الامارات 7 - في البحث العلمي، يتم استخدام المتغيرات والمؤشرات لتحقيق أهداف معينة وفهم الظواهر بشكل أفضل. يمكن توضيح الفرق بين المتغيرات والمؤشرات من حيث المفهوم والأنواع والأهداف كما يلي:
1. من حيث المفهوم:
المتغيرات: هي مفاهيم أو عوامل يمكن قياسها وتقييمها في البحث. تمثل صفة أو خاصية تتغير قيمتها بين الأفراد أو الأشياء. على سبيل المثال، يمكن أن تكون المؤهلات الدراسية أو سنوات الخبرة متغيرات تؤثر على رؤية الفرد. تعتبر المتغيرات جزءاً أساسياً من مشكلة البحث.
المؤشرات: هي أدوات تستخدم لتجسيد دلالة مفهوم معين بشكل أقرب للواقع. تساعد المؤشرات في قياس وتحديد درجة الدقة للمفاهيم. لا يجب أن يقل عدد مؤشرات المتغير عن مؤشرين، ويجب أن تراعي دلالة المفهوم الإجرائية.
2. من حيث الأنواع:
أنواع المتغيرات:
المتغير المستقل: هو العامل الذي يراقبه الباحث لقياس تأثيره في المتغير التابع. يُعتبر سببًا محتملاً لنتيجة معينة.
المتغير التابع: هو العامل الذي يتغير استجابة لتأثير المتغير المستقل.
المتغير الدخيل: هو عامل يؤثر في العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع دون أن يستطيع الباحث التحكم فيه.
المتغير المتداخل: هو شكل من أشكال المتغير الدخيل ويمكن التعامل معه إحصائيًا.
المتغير المعدّل: هو متغير ثانوي يقيس العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع.
المتغير الضابط: هو متغير ثانوي يُستخدم لإزالة تأثيره للتحقق من العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع.
أنواع المؤشرات:
المؤشرات النوعية والعامة.
المؤشرات الحضرية.
المؤشرات الكيفية والكمية.
المؤشرات البسيطة والمركبة.
3. من حيث الهدف:
المؤشر: هو أداة لقياس المفاهيم، ويمكن أن يمثل متغيرًا مستقلاً أو تابعًا. الفرضيات التي تُعنى بالبحث هي بيانات عن العلاقات بين المتغيرات، بينما المؤشرات تعكس دلالة المفاهيم ولا تعتبر فرضيات في حد ذاتها.
1. من حيث المفهوم:
المتغيرات: هي مفاهيم أو عوامل يمكن قياسها وتقييمها في البحث. تمثل صفة أو خاصية تتغير قيمتها بين الأفراد أو الأشياء. على سبيل المثال، يمكن أن تكون المؤهلات الدراسية أو سنوات الخبرة متغيرات تؤثر على رؤية الفرد. تعتبر المتغيرات جزءاً أساسياً من مشكلة البحث.
المؤشرات: هي أدوات تستخدم لتجسيد دلالة مفهوم معين بشكل أقرب للواقع. تساعد المؤشرات في قياس وتحديد درجة الدقة للمفاهيم. لا يجب أن يقل عدد مؤشرات المتغير عن مؤشرين، ويجب أن تراعي دلالة المفهوم الإجرائية.
2. من حيث الأنواع:
أنواع المتغيرات:
المتغير المستقل: هو العامل الذي يراقبه الباحث لقياس تأثيره في المتغير التابع. يُعتبر سببًا محتملاً لنتيجة معينة.
المتغير التابع: هو العامل الذي يتغير استجابة لتأثير المتغير المستقل.
المتغير الدخيل: هو عامل يؤثر في العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع دون أن يستطيع الباحث التحكم فيه.
المتغير المتداخل: هو شكل من أشكال المتغير الدخيل ويمكن التعامل معه إحصائيًا.
المتغير المعدّل: هو متغير ثانوي يقيس العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع.
المتغير الضابط: هو متغير ثانوي يُستخدم لإزالة تأثيره للتحقق من العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع.
أنواع المؤشرات:
المؤشرات النوعية والعامة.
المؤشرات الحضرية.
المؤشرات الكيفية والكمية.
المؤشرات البسيطة والمركبة.
3. من حيث الهدف:
المؤشر: هو أداة لقياس المفاهيم، ويمكن أن يمثل متغيرًا مستقلاً أو تابعًا. الفرضيات التي تُعنى بالبحث هي بيانات عن العلاقات بين المتغيرات، بينما المؤشرات تعكس دلالة المفاهيم ولا تعتبر فرضيات في حد ذاتها.