الامارات 7 - تُعرَف الحيل الدفاعية اللاشعورية بأنها مجموعة من السلوكيات التي يقوم بها الإنسان دون وعي، لحماية نفسه من القلق، الشعور بالذنب، والأفكار السلبية. هذه السلوكيات تهدف إلى تحسين مشاعر الفرد وجعلها أكثر إيجابية.
تنقسم الحيل الدفاعية إلى نوعين رئيسيين: الدفاعات البدائية والدفاعات الناضجة. الدفاعات الناضجة تكون أكثر فائدة لأنها تقلل من الأضرار المحتملة على الفرد، حيث تشمل قبول الواقع حتى لو كان صعباً، وتفهم المشاعر والمواقف الصعبة، والتعامل معها بدلاً من إنكارها. يمكن للشخص التدرب على الدفاعات الناضجة لتصبح تلقائية وطبيعية من خلال العزم على التغيير والمواظبة. تشمل الحيل الدفاعية الناضجة:
الإيثار وحب الغير.
التوقع.
الإعلاء والتسامي.
الفكاهة والمزاح.
أما الدفاعات البدائية، فتشمل:
الإنكار: عدم تقبل الواقع، مما يؤدي إلى محاولة منع الوعي بالأحداث الحقيقية. مثال على ذلك هو إنكار الطالب تقصيره في الاستعداد للاختبار، وإقناعه لنفسه بأنه بذل جهدًا كافيًا.
التحريف: تحريف الحقائق وتأكيد ادعاءات باطلة، مثل إنكار الطالب لأسباب رسوبه الحقيقية والإصرار على صعوبة الامتحان رغم عدم الاستعداد الكافي.
الإسقاط: إسقاط مشاعر وأفكار الشخص على الآخرين، مثل اتهام الآخرين بالعصبية أثناء النقاش عند التصرف بالعدوانية لتجنب النقد الذاتي.
الانفصال: الانفصال عن المشاعر أو الأحداث المؤلمة لتفادي الصدمة النفسية، مما قد يتطور إلى اضطرابات فصامية.
الإبدال: توجيه المشاعر السلبية إلى شخص غير معني، مثل تفريغ غضب الموظف من مديره على أطفاله.
التراجع: العودة إلى مرحلة عمرية سابقة لتخفيف مشاعر القلق، مثل رجوع الطفل للرضاعة عند التوتر.
تشكيل رد الفعل: التصرف بشكل مغاير للمشاعر الحقيقية، مثل إظهار السعادة بعد إنهاء علاقة رغم شعور الفرد بالحزن.
تُعَد هذه الدفاعات طرقاً مختلفة يتعامل بها الأفراد مع الضغوط والمشاعر السلبية، وهي يمكن أن تكون إما مفيدة أو ضارة بناءً على نوعها وطريقة استخدامها.
تنقسم الحيل الدفاعية إلى نوعين رئيسيين: الدفاعات البدائية والدفاعات الناضجة. الدفاعات الناضجة تكون أكثر فائدة لأنها تقلل من الأضرار المحتملة على الفرد، حيث تشمل قبول الواقع حتى لو كان صعباً، وتفهم المشاعر والمواقف الصعبة، والتعامل معها بدلاً من إنكارها. يمكن للشخص التدرب على الدفاعات الناضجة لتصبح تلقائية وطبيعية من خلال العزم على التغيير والمواظبة. تشمل الحيل الدفاعية الناضجة:
الإيثار وحب الغير.
التوقع.
الإعلاء والتسامي.
الفكاهة والمزاح.
أما الدفاعات البدائية، فتشمل:
الإنكار: عدم تقبل الواقع، مما يؤدي إلى محاولة منع الوعي بالأحداث الحقيقية. مثال على ذلك هو إنكار الطالب تقصيره في الاستعداد للاختبار، وإقناعه لنفسه بأنه بذل جهدًا كافيًا.
التحريف: تحريف الحقائق وتأكيد ادعاءات باطلة، مثل إنكار الطالب لأسباب رسوبه الحقيقية والإصرار على صعوبة الامتحان رغم عدم الاستعداد الكافي.
الإسقاط: إسقاط مشاعر وأفكار الشخص على الآخرين، مثل اتهام الآخرين بالعصبية أثناء النقاش عند التصرف بالعدوانية لتجنب النقد الذاتي.
الانفصال: الانفصال عن المشاعر أو الأحداث المؤلمة لتفادي الصدمة النفسية، مما قد يتطور إلى اضطرابات فصامية.
الإبدال: توجيه المشاعر السلبية إلى شخص غير معني، مثل تفريغ غضب الموظف من مديره على أطفاله.
التراجع: العودة إلى مرحلة عمرية سابقة لتخفيف مشاعر القلق، مثل رجوع الطفل للرضاعة عند التوتر.
تشكيل رد الفعل: التصرف بشكل مغاير للمشاعر الحقيقية، مثل إظهار السعادة بعد إنهاء علاقة رغم شعور الفرد بالحزن.
تُعَد هذه الدفاعات طرقاً مختلفة يتعامل بها الأفراد مع الضغوط والمشاعر السلبية، وهي يمكن أن تكون إما مفيدة أو ضارة بناءً على نوعها وطريقة استخدامها.