الامارات 7 - على الرغم من معاناة العديد من الدول النامية من نقص في مصادر المياه، إلا أن هناك العديد من السلوكيات التي تؤدي إلى سوء استخدام المياه وهدرها. وعلى الرغم من أن هذه السلوكيات قد تكون غير متعمدة في كثير من الأحيان، إلا أن تأثيرها السلبي على مصادر المياه واضح. فيما يلي بعض من هذه السلوكيات:
ترك الأنوار مضاءة: إذا كان مصدر الكهرباء هو الغاز الطبيعي، فإن ترك الأنوار مضاءة يعد هدراً للمياه. عملية استخراج الغاز الطبيعي تتطلب كميات ضخمة من المياه، تصل إلى 10 ملايين جالون لكل بئر. وعلى الرغم من إعادة تدوير جزء من هذه المياه، إلا أن معظمها يتم التخلص منها في التربة بسبب تلوثها العالي.
استخدام الفيسبوك: في عام 2016، استهلكت شركة فيسبوك حوالي 315 مليون جالون من المياه لتبريد مراكز البيانات الضخمة التي تولد كميات كبيرة من الحرارة. يتطلب الحفاظ على هذه المراكز وتجنب توقف الخوادم كميات هائلة من المياه.
الري: يستهلك الري الزراعي حوالي 70% من المياه العذبة المتاحة على كوكب الأرض، وغالباً ما يتم الري بطريقة الغمر، مما يؤدي إلى هدر كميات كبيرة من المياه وتلوثها بالأسمدة الزراعية. في بعض المناطق، تم التحول إلى نظام الري بالتنقيط الأكثر كفاءة، والذي يوجه المياه مباشرة إلى جذور النباتات، إلا أن هذه التقنية مكلفة ولا تناسب جميع المحاصيل.
سلوكيات أخرى:
ترك صنبور الماء مفتوحًا أثناء تنظيف الأسنان، مما يهدر حوالي 9 لترات من الماء في الدقيقة.
استخدام خرطوم المياه لغسل الأرصفة، الذي يستهلك أكثر من 45 لتراً من الماء في الدقيقة.
تشغيل غسالة الصحون أو الملابس قبل أن تمتلئ بشكل كامل.
عدم إصلاح التسريبات في أنظمة المياه بشكل منتظم.
الاستحمام لفترات طويلة بدون استخدام رأس دش منخفض التدفق.
غسل السيارات باستخدام خرطوم المياه بدلاً من استخدام دلو ماء وإسفنجة.
كل هذه السلوكيات تسهم في هدر المياه وتفاقم مشكلة نقص الموارد المائية في العديد من المناطق حول العالم.
ترك الأنوار مضاءة: إذا كان مصدر الكهرباء هو الغاز الطبيعي، فإن ترك الأنوار مضاءة يعد هدراً للمياه. عملية استخراج الغاز الطبيعي تتطلب كميات ضخمة من المياه، تصل إلى 10 ملايين جالون لكل بئر. وعلى الرغم من إعادة تدوير جزء من هذه المياه، إلا أن معظمها يتم التخلص منها في التربة بسبب تلوثها العالي.
استخدام الفيسبوك: في عام 2016، استهلكت شركة فيسبوك حوالي 315 مليون جالون من المياه لتبريد مراكز البيانات الضخمة التي تولد كميات كبيرة من الحرارة. يتطلب الحفاظ على هذه المراكز وتجنب توقف الخوادم كميات هائلة من المياه.
الري: يستهلك الري الزراعي حوالي 70% من المياه العذبة المتاحة على كوكب الأرض، وغالباً ما يتم الري بطريقة الغمر، مما يؤدي إلى هدر كميات كبيرة من المياه وتلوثها بالأسمدة الزراعية. في بعض المناطق، تم التحول إلى نظام الري بالتنقيط الأكثر كفاءة، والذي يوجه المياه مباشرة إلى جذور النباتات، إلا أن هذه التقنية مكلفة ولا تناسب جميع المحاصيل.
سلوكيات أخرى:
ترك صنبور الماء مفتوحًا أثناء تنظيف الأسنان، مما يهدر حوالي 9 لترات من الماء في الدقيقة.
استخدام خرطوم المياه لغسل الأرصفة، الذي يستهلك أكثر من 45 لتراً من الماء في الدقيقة.
تشغيل غسالة الصحون أو الملابس قبل أن تمتلئ بشكل كامل.
عدم إصلاح التسريبات في أنظمة المياه بشكل منتظم.
الاستحمام لفترات طويلة بدون استخدام رأس دش منخفض التدفق.
غسل السيارات باستخدام خرطوم المياه بدلاً من استخدام دلو ماء وإسفنجة.
كل هذه السلوكيات تسهم في هدر المياه وتفاقم مشكلة نقص الموارد المائية في العديد من المناطق حول العالم.