الامارات 7 - يُعدّ علم التصنيف (بالإنجليزيّة: Taxonomy) من أقدم العلوم البشرية، حيث نشأ من الحاجة للتمييز بين النباتات الصالحة للأكل والسامة، وكذلك بين الحيوانات الضارة وغير الضارة. ويكمن دور علم التصنيف في ما يلي:
يوفر معلومات أساسية عن الكائنات الحية في مختلف الأنظمة البيئية، مما يعزز اتخاذ قرارات فعالة لحفظ التنوع البيولوجي واستخدامه بشكل مستدام.
يسهل على العلماء دراسة مجموعة واسعة من الكائنات الحية بسرعة وسهولة.
يقدم وصفًا دقيقًا لكل كائن حي على سطح الأرض.
يوضح العلاقات بين الكائنات الحية المختلفة.
يساهم في تطوير مجالات العلوم البيولوجية، مثل الجغرافيا الحيوية وغيرها.
يساعد على التمييز بين مسببات الأمراض المختلفة، مما يسهم في تطور العلوم الزراعية وقطاع الصحة العامة والعلوم البيئية.
أما التسمية الثنائية (بالإنجليزيّة: Binomial Nomenclature)، التي وضعها العالم كارولوس لينيوس (Carl Linné)، فتُستخدم لوصف نوع محدد من الكائنات الحية. يتألف الاسم العلمي من جزئين: الأول يدل على اسم الجنس، والثاني يشير إلى النوع الذي ينتمي له الكائن الحي. تكمن أهمية التسمية الثنائية في تسهيل التواصل بين العلماء من مختلف اللغات عن طريق استخدام اسم علمي موحد، مما يقلل من الالتباس الناجم عن استخدام الأسماء الشائعة.
يعتمد العلماء في تصنيف الكائنات الحية على نظام هرمي يتكون من المستويات التالية:
فوق المملكة (بالإنجليزيّة: Domain).
المملكة (بالإنجليزيّة: Kingdom).
الشعبة (بالإنجليزيّة: Phylum).
الطائفة (بالإنجليزيّة: Class).
الرتبة (بالإنجليزيّة: Order).
الفصيلة (بالإنجليزيّة: Family).
الجنس (بالإنجليزيّة: Genus).
النوع (بالإنجليزيّة: Species).
يوفر معلومات أساسية عن الكائنات الحية في مختلف الأنظمة البيئية، مما يعزز اتخاذ قرارات فعالة لحفظ التنوع البيولوجي واستخدامه بشكل مستدام.
يسهل على العلماء دراسة مجموعة واسعة من الكائنات الحية بسرعة وسهولة.
يقدم وصفًا دقيقًا لكل كائن حي على سطح الأرض.
يوضح العلاقات بين الكائنات الحية المختلفة.
يساهم في تطوير مجالات العلوم البيولوجية، مثل الجغرافيا الحيوية وغيرها.
يساعد على التمييز بين مسببات الأمراض المختلفة، مما يسهم في تطور العلوم الزراعية وقطاع الصحة العامة والعلوم البيئية.
أما التسمية الثنائية (بالإنجليزيّة: Binomial Nomenclature)، التي وضعها العالم كارولوس لينيوس (Carl Linné)، فتُستخدم لوصف نوع محدد من الكائنات الحية. يتألف الاسم العلمي من جزئين: الأول يدل على اسم الجنس، والثاني يشير إلى النوع الذي ينتمي له الكائن الحي. تكمن أهمية التسمية الثنائية في تسهيل التواصل بين العلماء من مختلف اللغات عن طريق استخدام اسم علمي موحد، مما يقلل من الالتباس الناجم عن استخدام الأسماء الشائعة.
يعتمد العلماء في تصنيف الكائنات الحية على نظام هرمي يتكون من المستويات التالية:
فوق المملكة (بالإنجليزيّة: Domain).
المملكة (بالإنجليزيّة: Kingdom).
الشعبة (بالإنجليزيّة: Phylum).
الطائفة (بالإنجليزيّة: Class).
الرتبة (بالإنجليزيّة: Order).
الفصيلة (بالإنجليزيّة: Family).
الجنس (بالإنجليزيّة: Genus).
النوع (بالإنجليزيّة: Species).