الامارات 7 -
مفهوم التواصل يشير إلى عملية التفاعل والاتصال بين طرفين أو أكثر، عبر مجموعة من العوامل والمؤثرات المتعددة. يشمل التواصل القدرة على توضيح الأفكار وتقديمها للطرف الآخر بوضوح وبطريقة مفهومة، مع الأخذ في الاعتبار الاختلافات بين الأفراد أو الأطراف الأخرى. كما يعني التواصل عملية نقل الأفكار والمعلومات والمشاعر والأحاسيس للآخرين، وهو عبارة عن تبادل للأفكار.
حسب معجم وبستر، يُعرّف التواصل على أنه عملية تبادل المعلومات بين الأشخاص من خلال الرموز أو العلامات أو السلوكيات.
تشمل مهارات التواصل الفعّال ما يلي:
المهارات التعبيرية: تتعلق بتعبيرات الوجه أثناء نقل المعلومات والأفكار، وتساعد في توصيل ما لا يمكن التعبير عنه بالكلام فقط.
مهارات الاستماع والإنصات: تشمل الاستماع الجيد لكلام الطرف الآخر دون مقاطعته، مما يساعد في فهم الرسالة كاملة وتجنب سوء الفهم.
بعض النصائح الضرورية للتواصل الفعّال تشمل:
تكوين انطباع جيد لدى الطرف الآخر، فهو أساس للتواصل الفعّال.
التعبير عن الأفكار بدقة ودعمها بالأدلة والبراهين.
استخدام لغة الجسد بشكل مناسب.
تجنب سرعة الانفعال ومحاولة ضبط النفس.
عناصر التواصل الأساسية هي:
المُرسل: الشخص الذي يبدأ عملية التواصل، سواء كان متحدثًا أو كاتبًا.
المستقبل: الشخص الذي يتلقى الرسالة، ويجب على المُرسل معرفة طبيعة المستقبل لضمان نجاح التواصل.
الرسالة: الموضوع أو الأفكار التي يتم إرسالها للطرف الآخر، وتمثل الهدف الأساسي من التواصل.
القناة: الوسيلة التي تُنقل عبرها الرسالة إلى المستقبل.
الاستجابة: تحدد مدى قبول أو رفض الرسالة، وتُظهر مدى سرعة أو بطء رد الفعل.
مفهوم التواصل يشير إلى عملية التفاعل والاتصال بين طرفين أو أكثر، عبر مجموعة من العوامل والمؤثرات المتعددة. يشمل التواصل القدرة على توضيح الأفكار وتقديمها للطرف الآخر بوضوح وبطريقة مفهومة، مع الأخذ في الاعتبار الاختلافات بين الأفراد أو الأطراف الأخرى. كما يعني التواصل عملية نقل الأفكار والمعلومات والمشاعر والأحاسيس للآخرين، وهو عبارة عن تبادل للأفكار.
حسب معجم وبستر، يُعرّف التواصل على أنه عملية تبادل المعلومات بين الأشخاص من خلال الرموز أو العلامات أو السلوكيات.
تشمل مهارات التواصل الفعّال ما يلي:
المهارات التعبيرية: تتعلق بتعبيرات الوجه أثناء نقل المعلومات والأفكار، وتساعد في توصيل ما لا يمكن التعبير عنه بالكلام فقط.
مهارات الاستماع والإنصات: تشمل الاستماع الجيد لكلام الطرف الآخر دون مقاطعته، مما يساعد في فهم الرسالة كاملة وتجنب سوء الفهم.
بعض النصائح الضرورية للتواصل الفعّال تشمل:
تكوين انطباع جيد لدى الطرف الآخر، فهو أساس للتواصل الفعّال.
التعبير عن الأفكار بدقة ودعمها بالأدلة والبراهين.
استخدام لغة الجسد بشكل مناسب.
تجنب سرعة الانفعال ومحاولة ضبط النفس.
عناصر التواصل الأساسية هي:
المُرسل: الشخص الذي يبدأ عملية التواصل، سواء كان متحدثًا أو كاتبًا.
المستقبل: الشخص الذي يتلقى الرسالة، ويجب على المُرسل معرفة طبيعة المستقبل لضمان نجاح التواصل.
الرسالة: الموضوع أو الأفكار التي يتم إرسالها للطرف الآخر، وتمثل الهدف الأساسي من التواصل.
القناة: الوسيلة التي تُنقل عبرها الرسالة إلى المستقبل.
الاستجابة: تحدد مدى قبول أو رفض الرسالة، وتُظهر مدى سرعة أو بطء رد الفعل.