الامارات 7 - الجلد هو أكبر عضو في الجسم، ويغطي مساحة تقدر بحوالي 20 قدماً مربعاً. يلعب الجلد دوراً مهماً في حماية الجسم من الميكروبات، تنظيم درجة الحرارة، والشعور بالبرودة والحرارة، واللمس. يتكون الجلد من مكونات متعددة مثل الشعر، الأظافر، الغدد العرقية، الغدد الدهنية، الأوعية الدموية، الأوعية الليمفاوية، الأعصاب، والعضلات. وهو عبارة عن غشاء متين ومرن في ذات الوقت، ويتألف من ثلاث طبقات رئيسية:
البشرة: تشكل الطبقة الخارجية من الجلد وتعمل كعازل للماء. تحتوي البشرة على خلايا صبغية تُنتج الميلانين الذي يحدد لون الجلد. تتكون هذه الطبقة بشكل رئيسي من خلايا الجلد الميتة التي تتساقط بشكل دوري، حيث يستغرق الجلد حوالي 35 يوماً لتجديد نفسه بالكامل. تتضمن البشرة أيضاً خلايا كيراتينية التي تنتج بروتين الكيراتين، بالإضافة إلى خلايا لانجرهانز التي تلعب دوراً في استجابة الجهاز المناعي.
الأدمة: تقع تحت البشرة وتحتوي على النسيج الضام، بصيلات الشعر، والغدد العرقية. تحتوي الأدمة على الكولاجين الذي يمنح الجلد مرونته، وتحتوي أيضاً على العديد من النهايات العصبية التي تساهم في الإحساس بالبرودة، الألم، والحرارة. تشكل الأدمة حوالي 90% من سمك الجلد وتحتوي على خلايا ليفية تتولى إنتاج النسيج الضام والنسيج الغشائي الذي يفصل بين البشرة والأدمة.
النسيج تحت الجلد: يتكون من الدهون والنسيج الضام، ويعمل كعازل للجسم ويساهم في تنظيم درجة حرارته. يربط هذا النسيج الجلد بالعظام والعضلات تحتها، ويحمي الأعضاء والعظام الداخلية من الأضرار. يتكون النسيج تحت الجلد من خلايا شحمية تقوم بتخزين الدهون، والتي تساعد على عزل الجسم وتوليد الحرارة عند الحاجة. تكون هذه الطبقة أكثر سمكاً في مناطق معينة مثل الأرداف وباطن اليدين والقدمين، وتحتوي على الأوعية الدموية، الأوعية اللمفاوية، الأعصاب، وبصيلات الشعر.
البشرة: تشكل الطبقة الخارجية من الجلد وتعمل كعازل للماء. تحتوي البشرة على خلايا صبغية تُنتج الميلانين الذي يحدد لون الجلد. تتكون هذه الطبقة بشكل رئيسي من خلايا الجلد الميتة التي تتساقط بشكل دوري، حيث يستغرق الجلد حوالي 35 يوماً لتجديد نفسه بالكامل. تتضمن البشرة أيضاً خلايا كيراتينية التي تنتج بروتين الكيراتين، بالإضافة إلى خلايا لانجرهانز التي تلعب دوراً في استجابة الجهاز المناعي.
الأدمة: تقع تحت البشرة وتحتوي على النسيج الضام، بصيلات الشعر، والغدد العرقية. تحتوي الأدمة على الكولاجين الذي يمنح الجلد مرونته، وتحتوي أيضاً على العديد من النهايات العصبية التي تساهم في الإحساس بالبرودة، الألم، والحرارة. تشكل الأدمة حوالي 90% من سمك الجلد وتحتوي على خلايا ليفية تتولى إنتاج النسيج الضام والنسيج الغشائي الذي يفصل بين البشرة والأدمة.
النسيج تحت الجلد: يتكون من الدهون والنسيج الضام، ويعمل كعازل للجسم ويساهم في تنظيم درجة حرارته. يربط هذا النسيج الجلد بالعظام والعضلات تحتها، ويحمي الأعضاء والعظام الداخلية من الأضرار. يتكون النسيج تحت الجلد من خلايا شحمية تقوم بتخزين الدهون، والتي تساعد على عزل الجسم وتوليد الحرارة عند الحاجة. تكون هذه الطبقة أكثر سمكاً في مناطق معينة مثل الأرداف وباطن اليدين والقدمين، وتحتوي على الأوعية الدموية، الأوعية اللمفاوية، الأعصاب، وبصيلات الشعر.