الامارات 7 - كتاب "ألف ليلة وليلة"، والذي يُعرف في الثقافات الغربية بـ "كتاب الليالي العربية"، هو مجموعة ضخمة من القصص التاريخية والأسطورية والخيالية. تعود أصول الكتاب إلى مناطق متعددة مثل وسط آسيا والدول العربية كالمغرب ومصر والعراق، فضلاً عن الدول الأوروبية مثل تركيا واليونان. وقد تمت كتابة وتجميع هذه القصص على مدى عدة قرون، بدءاً من القرن التاسع الميلادي. من أبرز القصص التي يحتويها الكتاب هي حكايات "علي بابا"، "علاء الدين"، و"السندباد".
الرأي السائد هو أن مؤلف "ألف ليلة وليلة" لم يكن شخصاً واحداً، بل مجموعة من المؤلفين، وبالرغم من أن الكتاب مكتوب باللغة العربية، يُعتقد أنه ليس من المحتمل أن يكون كاتبه شخصاً عربياً، نظراً لوجود العديد من الألفاظ العامية والأخطاء النحوية التي لا يمكن أن يقع فيها كاتب عربي متخصص.
تحتوي "ألف ليلة وليلة" على إطار سردي يحكي عن ملك يُدعى شهريار اكتشف خيانة زوجته فقتلها، ثم قرر أن يتزوج كل يوم فتاة جديدة ويقتلها. بعد فترة من الزمن، لم تجد أي فتاة لتقبل الزواج منه خوفاً من الموت. فتطوعت ابنة أحد الوزراء لتكون زوجة جديدة للملك، ووضعت خطة ذكية لإنقاذ نفسها؛ إذ كانت تروي للملك قصة كل ليلة وتعده بإكمالها في الليلة التالية، مما جعل الملك يتأخر في تنفيذ حكم الإعدام، واستمر هذا الحال حتى تخلص الملك من عادته القاتلة.
ترجم أول نسخة من الكتاب إلى الفرنسية في عام 1704م بواسطة المستشرق الفرنسي أنطوان غالان، الذي قدمها كعمل تطوعي. تلتها ترجمات إلى لغات أخرى مثل الإنجليزية، والتي اعتمدت بشكل رئيسي على ترجمة غالان. أثّر الكتاب بشكل كبير في الثقافة الغربية وجذب الانتباه إلى الثقافة الشرقية، مما جعله يُعرف عالمياً وملهمًا للعديد من الشعراء والموسيقيين في إنتاجاتهم الإبداعية.
الرأي السائد هو أن مؤلف "ألف ليلة وليلة" لم يكن شخصاً واحداً، بل مجموعة من المؤلفين، وبالرغم من أن الكتاب مكتوب باللغة العربية، يُعتقد أنه ليس من المحتمل أن يكون كاتبه شخصاً عربياً، نظراً لوجود العديد من الألفاظ العامية والأخطاء النحوية التي لا يمكن أن يقع فيها كاتب عربي متخصص.
تحتوي "ألف ليلة وليلة" على إطار سردي يحكي عن ملك يُدعى شهريار اكتشف خيانة زوجته فقتلها، ثم قرر أن يتزوج كل يوم فتاة جديدة ويقتلها. بعد فترة من الزمن، لم تجد أي فتاة لتقبل الزواج منه خوفاً من الموت. فتطوعت ابنة أحد الوزراء لتكون زوجة جديدة للملك، ووضعت خطة ذكية لإنقاذ نفسها؛ إذ كانت تروي للملك قصة كل ليلة وتعده بإكمالها في الليلة التالية، مما جعل الملك يتأخر في تنفيذ حكم الإعدام، واستمر هذا الحال حتى تخلص الملك من عادته القاتلة.
ترجم أول نسخة من الكتاب إلى الفرنسية في عام 1704م بواسطة المستشرق الفرنسي أنطوان غالان، الذي قدمها كعمل تطوعي. تلتها ترجمات إلى لغات أخرى مثل الإنجليزية، والتي اعتمدت بشكل رئيسي على ترجمة غالان. أثّر الكتاب بشكل كبير في الثقافة الغربية وجذب الانتباه إلى الثقافة الشرقية، مما جعله يُعرف عالمياً وملهمًا للعديد من الشعراء والموسيقيين في إنتاجاتهم الإبداعية.