الامارات 7 - النار تحدث نتيجة تفاعل كيميائي بين الأكسجين الموجود في الهواء والمواد القابلة للاشتعال. هذا التفاعل ينتج عنه لهب مضيء وحرارة، مما يعني احتراق المواد المشتعلة فقط. ومع ذلك، فإن هذا التفاعل لا يبدأ من تلقاء نفسه؛ فهو يحتاج إلى مصدر حراري لرفع درجة حرارة المواد إلى درجة الاشتعال لبدء التفاعل. على سبيل المثال، لا يشتعل الوقود بمجرد تعرضه للأكسجين في الهواء، بل يحتاج إلى شرارة أو مصدر حراري لبدء التفاعل.
خلال عملية الاحتراق، تُنتج انبعاثات غازية تُعرف بالدخان، والتي تختلف مكوناتها بناءً على نوع الوقود المستخدم. فعلى سبيل المثال، انبعاثات احتراق الخشب تختلف عن انبعاثات احتراق البنزين، وأحد أبرز نواتج عملية الاحتراق هو غاز ثاني أكسيد الكربون.
النار تمتاز بدرجة حرارتها العالية الناتجة عن التفاعل بين الوقود والأكسجين. هذه الحرارة ناتجة عن الطاقة الحرارية المخزنة في الوقود، والتي تتحرر عند بدء التفاعل. لبدء عملية الاحتراق، يلزم وجود حرارة كتحفيز، حيث لا يحدث التفاعل إلا عند ارتفاع حرارة الوقود التي تؤدي إلى تكسير الروابط بين جزيئات الوقود وتكوين روابط جديدة مع الأكسجين. من بين نواتج هذه العملية: غاز ثاني أكسيد الكربون، والماء، والطاقة.
تتفاوت درجة حرارة النار حسب كمية الطاقة الحرارية الناتجة، والتي تعتمد على عدة عوامل مثل نوع الوقود، كمية الأكسجين، والجزء الذي يتم قياس درجة حرارته في اللهب (الجزء العلوي أو السفلي).
تُستخدم النار في حياتنا اليومية في تطبيقات متعددة، أهمها: إعداد الطعام، التدفئة، الصناعة، ووسائل النقل.
خلال عملية الاحتراق، تُنتج انبعاثات غازية تُعرف بالدخان، والتي تختلف مكوناتها بناءً على نوع الوقود المستخدم. فعلى سبيل المثال، انبعاثات احتراق الخشب تختلف عن انبعاثات احتراق البنزين، وأحد أبرز نواتج عملية الاحتراق هو غاز ثاني أكسيد الكربون.
النار تمتاز بدرجة حرارتها العالية الناتجة عن التفاعل بين الوقود والأكسجين. هذه الحرارة ناتجة عن الطاقة الحرارية المخزنة في الوقود، والتي تتحرر عند بدء التفاعل. لبدء عملية الاحتراق، يلزم وجود حرارة كتحفيز، حيث لا يحدث التفاعل إلا عند ارتفاع حرارة الوقود التي تؤدي إلى تكسير الروابط بين جزيئات الوقود وتكوين روابط جديدة مع الأكسجين. من بين نواتج هذه العملية: غاز ثاني أكسيد الكربون، والماء، والطاقة.
تتفاوت درجة حرارة النار حسب كمية الطاقة الحرارية الناتجة، والتي تعتمد على عدة عوامل مثل نوع الوقود، كمية الأكسجين، والجزء الذي يتم قياس درجة حرارته في اللهب (الجزء العلوي أو السفلي).
تُستخدم النار في حياتنا اليومية في تطبيقات متعددة، أهمها: إعداد الطعام، التدفئة، الصناعة، ووسائل النقل.