الامارات 7 - البحث عن أهمية الأشجار يبرز فوائدها العديدة التي تتنوع بين جمال الطبيعة والفوائد البيئية والصحية. يلجأ البشر لزراعة الأشجار لأسباب عدة منها تحسين المشهد الطبيعي، الاستفادة من ظلها، وتحقيق الراحة النفسية والبقاء متصلين بالطبيعة. وفيما يلي تفاصيل لأهمية الأشجار:
أهمية الأشجار للبيئة
تنظيم درجات الحرارة: تقلل الأشجار من درجات الحرارة عن طريق حجب أشعة الشمس. قدرت الدراسات أن شجرة واحدة يمكن أن تعادل في قدرتها على التبريد عمل 10 أجهزة تكييف تعمل لمدة 20 ساعة في اليوم.
تحسين كفاءة المضخات: يُستفاد من ظل الأشجار في رفع كفاءة المضخات التي توضع تحتها.
حماية المنازل من الشمس: الأشجار المتدلية تحجب أشعة الشمس خلال الصيف، ولكنها تسمح بمرورها خلال الشتاء، مما يساهم في تدفئة المنازل.
تقليل سرعة الرياح: الأشجار دائمة الخضرة تعمل على تقليل سرعة الرياح.
خفض الإزعاج: تقلل الأشجار من نسبة الإزعاج في البيئة المحيطة.
الحفاظ على رطوبة التربة: الأوراق المتساقطة من الأشجار تساعد في تقليل درجات حرارة التربة، مما يحافظ على رطوبتها ويدعم نمو الكائنات الدقيقة والعناصر العضوية الضرورية للأشجار.
أهمية الأشجار للإنسان
تكلفة اقتصادية منخفضة: تعتبر الأشجار من النباتات الرخيصة التي يمكن زراعتها في مساحات واسعة.
إضفاء جمال طبيعي: تضفي الأشجار جمالاً طبيعياً وتضيف نوعاً من الموسيقى الهادئة من خلال جذب الطيور والحيوانات.
تحسين الصحة النفسية: أظهرت الدراسات أن المرضى في المستشفيات الذين تتواجد حولهم أشجار يتمتعون بمعدل شفاء أسرع.
تنوع الفوائد: توفر الأشجار مجموعة متنوعة من الفوائد مثل الألوان والجمال الطبيعي والثمار.
تحسين الصحة العامة: المناطق الريفية ذات الأشجار الكثيرة تسجل انخفاضاً في الأمراض القلبية وارتفاع ضغط الدم.
أجزاء الشجرة ووظائفها
التاج: يشمل الأوراق والأغصان، ويقوم بصنع الغذاء للشجرة من خلال امتصاص الماء والكربون.
الجذور: تقوم بدعم الشجرة داخل الأرض وتمتص الماء والمعادن الضرورية، وغالباً ما تمتد الجذور بما هو أوسع من التاج.
الجذع: يعطي الجذع الشجرة شكلها ويدعم الفروع، وتنمو جذوع الأشجار دائمة الخضرة عادة إلى الأعلى.
تصنيف الأشجار
شکل الأوراق: يتم تصنيف الأشجار بناءً على شكل أوراقها.
تركيبة الأوراق: تصنف أيضاً بناءً على التركيبة الهيكلية لأوراقها.
نوع الزهور والثمار: يمكن تصنيف الأشجار حسب نوع الزهور والثمار التي تنتجها.
شكل الأغصان: التصنيف يمكن أن يعتمد على شكل الأغصان.
اللحاء: يتم التصنيف أيضاً بناءً على نوع اللحاء.
الشكل أو شكل الظل: يمكن تصنيف الأشجار حسب شكلها أو شكل الظل الذي تخلقه.
أهمية الأشجار للبيئة
تنظيم درجات الحرارة: تقلل الأشجار من درجات الحرارة عن طريق حجب أشعة الشمس. قدرت الدراسات أن شجرة واحدة يمكن أن تعادل في قدرتها على التبريد عمل 10 أجهزة تكييف تعمل لمدة 20 ساعة في اليوم.
تحسين كفاءة المضخات: يُستفاد من ظل الأشجار في رفع كفاءة المضخات التي توضع تحتها.
حماية المنازل من الشمس: الأشجار المتدلية تحجب أشعة الشمس خلال الصيف، ولكنها تسمح بمرورها خلال الشتاء، مما يساهم في تدفئة المنازل.
تقليل سرعة الرياح: الأشجار دائمة الخضرة تعمل على تقليل سرعة الرياح.
خفض الإزعاج: تقلل الأشجار من نسبة الإزعاج في البيئة المحيطة.
الحفاظ على رطوبة التربة: الأوراق المتساقطة من الأشجار تساعد في تقليل درجات حرارة التربة، مما يحافظ على رطوبتها ويدعم نمو الكائنات الدقيقة والعناصر العضوية الضرورية للأشجار.
أهمية الأشجار للإنسان
تكلفة اقتصادية منخفضة: تعتبر الأشجار من النباتات الرخيصة التي يمكن زراعتها في مساحات واسعة.
إضفاء جمال طبيعي: تضفي الأشجار جمالاً طبيعياً وتضيف نوعاً من الموسيقى الهادئة من خلال جذب الطيور والحيوانات.
تحسين الصحة النفسية: أظهرت الدراسات أن المرضى في المستشفيات الذين تتواجد حولهم أشجار يتمتعون بمعدل شفاء أسرع.
تنوع الفوائد: توفر الأشجار مجموعة متنوعة من الفوائد مثل الألوان والجمال الطبيعي والثمار.
تحسين الصحة العامة: المناطق الريفية ذات الأشجار الكثيرة تسجل انخفاضاً في الأمراض القلبية وارتفاع ضغط الدم.
أجزاء الشجرة ووظائفها
التاج: يشمل الأوراق والأغصان، ويقوم بصنع الغذاء للشجرة من خلال امتصاص الماء والكربون.
الجذور: تقوم بدعم الشجرة داخل الأرض وتمتص الماء والمعادن الضرورية، وغالباً ما تمتد الجذور بما هو أوسع من التاج.
الجذع: يعطي الجذع الشجرة شكلها ويدعم الفروع، وتنمو جذوع الأشجار دائمة الخضرة عادة إلى الأعلى.
تصنيف الأشجار
شکل الأوراق: يتم تصنيف الأشجار بناءً على شكل أوراقها.
تركيبة الأوراق: تصنف أيضاً بناءً على التركيبة الهيكلية لأوراقها.
نوع الزهور والثمار: يمكن تصنيف الأشجار حسب نوع الزهور والثمار التي تنتجها.
شكل الأغصان: التصنيف يمكن أن يعتمد على شكل الأغصان.
اللحاء: يتم التصنيف أيضاً بناءً على نوع اللحاء.
الشكل أو شكل الظل: يمكن تصنيف الأشجار حسب شكلها أو شكل الظل الذي تخلقه.