الامارات 7 - تُستخدم عدة أنواع من الغازات في نظام تكييف الهواء لتبريد الهواء، ومن أبرزها:
مركبات الكربون الكلورية فلورية (CFCs): من أشهرها (R12)، وهي معروفة بمساهمتها الكبيرة في زيادة غازات الدفيئة في الغلاف الجوي. نتيجة لذلك، تم التوقف عن إنتاجها منذ عام 1994.
مركبات الكربون الهيدروكلورية فلورية (HCFCs): مثل (R22)، وهي أقل ضررًا لطبقة الأوزون من (R12)، ولكن مع ذلك تم التخطيط للتخلص التدريجي منها بموجب قانون الهواء النظيف الصادر عام 2010، ومن المتوقع إيقاف استخدامها تمامًا بحلول عام 2020.
مركبات الكربون الهيدرو فلورية (HFCs): بما في ذلك (R410A) و(R134)، وتعتبر هذه المركبات أكثر أمانًا للبيئة نظرًا لعدم احتوائها على الكلور، مما يجعلها بديلاً مثاليًا لـ (R22). كما أن مكيفات الهواء التي تستخدم (R410A) تتميز بكفاءة أعلى في الأداء.
فريون، أحد أكثر المركبات الكربون الكلورية فلورية شهرة، يتميز بعدد من الخصائص الديناميكية الحرارية التي تجعله مناسبًا كمبرد بديل للأمونيا. من بين هذه الخصائص:
الحرارة الكامنة للتبخر: تبلغ 22 كيلوجول/مول، وهي أقل قليلاً من حرارة التبخر الخاصة بالأمونيا، والتي تبلغ 24 كيلوجول/مول.
السعة الحرارية: تصل إلى 74 جول/(مول كلفن) عند درجة حرارة 30 درجة مئوية.
التوصيل الحراري: يبلغ 9.46 مللي واط/(متر كلفن) عند درجة حرارة 0 مئوية.
غاز الفريون هو مركب عضوي بسيط يتألف من الفلور والكربون، بالإضافة إلى الهيدروجين أو الكلور أو البروم. ويعتبر مصطلح "فريون" علامة تجارية. يتميز الفريون بأنه عديم اللون والرائحة، غير قابل للاشتعال أو التآكل، وذو سمية منخفضة. اعتُبر منذ الثلاثينيات من القرن الماضي غازًا مناسبًا للتبريد بفضل استقراره الكيميائي وعدم قابليته للاشتعال.
آلية عمل مكيفات الهواء:
الاعتقاد الشائع هو أن مكيفات الهواء تضخ الهواء الساخن خارجًا وتدخل الهواء البارد، لكن الحقيقة هي أن المكيفات تعيد تدوير الهواء الساخن لتبريده. تبدأ العملية عندما يقوم الضاغط بضغط غاز الفريون، مما يزيد من ضغطه ودرجة حرارته. ثم يتم تبريد الفريون السائل عبر سلسلة من الأنابيب حتى يتحول إلى حالة غازية. يمر الفريون الغازي عبر صمام تمدد حراري ليصبح أقل ضغطًا، ويمتص الهواء الساخن من الغرفة، مما يؤدي إلى تبريدها. كما تقوم المكيفات بفلترة الهواء داخل الغرفة لإزالة الغبار والملوثات الأخرى.
مركبات الكربون الكلورية فلورية (CFCs): من أشهرها (R12)، وهي معروفة بمساهمتها الكبيرة في زيادة غازات الدفيئة في الغلاف الجوي. نتيجة لذلك، تم التوقف عن إنتاجها منذ عام 1994.
مركبات الكربون الهيدروكلورية فلورية (HCFCs): مثل (R22)، وهي أقل ضررًا لطبقة الأوزون من (R12)، ولكن مع ذلك تم التخطيط للتخلص التدريجي منها بموجب قانون الهواء النظيف الصادر عام 2010، ومن المتوقع إيقاف استخدامها تمامًا بحلول عام 2020.
مركبات الكربون الهيدرو فلورية (HFCs): بما في ذلك (R410A) و(R134)، وتعتبر هذه المركبات أكثر أمانًا للبيئة نظرًا لعدم احتوائها على الكلور، مما يجعلها بديلاً مثاليًا لـ (R22). كما أن مكيفات الهواء التي تستخدم (R410A) تتميز بكفاءة أعلى في الأداء.
فريون، أحد أكثر المركبات الكربون الكلورية فلورية شهرة، يتميز بعدد من الخصائص الديناميكية الحرارية التي تجعله مناسبًا كمبرد بديل للأمونيا. من بين هذه الخصائص:
الحرارة الكامنة للتبخر: تبلغ 22 كيلوجول/مول، وهي أقل قليلاً من حرارة التبخر الخاصة بالأمونيا، والتي تبلغ 24 كيلوجول/مول.
السعة الحرارية: تصل إلى 74 جول/(مول كلفن) عند درجة حرارة 30 درجة مئوية.
التوصيل الحراري: يبلغ 9.46 مللي واط/(متر كلفن) عند درجة حرارة 0 مئوية.
غاز الفريون هو مركب عضوي بسيط يتألف من الفلور والكربون، بالإضافة إلى الهيدروجين أو الكلور أو البروم. ويعتبر مصطلح "فريون" علامة تجارية. يتميز الفريون بأنه عديم اللون والرائحة، غير قابل للاشتعال أو التآكل، وذو سمية منخفضة. اعتُبر منذ الثلاثينيات من القرن الماضي غازًا مناسبًا للتبريد بفضل استقراره الكيميائي وعدم قابليته للاشتعال.
آلية عمل مكيفات الهواء:
الاعتقاد الشائع هو أن مكيفات الهواء تضخ الهواء الساخن خارجًا وتدخل الهواء البارد، لكن الحقيقة هي أن المكيفات تعيد تدوير الهواء الساخن لتبريده. تبدأ العملية عندما يقوم الضاغط بضغط غاز الفريون، مما يزيد من ضغطه ودرجة حرارته. ثم يتم تبريد الفريون السائل عبر سلسلة من الأنابيب حتى يتحول إلى حالة غازية. يمر الفريون الغازي عبر صمام تمدد حراري ليصبح أقل ضغطًا، ويمتص الهواء الساخن من الغرفة، مما يؤدي إلى تبريدها. كما تقوم المكيفات بفلترة الهواء داخل الغرفة لإزالة الغبار والملوثات الأخرى.