الامارات 7 - تتمتع الماء بعدد من الخصائص الكيميائية التي تجعله أساسياً في مختلف مجالات الحياة اليومية. إليك نظرة موجزة على أبرز هذه الخصائص:
التعادل الحمضي: يعتبر الماء مادة متعادلة كيميائياً، حيث تكون درجة حموضيته وقواعديته سبع درجات، مما يجعله غير حمضي ولا قاعدي.
الإذابة: يمتاز الماء بقدرته على إذابة العديد من المواد بسبب احتوائه على أيونات حرة. لذلك، لا يوجد ماء نقي بنسبة 100% لأنه يحتوي دائماً على غازات وأملاح مذابة.
الثقل: يُعرف الماء الثقيل بتركيبه الذي يحتوي على الديوتريوم بجانب الأكسجين. يتكون الماء النقي من نسبة ضئيلة من الديوتريوم، الذي يزن أكثر من الذرة العادية، مما يجعله أثقل من الماء العادي.
القابلية للتوصيل الكهربائي: يُعتبر الماء موصلاً جيداً للكهرباء بفضل الأملاح المذابة فيه. وحده، يكون الماء موصلاً كهربائياً ضعيفاً.
الروابط الكيميائية: يمتلك الماء تركيباً كيميائياً قوياً، حيث يتكون جزيء الماء من ذرتي هيدروجين وذرة أكسجين. الروابط بين هذه الذرات تعزز قوة وتماسك الماء.
التماسك والترابط: يتميز الماء بقدرة تماسك وترابط عالية، مما يسبب ظاهرة التوتر السطحي. هذا يسمح للعناكب بالتحرك على سطح الماء وكأنها على سطح صلب، ويساعد الماء على الصعود في الأنابيب الضيقة بفضل الخاصية الأسموزية.
استقرار الحرارة: يغلي الماء عند درجة حرارة 100 مئوية، مما يجعله مميزاً مقارنة بالمركبات الهيدروجينية الأخرى. كما أن الماء يستغرق وقتاً أطول للتسخين أو التبريد بسبب معامل حرارته النوعية العالي.
منحنى الكثافة الفريد: عند تبريد الماء، ينكمش حجمه ويزداد كثافته حتى درجة 4 مئوية، ثم يبدأ بالتمدد عند التبريد أكثر.
الخصائص الطبيعية: يظهر الماء كسائل ضمن درجات الحرارة الطبيعية على الأرض، وله خصائص فيزيائية وكيميائية فريدة تؤثر في العديد من جوانب الحياة مثل نظام الكتلة، والحرارة، واللزوجة، والتوصيل، وتفاعل الماء مع الأسطح المختلفة.
تركيب الماء: يُعتبر كوكب الأرض الكوكب الأزرق بفضل وفرة الماء على سطحه. يتواجد الماء في شكلين رئيسيين: الماء المالح (97%) والماء العذب (2.8%). يشمل الماء العذب الجليد والماء السائل والبخار، ويغطي الماء 71% من سطح الأرض.
تبخر الماء: يتسبب التبخر في تقليل كثافة الماء، ويندفع الماء المتبخر إلى أعلى الغلاف الجوي حيث يتكاثف ويعود إلى الأرض على شكل ثلج، برد، مطر، أو ندى.
التعادل الحمضي: يعتبر الماء مادة متعادلة كيميائياً، حيث تكون درجة حموضيته وقواعديته سبع درجات، مما يجعله غير حمضي ولا قاعدي.
الإذابة: يمتاز الماء بقدرته على إذابة العديد من المواد بسبب احتوائه على أيونات حرة. لذلك، لا يوجد ماء نقي بنسبة 100% لأنه يحتوي دائماً على غازات وأملاح مذابة.
الثقل: يُعرف الماء الثقيل بتركيبه الذي يحتوي على الديوتريوم بجانب الأكسجين. يتكون الماء النقي من نسبة ضئيلة من الديوتريوم، الذي يزن أكثر من الذرة العادية، مما يجعله أثقل من الماء العادي.
القابلية للتوصيل الكهربائي: يُعتبر الماء موصلاً جيداً للكهرباء بفضل الأملاح المذابة فيه. وحده، يكون الماء موصلاً كهربائياً ضعيفاً.
الروابط الكيميائية: يمتلك الماء تركيباً كيميائياً قوياً، حيث يتكون جزيء الماء من ذرتي هيدروجين وذرة أكسجين. الروابط بين هذه الذرات تعزز قوة وتماسك الماء.
التماسك والترابط: يتميز الماء بقدرة تماسك وترابط عالية، مما يسبب ظاهرة التوتر السطحي. هذا يسمح للعناكب بالتحرك على سطح الماء وكأنها على سطح صلب، ويساعد الماء على الصعود في الأنابيب الضيقة بفضل الخاصية الأسموزية.
استقرار الحرارة: يغلي الماء عند درجة حرارة 100 مئوية، مما يجعله مميزاً مقارنة بالمركبات الهيدروجينية الأخرى. كما أن الماء يستغرق وقتاً أطول للتسخين أو التبريد بسبب معامل حرارته النوعية العالي.
منحنى الكثافة الفريد: عند تبريد الماء، ينكمش حجمه ويزداد كثافته حتى درجة 4 مئوية، ثم يبدأ بالتمدد عند التبريد أكثر.
الخصائص الطبيعية: يظهر الماء كسائل ضمن درجات الحرارة الطبيعية على الأرض، وله خصائص فيزيائية وكيميائية فريدة تؤثر في العديد من جوانب الحياة مثل نظام الكتلة، والحرارة، واللزوجة، والتوصيل، وتفاعل الماء مع الأسطح المختلفة.
تركيب الماء: يُعتبر كوكب الأرض الكوكب الأزرق بفضل وفرة الماء على سطحه. يتواجد الماء في شكلين رئيسيين: الماء المالح (97%) والماء العذب (2.8%). يشمل الماء العذب الجليد والماء السائل والبخار، ويغطي الماء 71% من سطح الأرض.
تبخر الماء: يتسبب التبخر في تقليل كثافة الماء، ويندفع الماء المتبخر إلى أعلى الغلاف الجوي حيث يتكاثف ويعود إلى الأرض على شكل ثلج، برد، مطر، أو ندى.