الامارات 7 - تؤدي إزالة الغابات إلى حدوث تقلبات كبيرة في درجات الحرارة داخل الغابات، حيث تفقد الغابة التظليل الذي توفره الأشجار. تقوم الأشجار بدور مهم في حماية البيئة من أشعة الشمس خلال النهار والحفاظ على درجات الحرارة في الليل. لذا، فإن إزالة الأشجار تسبب اختلالًا في درجات الحرارة وتؤثر سلبًا على النباتات والحيوانات الموجودة في الغابة.
من الآثار السلبية الأخرى لإزالة الغابات هو انقراض بعض الكائنات الحية، حيث تعيش حوالي 80% من الحيوانات والنباتات في الغابات. تتهدد إزالة الغابات بقاء أنواع معينة مثل بعض الطيور وإنسان الغاب ونمر سومطرة.
تؤدي إزالة الغابات أيضًا إلى مشاكل في التربة. فإزالة الغطاء الشجري الذي يحمي التربة يسبب تعرضها لأشعة الشمس المباشرة، مما يؤدي إلى تآكلها وجفافها. كما أن الأشجار تمتص كميات كبيرة من الماء وتخزنه، وإزالة الغابات تعني سقوط الأمطار بدون وجود أشجار لامتصاصها، مما يؤدي إلى حدوث الفيضانات.
تساهم إزالة الغابات أيضًا في زيادة غازات الاحتباس الحراري، حيث أن الأشجار هي المصدر الأساسي للأكسجين. الغابات الاستوائية المطيرة في أمريكا الجنوبية، التي تُنتج 20% من الأكسجين العالمي، تُزال تدريجياً بمعدل 40,000 متر مربع كل عشر سنوات، مما يشكل تهديدًا كبيرًا على المدى البعيد.
من الآثار السلبية الأخرى لإزالة الغابات هو انقراض بعض الكائنات الحية، حيث تعيش حوالي 80% من الحيوانات والنباتات في الغابات. تتهدد إزالة الغابات بقاء أنواع معينة مثل بعض الطيور وإنسان الغاب ونمر سومطرة.
تؤدي إزالة الغابات أيضًا إلى مشاكل في التربة. فإزالة الغطاء الشجري الذي يحمي التربة يسبب تعرضها لأشعة الشمس المباشرة، مما يؤدي إلى تآكلها وجفافها. كما أن الأشجار تمتص كميات كبيرة من الماء وتخزنه، وإزالة الغابات تعني سقوط الأمطار بدون وجود أشجار لامتصاصها، مما يؤدي إلى حدوث الفيضانات.
تساهم إزالة الغابات أيضًا في زيادة غازات الاحتباس الحراري، حيث أن الأشجار هي المصدر الأساسي للأكسجين. الغابات الاستوائية المطيرة في أمريكا الجنوبية، التي تُنتج 20% من الأكسجين العالمي، تُزال تدريجياً بمعدل 40,000 متر مربع كل عشر سنوات، مما يشكل تهديدًا كبيرًا على المدى البعيد.