الامارات 7 - تُعدّ العلوم التطبيقية أحد فروع العلم التي تركز على تطبيق المعرفة العلمية المتاحة لتطوير حلول عملية في مجالات التكنولوجيا والابتكار. ترتبط هذه العلوم بشكل وثيق بالعلوم الطبيعية التي تعتمد بدورها على العلوم الأساسية أو البحتة، حيث تُستخدم المعرفة المستخلصة من العلوم البحتة لفهم وتفسير الظواهر الطبيعية، ومن ثم تُوظف هذه المعلومات في العلوم التطبيقية لتحقيق أهداف عملية.
تكمن أهمية العلوم التطبيقية في قدرتها على تحويل النظريات العلمية إلى تطبيقات عملية تخدم البشرية. فهي تساعد في إحراز تقدم تكنولوجي من خلال تحويل المعرفة العلمية إلى واقع ملموس. تُستخدم العلوم التطبيقية في مجالات متعددة، مثل الصناعة حيث تُسهم في البحث والتطوير، وعلوم الرياضيات التطبيقية، والفيزياء التطبيقية، وعلوم الحاسوب، بالإضافة إلى دورها البارز في العلوم الطبية لتشخيص الأمراض وعلاجها.
تنقسم العلوم التطبيقية إلى عدة فروع، من أبرزها:
الهندسة: تشمل تطبيق العلوم والرياضيات لحل المشكلات العملية. تتفرع الهندسة إلى تخصصات متعددة، منها الهندسة المدنية التي تهتم بتصميم البنية التحتية، والهندسة الميكانيكية التي تركز على تطوير الآلات والمحركات، والهندسة الكهربائية التي تُعد من أهم التخصصات الهندسية في العصر الحديث، والهندسة الكيميائية التي تركز على إنتاج المواد الكيميائية وتصميم محطات التكرير.
العلوم الصحية: تُطبق مبادئ علم الأحياء في تطوير المعرفة والاختراعات الطبية. تشمل هذه العلوم مجالات مثل علم الأوبئة الذي يدرس تأثيرات الظروف الصحية على السكان، وعلم الأوبئة الجيني الذي يجمع بين البيولوجيا والإحصاء.
الفيزياء التطبيقية: تعمل كجسر بين الفيزياء والهندسة، وتُركز على تطبيق مبادئ الفيزياء في مختلف التخصصات.
الكيمياء التطبيقية: تُستخدم للإجابة على أسئلة محددة أو لحل مشكلات عملية من خلال تطبيق مبادئ علم الكيمياء.
الأحياء التطبيقية: تُركز على الاستخدام العملي للمعلومات البيولوجية في مجالات مثل علم الأحياء البيئي والبشري.
الفرق الرئيسي بين العلوم البحتة والعلوم التطبيقية يكمن في أن العلوم البحتة تركز على المعرفة النظرية للطبيعة وتُجرى غالبًا في المختبرات، بينما تهتم العلوم التطبيقية بتطبيق هذه المعرفة لحل المشكلات العملية، مما يجعلها مرتبطة بشكل وثيق بالتكنولوجيا والهندسة
تكمن أهمية العلوم التطبيقية في قدرتها على تحويل النظريات العلمية إلى تطبيقات عملية تخدم البشرية. فهي تساعد في إحراز تقدم تكنولوجي من خلال تحويل المعرفة العلمية إلى واقع ملموس. تُستخدم العلوم التطبيقية في مجالات متعددة، مثل الصناعة حيث تُسهم في البحث والتطوير، وعلوم الرياضيات التطبيقية، والفيزياء التطبيقية، وعلوم الحاسوب، بالإضافة إلى دورها البارز في العلوم الطبية لتشخيص الأمراض وعلاجها.
تنقسم العلوم التطبيقية إلى عدة فروع، من أبرزها:
الهندسة: تشمل تطبيق العلوم والرياضيات لحل المشكلات العملية. تتفرع الهندسة إلى تخصصات متعددة، منها الهندسة المدنية التي تهتم بتصميم البنية التحتية، والهندسة الميكانيكية التي تركز على تطوير الآلات والمحركات، والهندسة الكهربائية التي تُعد من أهم التخصصات الهندسية في العصر الحديث، والهندسة الكيميائية التي تركز على إنتاج المواد الكيميائية وتصميم محطات التكرير.
العلوم الصحية: تُطبق مبادئ علم الأحياء في تطوير المعرفة والاختراعات الطبية. تشمل هذه العلوم مجالات مثل علم الأوبئة الذي يدرس تأثيرات الظروف الصحية على السكان، وعلم الأوبئة الجيني الذي يجمع بين البيولوجيا والإحصاء.
الفيزياء التطبيقية: تعمل كجسر بين الفيزياء والهندسة، وتُركز على تطبيق مبادئ الفيزياء في مختلف التخصصات.
الكيمياء التطبيقية: تُستخدم للإجابة على أسئلة محددة أو لحل مشكلات عملية من خلال تطبيق مبادئ علم الكيمياء.
الأحياء التطبيقية: تُركز على الاستخدام العملي للمعلومات البيولوجية في مجالات مثل علم الأحياء البيئي والبشري.
الفرق الرئيسي بين العلوم البحتة والعلوم التطبيقية يكمن في أن العلوم البحتة تركز على المعرفة النظرية للطبيعة وتُجرى غالبًا في المختبرات، بينما تهتم العلوم التطبيقية بتطبيق هذه المعرفة لحل المشكلات العملية، مما يجعلها مرتبطة بشكل وثيق بالتكنولوجيا والهندسة