الامارات 7 - المشكلة تُعرّف على أنها فجوة بين الواقع الحالي وما يجب أن يكون عليه الوضع المثالي، وهي نتيجة غير مرغوب فيها تسبب القلق والتوتر. تشكل المشكلة عائقاً أمام تحقيق الأهداف، ولا يمكن الوصول إلى الهدف دون حلها.
المشكلة أيضاً تُفهم على أنها سؤال أو حالة تتطلب تقديم إجابة، معلومات، أو تفسير. وتتمثل في وجود عقبة تمنع الشخص من تحقيق هدف معين.
يمكن تعريف المشكلة أيضاً بأنها فرصة لتقييم الوضع بدقة بهدف الوصول إلى حل إيجابي. هذه المهارة التحليلية تُعتبر مهمة في جميع القطاعات، لأنها تتعلق بقدرة الأفراد على التعامل مع المشاكل اليومية بكفاءة، وهذا يفسر لماذا يتم التركيز على مهارات حل المشكلات خلال التوظيف.
أنواع المشكلات وفقاً لحلولها:
مشاكل غير واضحة المعالم: تحتاج إلى حلول مبتكرة.
مشاكل لها حل واحد: لا تحتاج إلى تقييم بدائل.
مشاكل مستعصية: لا يمكن التأكد من حلها إلا بعد تطبيقه.
مشاكل بحلول غير متوقعة: حلولها بسيطة وسهلة لكنها غير متوقعة.
مشاكل بها حلقات مفرغة: معقدة ومتداخلة، وقد تؤدي حلولها إلى مشاكل أكبر.
كيفية حل المشكلات:
توضيح المشكلة: الإجابة على أسئلة مثل أهمية حل المشكلة، المعلومات المتوفرة، والموارد اللازمة.
تحديد الأهداف: تحديد الإنجازات والهدف النهائي والجدول الزمني لحل المشكلة.
معرفة أسباب المشكلة: جمع آراء الأشخاص المتأثرين وتوثيق كيفية حدوث المشكلة.
التركيز على الحل: الحفاظ على هدوء العقل لتفادي التفكير السلبي.
استخدام لغة تفكير إيجابية: تشجيع التفكير المبدع باستخدام عبارات إيجابية.
التبسيط: تبسيط المشكلة بالتركيز على الأمور الرئيسية وتجنب التعقيد.
وضع خطة عمل: تحديد المهام المطلوبة، الجدول الزمني، وتعيين المسؤولين.
اقتراح حلول بديلة: تقديم عدة بدائل، ووضع معايير لتقييمها.
تقييم واختيار الحل: التأكد من قبول الحل البديل وتنفيذه دون مشاكل غير متوقعة.
تنفيذ ومتابعة الحل: إشراك الآخرين في التنفيذ وتوفير التغذية الراجعة.
التحقق من الحل: التأكد من نجاح الحل والتعلم من العملية لتجنب المشاكل المستقبلية.
المشكلة أيضاً تُفهم على أنها سؤال أو حالة تتطلب تقديم إجابة، معلومات، أو تفسير. وتتمثل في وجود عقبة تمنع الشخص من تحقيق هدف معين.
يمكن تعريف المشكلة أيضاً بأنها فرصة لتقييم الوضع بدقة بهدف الوصول إلى حل إيجابي. هذه المهارة التحليلية تُعتبر مهمة في جميع القطاعات، لأنها تتعلق بقدرة الأفراد على التعامل مع المشاكل اليومية بكفاءة، وهذا يفسر لماذا يتم التركيز على مهارات حل المشكلات خلال التوظيف.
أنواع المشكلات وفقاً لحلولها:
مشاكل غير واضحة المعالم: تحتاج إلى حلول مبتكرة.
مشاكل لها حل واحد: لا تحتاج إلى تقييم بدائل.
مشاكل مستعصية: لا يمكن التأكد من حلها إلا بعد تطبيقه.
مشاكل بحلول غير متوقعة: حلولها بسيطة وسهلة لكنها غير متوقعة.
مشاكل بها حلقات مفرغة: معقدة ومتداخلة، وقد تؤدي حلولها إلى مشاكل أكبر.
كيفية حل المشكلات:
توضيح المشكلة: الإجابة على أسئلة مثل أهمية حل المشكلة، المعلومات المتوفرة، والموارد اللازمة.
تحديد الأهداف: تحديد الإنجازات والهدف النهائي والجدول الزمني لحل المشكلة.
معرفة أسباب المشكلة: جمع آراء الأشخاص المتأثرين وتوثيق كيفية حدوث المشكلة.
التركيز على الحل: الحفاظ على هدوء العقل لتفادي التفكير السلبي.
استخدام لغة تفكير إيجابية: تشجيع التفكير المبدع باستخدام عبارات إيجابية.
التبسيط: تبسيط المشكلة بالتركيز على الأمور الرئيسية وتجنب التعقيد.
وضع خطة عمل: تحديد المهام المطلوبة، الجدول الزمني، وتعيين المسؤولين.
اقتراح حلول بديلة: تقديم عدة بدائل، ووضع معايير لتقييمها.
تقييم واختيار الحل: التأكد من قبول الحل البديل وتنفيذه دون مشاكل غير متوقعة.
تنفيذ ومتابعة الحل: إشراك الآخرين في التنفيذ وتوفير التغذية الراجعة.
التحقق من الحل: التأكد من نجاح الحل والتعلم من العملية لتجنب المشاكل المستقبلية.