الامارات 7 - تُعرف طبقة التروبوسفير بأنها الطبقة الأقرب إلى سطح الأرض، حيث تمتد على ارتفاع يتراوح بين 6 و20 كيلومترًا. تحتوي هذه الطبقة على نصف كمية الغازات الموجودة في الغلاف الجوي. تتميز بدرجات حرارة مرتفعة تسخن الهواء مما يجعله أكثر سهولة في التنفس، وتتناقص درجات الحرارة تدريجيًا مع الارتفاع.
أما الستراتوسفير، فهي الطبقة الثانية من الغلاف الجوي وتبدأ من فوق التروبوسفير حتى تصل إلى ارتفاع 50 كيلومترًا. تتميز بحركة هواء أفقية سريعة، وتحتوي على كميات كبيرة من الأوزون. كما تعتبر المنطقة التي تحلق فيها الطائرات، وتزداد درجة الحرارة فيها مع الارتفاع.
الميزوسفير هي الطبقة الثالثة من الغلاف الجوي، وتمتد حتى ارتفاع 85 كيلومترًا عن سطح الأرض. تتميز بانخفاض درجة حرارتها ووجود سحب مكونة من قطرات بخار الماء المتجمد. هذه الطبقة تُعتبر غامضة بالنسبة للبشر نظرًا لارتفاعها الذي يجعلها غير مناسبة للطائرات ومنخفضة بالنسبة لمركبات الفضاء.
الثيرموسفير هي الطبقة التي تبدأ بعد ارتفاع 80 كيلومترًا، وتُعرف أيضًا بالطبقة المتأيّنة نظرًا لنشاط الإشعاع الشمسي الكبير الذي يؤدي إلى تأين الإلكترونات. يمتص الغلاف كميات كبيرة من الأشعة فوق البنفسجية والأشعة السينية، مما يؤدي إلى ارتفاع كبير في درجات الحرارة، والتي تزداد كلما ارتفعنا. كما تتميز الثيرموسفير بقدرتها على امتصاص موجات الراديو وإعادة إرسالها.
أما الإكزوسفير، فهي آخر طبقة من طبقات الغلاف الجوي وتمتاز بسمك كبير يصل إلى حوالي 10,000 كيلومتر. تحتوي هذه الطبقة على الهيدروجين والهيليوم، وتتميز ببرودتها الشديدة وعدم صلاحيتها للتنفس.
الغلاف الجوي هو غلاف سميك يحيط بالأرض، مكون من عدة طبقات متعاقبة، ويتألف أساسًا من مزيج من الغازات، أبرزها النيتروجين، الأكسجين، وثاني أكسيد الكربون. يمتد الغلاف الجوي إلى ارتفاع يصل إلى 500 كيلومتر عن سطح الأرض ويصبح أقل كثافة كلما ابتعدنا عن الأرض.
أما الستراتوسفير، فهي الطبقة الثانية من الغلاف الجوي وتبدأ من فوق التروبوسفير حتى تصل إلى ارتفاع 50 كيلومترًا. تتميز بحركة هواء أفقية سريعة، وتحتوي على كميات كبيرة من الأوزون. كما تعتبر المنطقة التي تحلق فيها الطائرات، وتزداد درجة الحرارة فيها مع الارتفاع.
الميزوسفير هي الطبقة الثالثة من الغلاف الجوي، وتمتد حتى ارتفاع 85 كيلومترًا عن سطح الأرض. تتميز بانخفاض درجة حرارتها ووجود سحب مكونة من قطرات بخار الماء المتجمد. هذه الطبقة تُعتبر غامضة بالنسبة للبشر نظرًا لارتفاعها الذي يجعلها غير مناسبة للطائرات ومنخفضة بالنسبة لمركبات الفضاء.
الثيرموسفير هي الطبقة التي تبدأ بعد ارتفاع 80 كيلومترًا، وتُعرف أيضًا بالطبقة المتأيّنة نظرًا لنشاط الإشعاع الشمسي الكبير الذي يؤدي إلى تأين الإلكترونات. يمتص الغلاف كميات كبيرة من الأشعة فوق البنفسجية والأشعة السينية، مما يؤدي إلى ارتفاع كبير في درجات الحرارة، والتي تزداد كلما ارتفعنا. كما تتميز الثيرموسفير بقدرتها على امتصاص موجات الراديو وإعادة إرسالها.
أما الإكزوسفير، فهي آخر طبقة من طبقات الغلاف الجوي وتمتاز بسمك كبير يصل إلى حوالي 10,000 كيلومتر. تحتوي هذه الطبقة على الهيدروجين والهيليوم، وتتميز ببرودتها الشديدة وعدم صلاحيتها للتنفس.
الغلاف الجوي هو غلاف سميك يحيط بالأرض، مكون من عدة طبقات متعاقبة، ويتألف أساسًا من مزيج من الغازات، أبرزها النيتروجين، الأكسجين، وثاني أكسيد الكربون. يمتد الغلاف الجوي إلى ارتفاع يصل إلى 500 كيلومتر عن سطح الأرض ويصبح أقل كثافة كلما ابتعدنا عن الأرض.