الامارات 7 -
أهمية اللغويات التطبيقية في النقاط التالية:
ضمان دقة صياغة مناهج اللغات: تسعى اللغويات التطبيقية إلى التحقق من صحة ودقة المواد الدراسية الخاصة باللغات المختلفة، مع التركيز على التعاون بين علم اللغويات التطبيقية وتدريس اللغات واللهجات.
ربط الجانب العملي للغة بالقضايا اللغوية: تهتم اللغويات التطبيقية بالبحث العلمي الذي يعد نقطة الانطلاق لكل من اللغويين والمعلمين، بهدف خدمة المجتمع.
البحث والفحص الذاتي الناقد: يعمل هذا المجال على إنتاج أفكار جديدة تخدم الفرد والمجتمع، من خلال دراسة التفاعل البشري وردود الأفعال، وتقديم حلول للمشكلات الواقعية المرتبطة باللغة وقضايا المجتمع.
دراسة دور اللغة في مختلف جوانب الحياة: تدرس اللغويات التطبيقية دور اللغة في مجالات متعددة، مثل التعليم، الصحة، الإعلام، القضاء، السياحة، والسياسة، حيث تُعد اللغة أداة أساسية للتواصل والتفاهم في هذه المجالات.
تطبيق النظريات اللغوية على الممارسة: يهدف علم اللغة التطبيقي إلى تحديد التطبيقات العملية للنظريات اللغوية وتطويرها بما يتماشى مع استخدام اللغة اليومي، مع تقديم حلول لمشكلات الخطاب اللغوي.
تاريخ اللغويات التطبيقية
نشأ علم اللغة التطبيقي في الولايات المتحدة عام 1946 بجامعة ميشيغان، حيث استخدم مصطلح "اللغويات التطبيقية" للإشارة إلى النهج العلمي في تدريس اللغات الأجنبية. توسع المفهوم ليشمل مجالات متعددة مثل الترجمة الآلية، واضطرابات اللغة والنطق، واللغة في القانون والطب. كما أُنشئت الرابطة الدولية للغات التطبيقية والجمعية البريطانية للغويات التطبيقية، لدعم تعليم اللغة ودراسة استخداماتها في مختلف المجالات.
أهمية اللغويات التطبيقية في النقاط التالية:
ضمان دقة صياغة مناهج اللغات: تسعى اللغويات التطبيقية إلى التحقق من صحة ودقة المواد الدراسية الخاصة باللغات المختلفة، مع التركيز على التعاون بين علم اللغويات التطبيقية وتدريس اللغات واللهجات.
ربط الجانب العملي للغة بالقضايا اللغوية: تهتم اللغويات التطبيقية بالبحث العلمي الذي يعد نقطة الانطلاق لكل من اللغويين والمعلمين، بهدف خدمة المجتمع.
البحث والفحص الذاتي الناقد: يعمل هذا المجال على إنتاج أفكار جديدة تخدم الفرد والمجتمع، من خلال دراسة التفاعل البشري وردود الأفعال، وتقديم حلول للمشكلات الواقعية المرتبطة باللغة وقضايا المجتمع.
دراسة دور اللغة في مختلف جوانب الحياة: تدرس اللغويات التطبيقية دور اللغة في مجالات متعددة، مثل التعليم، الصحة، الإعلام، القضاء، السياحة، والسياسة، حيث تُعد اللغة أداة أساسية للتواصل والتفاهم في هذه المجالات.
تطبيق النظريات اللغوية على الممارسة: يهدف علم اللغة التطبيقي إلى تحديد التطبيقات العملية للنظريات اللغوية وتطويرها بما يتماشى مع استخدام اللغة اليومي، مع تقديم حلول لمشكلات الخطاب اللغوي.
تاريخ اللغويات التطبيقية
نشأ علم اللغة التطبيقي في الولايات المتحدة عام 1946 بجامعة ميشيغان، حيث استخدم مصطلح "اللغويات التطبيقية" للإشارة إلى النهج العلمي في تدريس اللغات الأجنبية. توسع المفهوم ليشمل مجالات متعددة مثل الترجمة الآلية، واضطرابات اللغة والنطق، واللغة في القانون والطب. كما أُنشئت الرابطة الدولية للغات التطبيقية والجمعية البريطانية للغويات التطبيقية، لدعم تعليم اللغة ودراسة استخداماتها في مختلف المجالات.