الامارات 7 - نظرية علم الاجتماع هي نظرية علمية تهتم بدراسة الإنسان والمجتمع، وتحليل الحياة الاجتماعية. تُعَدّ فرعًا من علم الاجتماع، وتتميز بكونها تشمل مجموعة متنوعة من العلوم مثل علم اللاهوت، الاقتصاد، والتاريخ، وتُعبِّر بوضوح عن موضوعات علم الاجتماع، مع التركيز على الجانب الإنساني.
من أبرز نظريات علم الاجتماع الحديثة:
النظرية الهيكلية/الوظيفية: تركز على دراسة المجتمع وعلاقات الأفراد فيه، وتعتبر أن كل فرد يجب أن يؤدي وظيفة معينة ضمن نظام تقسيم العمل الذي يعزز التكافل الاجتماعي. من أبرز رواد هذه النظرية إميل دوركهايم، الذي اعتبر أن تقسيم العمل يساعد في تكوين مجتمع متعاون. من أهم مبادئ هذه النظرية:
المجتمع يتألف من أجزاء، ولكل جزء وظيفة محددة.
كل جزء من المجتمع يساهم في تحقيق التكامل الاجتماعي.
وجود نظام اتصال بين أجزاء المجتمع يعزز التفاعل.
نظام العمل يتقسم بين الأفراد ويحدد واجباتهم.
نظرية الصراع: ترى أن المجتمع يقوم على الصراع المستمر نتيجة التنافس على الموارد المحدودة. تفترض النظرية أن هناك حاجة لسلطة تحكم المجتمع، حتى وإن تطلب الأمر قمع الحريات لتحقيق المصلحة العامة. تعتبر أن الأغنياء لا يتنازلون عن مواردهم وسلطاتهم بسهولة، مما يتطلب من الأفراد بذل جهد لتحقيق مصالحهم.
نظرية الدور: تركز على دور كل فرد في المجتمع، حيث يُعَدّ الدور الوسيط بين الفرد والمجتمع. يُحدد دور الفرد من خلال المهام والواجبات التي يؤديها، ويُتَوقَع سلوك الأفراد بناءً على أدوارهم الاجتماعية.
نظرية التبادل الاجتماعي: تعتبر الحياة الاجتماعية عملية تبادلية، حيث يتفاعل الأفراد من خلال أخذ وعطاء. توضح هذه النظرية أن العلاقة بين الأطراف تقوى وتتعزز عند التفاعل المتبادل، بينما قد تتلاشى إذا كان هناك أخذ فقط أو عطاء فقط.
من أبرز نظريات علم الاجتماع الحديثة:
النظرية الهيكلية/الوظيفية: تركز على دراسة المجتمع وعلاقات الأفراد فيه، وتعتبر أن كل فرد يجب أن يؤدي وظيفة معينة ضمن نظام تقسيم العمل الذي يعزز التكافل الاجتماعي. من أبرز رواد هذه النظرية إميل دوركهايم، الذي اعتبر أن تقسيم العمل يساعد في تكوين مجتمع متعاون. من أهم مبادئ هذه النظرية:
المجتمع يتألف من أجزاء، ولكل جزء وظيفة محددة.
كل جزء من المجتمع يساهم في تحقيق التكامل الاجتماعي.
وجود نظام اتصال بين أجزاء المجتمع يعزز التفاعل.
نظام العمل يتقسم بين الأفراد ويحدد واجباتهم.
نظرية الصراع: ترى أن المجتمع يقوم على الصراع المستمر نتيجة التنافس على الموارد المحدودة. تفترض النظرية أن هناك حاجة لسلطة تحكم المجتمع، حتى وإن تطلب الأمر قمع الحريات لتحقيق المصلحة العامة. تعتبر أن الأغنياء لا يتنازلون عن مواردهم وسلطاتهم بسهولة، مما يتطلب من الأفراد بذل جهد لتحقيق مصالحهم.
نظرية الدور: تركز على دور كل فرد في المجتمع، حيث يُعَدّ الدور الوسيط بين الفرد والمجتمع. يُحدد دور الفرد من خلال المهام والواجبات التي يؤديها، ويُتَوقَع سلوك الأفراد بناءً على أدوارهم الاجتماعية.
نظرية التبادل الاجتماعي: تعتبر الحياة الاجتماعية عملية تبادلية، حيث يتفاعل الأفراد من خلال أخذ وعطاء. توضح هذه النظرية أن العلاقة بين الأطراف تقوى وتتعزز عند التفاعل المتبادل، بينما قد تتلاشى إذا كان هناك أخذ فقط أو عطاء فقط.