الامارات 7 - غاز ثاني أكسيد الكربون (CO2) يشكل خطراً على صحة الإنسان، حيث يمكن أن يؤثر سلباً بطرق مختلفة على المدى القصير والطويل. فيما يلي تأثيرات التعرّض لغاز CO2:
الآثار قصيرة الأمد: عند استنشاق مستويات عالية من CO2 لفترة قصيرة، قد تحدث:
اختناق نتيجة استبدال الهواء بثاني أكسيد الكربون.
فقدان الوعي.
صداع.
دوار ورؤية مزدوجة.
صعوبة في التركيز.
طنين في الأذن.
نوبات تشنجية.
الآثار طويلة الأمد: عند التعرض لكميات منخفضة ولكن بشكل منتظم، قد تؤدي إلى:
تغييرات في مستوى الكالسيوم في العظام.
اضطرابات في عمليات الأيض بالجسم.
تأثيرات خطيرة على الصحة العامة قد تكون مهددة للحياة في حالة التعرض المفرط.
عند ملامسة CO2 في حالته الصلبة، يمكن أن يتسبب في قضمة صقيع أو ظهور بثور على الجلد.
مصادر غاز CO2: يأتي CO2 إلى الغلاف الجوي من مصادر طبيعية وبشرية. المصادر الطبيعية تشمل البراكين، والتنفس وتحلل الكائنات الحية، وحرائق الغابات، وتجوية الصخور الكربوناتيّة. أما المصادر البشرية فتأتي من:
إنتاج الإسمنت.
حرق الوقود الأحفوري لتوليد الطاقة والنقل.
إجراءات للحد من انبعاث CO2:
فصل الأجهزة الكهربائية عن الكهرباء لتقليل سحب الطاقة.
تقليل استخدام السيارة الخاصة وبدلاً منها استخدام وسائل النقل العامة، الدراجة، أو المشي.
استبدال المصابيح العادية بالمصابيح الفلورية المدمجة (CFL) أو المصابيح الثنائية الباعثة للضوء (LEDs) لتقليل استهلاك الطاقة.
خفض درجة حرارة سخان المياه إلى 49 درجة مئوية لتوفير حوالي 249 كغ من CO2 سنوياً.
استخدام مصادر الطاقة النظيفة مثل طاقة الرياح والشمس.
زراعة الأشجار لامتصاص CO2 وإطلاق الأكسجين.
إعادة تدوير المواد البلاستيكية واستخدام فضلات الطعام كسماد طبيعي.
الآثار قصيرة الأمد: عند استنشاق مستويات عالية من CO2 لفترة قصيرة، قد تحدث:
اختناق نتيجة استبدال الهواء بثاني أكسيد الكربون.
فقدان الوعي.
صداع.
دوار ورؤية مزدوجة.
صعوبة في التركيز.
طنين في الأذن.
نوبات تشنجية.
الآثار طويلة الأمد: عند التعرض لكميات منخفضة ولكن بشكل منتظم، قد تؤدي إلى:
تغييرات في مستوى الكالسيوم في العظام.
اضطرابات في عمليات الأيض بالجسم.
تأثيرات خطيرة على الصحة العامة قد تكون مهددة للحياة في حالة التعرض المفرط.
عند ملامسة CO2 في حالته الصلبة، يمكن أن يتسبب في قضمة صقيع أو ظهور بثور على الجلد.
مصادر غاز CO2: يأتي CO2 إلى الغلاف الجوي من مصادر طبيعية وبشرية. المصادر الطبيعية تشمل البراكين، والتنفس وتحلل الكائنات الحية، وحرائق الغابات، وتجوية الصخور الكربوناتيّة. أما المصادر البشرية فتأتي من:
إنتاج الإسمنت.
حرق الوقود الأحفوري لتوليد الطاقة والنقل.
إجراءات للحد من انبعاث CO2:
فصل الأجهزة الكهربائية عن الكهرباء لتقليل سحب الطاقة.
تقليل استخدام السيارة الخاصة وبدلاً منها استخدام وسائل النقل العامة، الدراجة، أو المشي.
استبدال المصابيح العادية بالمصابيح الفلورية المدمجة (CFL) أو المصابيح الثنائية الباعثة للضوء (LEDs) لتقليل استهلاك الطاقة.
خفض درجة حرارة سخان المياه إلى 49 درجة مئوية لتوفير حوالي 249 كغ من CO2 سنوياً.
استخدام مصادر الطاقة النظيفة مثل طاقة الرياح والشمس.
زراعة الأشجار لامتصاص CO2 وإطلاق الأكسجين.
إعادة تدوير المواد البلاستيكية واستخدام فضلات الطعام كسماد طبيعي.