الامارات 7 - تطبيق معايير الجودة يُعتبر نظامًا إداريًا يرتكز على مجموعة من المبادئ التي تستثمر وتوظف البيانات والمعلومات الخاصة بالعاملين، بما في ذلك مؤهلاتهم وقدراتهم الفكرية، في مختلف مستويات التنظيم بطرق إبداعية بهدف تحقيق التحسن المستمر للمؤسسة. في المجال التربوي، يشمل مفهوم الجودة مجموعة من المعايير والإجراءات التي تهدف إلى تحسين مستمر في المنتج التعليمي، وذلك من خلال تحديد كافة المواصفات والخصائص المتوقعة في هذا المنتج والعمليات والأنشطة اللازمة لتحقيق تلك المواصفات، مع توفر أدوات وأساليب متكاملة تساعد المؤسسات التعليمية في تحقيق نتائج مرضية.
أصبح إصلاح نظام التعليم ضرورة ملحة، حيث تُعد من القضايا الرئيسية التي تهم المسؤولين في قطاع التعليم حول العالم. يُعتبر الاستثمار في البشر دعامة أساسية لأي نهضة اقتصادية واجتماعية وتنمية مجتمعية مستدامة. وقد تجلى هذا في تبني العديد من المقاربات وتجريب الإصلاحات بهدف رفع مستوى التعليم وتحسين جودة التمكين والتأهيل للموارد البشرية، لمواكبة التنافس العالمي في كافة المجالات والتعامل مع التحديات الناتجة عن اقتصاد المعرفة والعولمة. يتطلب إصلاح التعليم نظرة شمولية تشمل جميع جوانب النظام التربوي، مع التركيز على الجودة والنوعية في مختلف مكوناته. ولذلك، اعتمدت بعض الدول المتقدمة نظام الجودة كجزء من إصلاحاتها التربوية.
نظام الجودة في المؤسسات التعليمية يجب أن يسعى لتحقيق رضا جميع الأفراد والجهات ذات العلاقة المباشرة بتلك المؤسسات. الطلاب وأولياء الأمور والدولة يسعون جميعهم إلى الحصول على مستوى تعليمي متميز، حيث يهدف النظام إلى تحسين جودة التعليم وضمان تلبية أهداف المناهج الدراسية وتعزيز دور المدرسة كمؤسسة تهتم بشؤون الطلبة والقيم التربوية مثل العلاقات الحسنة ومهارات التفكير العليا والتحصيل الأكاديمي. مراقبة جودة التربية تسهم في متابعة سير العملية التعليمية بمشاركة المجتمع، بدءًا من التخطيط وصولًا إلى التقويم.
تسعى مراقبة جودة التربية إلى رفع المستوى الأكاديمي والمهني لجميع عناصر المؤسسات التعليمية، من خلال تقديم منتج تعليمي عالي الجودة، وتعزيز التطور المعرفي، وزيادة النمو الثقافي والحضاري والتقدم العلمي والتكنولوجي. كما تساهم في توفير بيئة تعليمية دائمة التعلم وتعزيز التنمية المجتمعية من خلال تعزيز العلاقة بين النظام التعليمي والأنظمة الأخرى في المجتمع، حيث يرفد النظام التعليمي المتميز كافة الأنظمة الأخرى داخل المجتمع.
إيجاد معايير خاصة بالعمل التربوي يُعد أمرًا ضروريًا لتحقيق الجودة التربوية، خاصةً في ظل متطلبات العصر الحالية. تُحدد المعايير أهدافًا واضحة وخططًا محددة لتقليص فروقات الأداء بين الطلاب، مما يساهم في تحقيق العدالة بين جميع الطلاب داخل المؤسسة التربوية وبين المؤسسات التعليمية المختلفة في المجتمع. كما يسهل وجود المعايير داخل المؤسسات التربوية فهم التقارير المتعلقة بالأداء، مما يزيد من دقة التقييمات ويوفر تفاصيل كافية لدعم عملية المراجعة الذاتية والإدارية.
أصبح إصلاح نظام التعليم ضرورة ملحة، حيث تُعد من القضايا الرئيسية التي تهم المسؤولين في قطاع التعليم حول العالم. يُعتبر الاستثمار في البشر دعامة أساسية لأي نهضة اقتصادية واجتماعية وتنمية مجتمعية مستدامة. وقد تجلى هذا في تبني العديد من المقاربات وتجريب الإصلاحات بهدف رفع مستوى التعليم وتحسين جودة التمكين والتأهيل للموارد البشرية، لمواكبة التنافس العالمي في كافة المجالات والتعامل مع التحديات الناتجة عن اقتصاد المعرفة والعولمة. يتطلب إصلاح التعليم نظرة شمولية تشمل جميع جوانب النظام التربوي، مع التركيز على الجودة والنوعية في مختلف مكوناته. ولذلك، اعتمدت بعض الدول المتقدمة نظام الجودة كجزء من إصلاحاتها التربوية.
نظام الجودة في المؤسسات التعليمية يجب أن يسعى لتحقيق رضا جميع الأفراد والجهات ذات العلاقة المباشرة بتلك المؤسسات. الطلاب وأولياء الأمور والدولة يسعون جميعهم إلى الحصول على مستوى تعليمي متميز، حيث يهدف النظام إلى تحسين جودة التعليم وضمان تلبية أهداف المناهج الدراسية وتعزيز دور المدرسة كمؤسسة تهتم بشؤون الطلبة والقيم التربوية مثل العلاقات الحسنة ومهارات التفكير العليا والتحصيل الأكاديمي. مراقبة جودة التربية تسهم في متابعة سير العملية التعليمية بمشاركة المجتمع، بدءًا من التخطيط وصولًا إلى التقويم.
تسعى مراقبة جودة التربية إلى رفع المستوى الأكاديمي والمهني لجميع عناصر المؤسسات التعليمية، من خلال تقديم منتج تعليمي عالي الجودة، وتعزيز التطور المعرفي، وزيادة النمو الثقافي والحضاري والتقدم العلمي والتكنولوجي. كما تساهم في توفير بيئة تعليمية دائمة التعلم وتعزيز التنمية المجتمعية من خلال تعزيز العلاقة بين النظام التعليمي والأنظمة الأخرى في المجتمع، حيث يرفد النظام التعليمي المتميز كافة الأنظمة الأخرى داخل المجتمع.
إيجاد معايير خاصة بالعمل التربوي يُعد أمرًا ضروريًا لتحقيق الجودة التربوية، خاصةً في ظل متطلبات العصر الحالية. تُحدد المعايير أهدافًا واضحة وخططًا محددة لتقليص فروقات الأداء بين الطلاب، مما يساهم في تحقيق العدالة بين جميع الطلاب داخل المؤسسة التربوية وبين المؤسسات التعليمية المختلفة في المجتمع. كما يسهل وجود المعايير داخل المؤسسات التربوية فهم التقارير المتعلقة بالأداء، مما يزيد من دقة التقييمات ويوفر تفاصيل كافية لدعم عملية المراجعة الذاتية والإدارية.