، ودرجة حرارة المحيطات، وتوفر معلومات عن التغيرات الساحلية.
الزراعة: تساهم في تحديد أفضل أوقات الري والحصاد من خلال الصور الرادارية للأقمار الصناعية.
مكونات الأقمار الصناعية:
جسم القمر الصناعي: الهيكل الأساسي الذي يحتوي على باقي الأجزاء.
الكمبيوتر: العقل المدبر للعمليات المختلفة.
الهوائيات: تستقبل وتبث الإشارات.
أجهزة الإرسال والاستقبال: تحول الإشارات إلى بيانات.
الألواح الشمسية: تحول أشعة الشمس إلى كهرباء.
أنظمة التحكم في الموقع: تبقي القمر الصناعي في موقعه الصحيح.
أنواع الأقمار الصناعية حسب مداراتها:
أقمار المدار الأرضي المنخفض (LEO): تدور على بعد يتراوح بين 160 إلى 1500 كيلومتر من سطح الأرض، وتستخدم للبحث العلمي ومراقبة الأرض بدقة عالية.
أقمار المدار الأرضي المتوسط (MEO): تتواجد على بعد يتراوح بين 5000 إلى 20000 كيلومتر، وتستخدم في تحديد المواقع والملاحة والاتصالات.
أقمار المدار الثابت بالنسبة للأرض (GEO): تقع على بعد 35,786 كيلومتر، وتدور بنفس سرعة الأرض، وتستخدم لتوفير اتصالات التلفاز والهواتف ومراقبة الطقس.
أقمار المدار المتزامن مع الشمس (SSO): تدور على بعد يتراوح بين 600 إلى 800 كيلومتر، وتتحرك بين القطبين الشمالي والجنوبي، وتستخدم لتتبع أنماط الطقس ومراقبة الكوارث البيئية.
الاتصالات: توفر الأقمار الصناعية خدمات الهاتف والإنترنت في المناطق التي تفتقر إلى الشبكات الأرضية، مما يتيح الاتصال من أي مكان.
الطقس: تقدم الأقمار الصناعية تقارير مفصلة عن الطقس وتساعد في التنبؤ بالكوارث الطبيعية مثل الزلازل والأعاصير والفيضانات، مما يساعد في وضع استراتيجيات للتقليل من الأضرار.
الخرائط وتحديد المواقع: تساعد في تقديم معلومات حول المواقع والخرائط في الوقت الفعلي، مما يسهل التنقل وإدارة الموارد الطبيعية ومراقبة استخدام الأراضي. كما تُستخدم في خدمات الطوارئ مثل الإسعاف والإطفاء.
التلفاز: تعرض الأقمار الصناعية برامج التلفاز والتقارير الميدانية.
الفوائد العسكرية: تستخدم في التوجيه الدقيق لأنظمة الأسلحة والطائرات، وتساعد في جمع المعلومات الاستخباراتية.
البنوك: تدير وتزامن المعاملات البنكية باستخدام الأقمار الصناعية.
الطاقة: تساعد في تنظيم شبكات توليد الطاقة.
المحيطات: تراقب مسارات الجليد البحري، وارتفاع الأمواج، ودرجة حرارة المحيطات، وتوفر معلومات عن التغيرات الساحلية.
الزراعة: تساهم في تحديد أفضل أوقات الري والحصاد من خلال الصور الرادارية للأقمار الصناعية.
مكونات الأقمار الصناعية:
جسم القمر الصناعي: الهيكل الأساسي الذي يحتوي على باقي الأجزاء.
الكمبيوتر: العقل المدبر للعمليات المختلفة.
الهوائيات: تستقبل وتبث الإشارات.
أجهزة الإرسال والاستقبال: تحول الإشارات إلى بيانات.
الألواح الشمسية: تحول أشعة الشمس إلى كهرباء.
أنظمة التحكم في الموقع: تبقي القمر الصناعي في موقعه الصحيح.
أنواع الأقمار الصناعية حسب مداراتها:
أقمار المدار الأرضي المنخفض (LEO): تدور على بعد يتراوح بين 160 إلى 1500 كيلومتر من سطح الأرض، وتستخدم للبحث العلمي ومراقبة الأرض بدقة عالية.
أقمار المدار الأرضي المتوسط (MEO): تتواجد على بعد يتراوح بين 5000 إلى 20000 كيلومتر، وتستخدم في تحديد المواقع والملاحة والاتصالات.
أقمار المدار الثابت بالنسبة للأرض (GEO): تقع على بعد 35,786 كيلومتر، وتدور بنفس سرعة الأرض، وتستخدم لتوفير اتصالات التلفاز والهواتف ومراقبة الطقس.
أقمار المدار المتزامن مع الشمس (SSO): تدور على بعد يتراوح بين 600 إلى 800 كيلومتر، وتتحرك بين القطبين الشمالي والجنوبي، وتستخدم لتتبع أنماط الطقس ومراقبة الكوارث البيئية.